إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- ميقاتي: نسعى لإعتماد نهج مالي جديد وحريصون على تهيئة البيئة الإستثمارية
- مجلس النواب مدد ولاية المجالس البلدية والاختيارية حتى أيار 2025
- وفاة الحاج مصطفى علي الشامية، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- وفاة بسام توفيق الظريف، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- وفاة إقبال إبراهيم الأتب، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- ارتفاع عدد القتلى الصحفيين في غزة إلى 141 جرّاء الحرب الإسرائيلية على القطاع
- بدء جلسة مجلس النواب بعد اكتمال النصاب
- قتل مواطنه وفرّ إلى سوريا... توقيف مطلوب في ذوق مكايل!
- ألواح الطاقة الشمسية.. هذه أبرز التطورات والتحديات
- الكشف عن تفاصيل 'مكالمة الـ 5 دقائق' بين ترمب وبن سلمان!
مليارا شخص بخطر... سكان هذه الدول يُواجهون مصيراً كارثيّاً |
تاريخ النشر :
23 May 2023 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيار ٢٠٢٤
ذكر موقع "سكاي نيوز" أنّ دراسة علمية حذرت من أن السياسات الحالية للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري ستعرّض أكثر من خُمس البشرية للحرارة الشديدة التي قد تهدد الحياة بحلول نهاية القرن.
كما ستبعد موجات الحر نحو ملياري شخص عن الظروف المناخية المريحة التي سمحت للبشرية بالتطور على مدى آلاف السنين.
وكشفت الدراسة، التي نشرت في دورية "ديمومة الطبيعة" أن درجات حرارة سطح الأرض تتجه إلى الارتفاع بمقدار 2.7 درجة مئوية بحلول عام 2100 مقارنةً بعصر ما قبل الصناعة.
وبحلول هذا الموعد سيعاني ملياري شخص من ظاهرة الاحترار العالمي، مما سيُبعدهم عن الظروف المناخية المريحة التي سمحت للبشرية بالتطور على مدى آلاف السنين.
هذه الدراسة نبهت إلى أن دولا بعينها تواجه مصيرا كارثيا تتمثل في موجات حر قاتلة، ويتعلق الأمر بالهند ونيجيريا وإندونيسيا والفلبين وباكستان، مع الإشارة إلى أن المخاطر تتزايد في المناطق الواقعة على طول خط الاستواء.
ويمكن أن يصبح المناخ مميتًا هناك في حال ارتفعت درجات الحرارة، بسبب الرطوبة التي تمنع الجسم البشري من تبريد نفسه.
وفي أسوأ السيناريوهات، مع ارتفاع حساسية المناخ لغازات الاحتباس الحراري عن المتوقع، سترتفع درجة الحرارة العالمية بمقدار 3.6 درجة مئوية وتترك ما يقرب من نصف سكان العالم خارج بيئة المناخ المناسبة.
المسؤولون عن الدراسة، كشفوا أن الخيار الأكثر عمليا للتكيف مع درجات الحرارة المرتفعة هو زيادة المساحات الخضراء في المدن مما يمكن من خفض درجات الحرارة القصوى بمقدار 5 درجات مئوية وتوفير الظل.
كما ستبعد موجات الحر نحو ملياري شخص عن الظروف المناخية المريحة التي سمحت للبشرية بالتطور على مدى آلاف السنين.
وكشفت الدراسة، التي نشرت في دورية "ديمومة الطبيعة" أن درجات حرارة سطح الأرض تتجه إلى الارتفاع بمقدار 2.7 درجة مئوية بحلول عام 2100 مقارنةً بعصر ما قبل الصناعة.
وبحلول هذا الموعد سيعاني ملياري شخص من ظاهرة الاحترار العالمي، مما سيُبعدهم عن الظروف المناخية المريحة التي سمحت للبشرية بالتطور على مدى آلاف السنين.
هذه الدراسة نبهت إلى أن دولا بعينها تواجه مصيرا كارثيا تتمثل في موجات حر قاتلة، ويتعلق الأمر بالهند ونيجيريا وإندونيسيا والفلبين وباكستان، مع الإشارة إلى أن المخاطر تتزايد في المناطق الواقعة على طول خط الاستواء.
ويمكن أن يصبح المناخ مميتًا هناك في حال ارتفعت درجات الحرارة، بسبب الرطوبة التي تمنع الجسم البشري من تبريد نفسه.
وفي أسوأ السيناريوهات، مع ارتفاع حساسية المناخ لغازات الاحتباس الحراري عن المتوقع، سترتفع درجة الحرارة العالمية بمقدار 3.6 درجة مئوية وتترك ما يقرب من نصف سكان العالم خارج بيئة المناخ المناسبة.
المسؤولون عن الدراسة، كشفوا أن الخيار الأكثر عمليا للتكيف مع درجات الحرارة المرتفعة هو زيادة المساحات الخضراء في المدن مما يمكن من خفض درجات الحرارة القصوى بمقدار 5 درجات مئوية وتوفير الظل.
Tweet |