إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إيجابيّات موسم الأعياد... هل تطال الفنادق؟
- لاعتراض جسم مشبوه... اسرائيل تفعل الدفاعات الجوية في صفد
- هدّاف النادي التاريخي... هاري كين يعود إلى توتنهام
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
- الدفاع المدني: شهداء الامس لا ينتمون الى الدفاع المدني كجهاز من أجهزة وزارة الداخلية والبلديات
- ميقاتي غادر بيروت اليوم متوجهاً إلى السعودية لأداء مناسك العمرة
- دائرة الأوقاف الإسلامية السنية في صور: الموقوفون الثلاثة المشتبه بأنهم عملاء ليسوا من موظفينا
الأسمر: لدفع رواتب القطاع العام على سعر صيرفة 45000 ل.ل. للدولار |
تاريخ النشر :
29 Mar 2023 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ أذار ٢٠٢٤
دعا رئيس الإتحاد العمالي العام الدكتور بشارة الأسمر حاكم مصرف لبنان والمجلس المركزي للمصرف للإستمرار في دفع رواتب الموظفين والمتقاعدين والعسكريين في القطاع العام والأساتذة في التعليم الرسمي وأساتذة الجامعة اللبنانية على سعر صيرفة 45000 ل.ل. للدولار الأميركي لأن عكس ذلك يعني خسارة 50 % من الراتب إذا اعتمد سعر الصيرفة الحالي أي 90000 ل.ل. للدولار.
وطالب الأسمر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بالتدخل للمعالجة اللازمة مع حاكم مصرف لبنان ووزير المالية قبل اللجوء إلى التحركات في الشارع التي تضمن الحد الأدنى من حقوق القطاع العام، علمًا بأن رئيس الحكومة كان قد وعد بإصدار المراسيم الخاصة بمساعدات بدل الحضور الإنتاجي وبدل النقل والأشهر الإضافية فور عودته من الخارج لأن هذه الزيادات معطوفة على سعر صيرفة 45000 ل.ل. مع معالجة أوضاع المتقاعدين تشكل حدًا أدنى من المطلوب بهذه المرحلة.
وتوجه إلى الموظفين والمتقاعدين والعسكريين والأساتذة في التعليم الرسمي وأساتذة الجامعة اللبنانية من أجل الثبات على موقفهم والوحدة في الرؤيا وصولًا إلى تحقيق المطلوب وقبض رواتب شهر آذار والأشهر القادمة مع متمماتها على سعر صيرفة 45000 ل.ل.
وطالب الأسمر رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بالتدخل للمعالجة اللازمة مع حاكم مصرف لبنان ووزير المالية قبل اللجوء إلى التحركات في الشارع التي تضمن الحد الأدنى من حقوق القطاع العام، علمًا بأن رئيس الحكومة كان قد وعد بإصدار المراسيم الخاصة بمساعدات بدل الحضور الإنتاجي وبدل النقل والأشهر الإضافية فور عودته من الخارج لأن هذه الزيادات معطوفة على سعر صيرفة 45000 ل.ل. مع معالجة أوضاع المتقاعدين تشكل حدًا أدنى من المطلوب بهذه المرحلة.
وتوجه إلى الموظفين والمتقاعدين والعسكريين والأساتذة في التعليم الرسمي وأساتذة الجامعة اللبنانية من أجل الثبات على موقفهم والوحدة في الرؤيا وصولًا إلى تحقيق المطلوب وقبض رواتب شهر آذار والأشهر القادمة مع متمماتها على سعر صيرفة 45000 ل.ل.
Tweet |