إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- زحمة خانقة.. لا تسلكوا هذه الطرقات!
- بولندا تلغي رحلاتها إلى بيروت!
- مواجهة 'نارية' بين المريميين وبيروت... إليكم برنامج بطولة أنطوان شويري!
- تهديدٌ يطال القنصلية الإيرانية بباريس!
- الحزب ينعى الشهيد 'أبو هادي'
- وفاة درويش محمد غرابلي، الدفن ظهر يوم السبت في 20 نيسان 2024
- ماذا استهدفت الغارة في عيتا الشعب اليوم؟ بيان يكشف
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- جولات تفتيشية لمراقبي الاقتصاد في النبطية.. اليكم ما حصل
- الأمن العام أعلن تعديل قيمة الرسوم التي يستوفيها عن المعاملات التي يتولى إنجازها
مخيم عين الحلوة بين الأمن المفقود والإنفجار الممنوع.. هل سيسلم المطلوب قريباً ؟ |
المصدر : جمال الغربي - الميادين | تاريخ النشر :
11 Mar 2023 |
المصدر :
جمال الغربي - الميادين
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ أذار ٢٠٢٤
كتب مراسل الميادين جمال الغربي: يترنح الوضع الأمني في مخيم عين الحلوة بين الأمن المفقود والانفجار الممنوع على إثر الاشتباكات التي شهدها المخيم في الأول من آذار، بعد مقتل أحد عناصر الأمن الوطني الفلسطيني محمود زبيدات، برصاص أطلقها أحد عناصر عصبة الانصار الاسلامية خالد علاء الدين بحسب بيان سابق عن هيئة العمل المشترك الفلسطيني.
لم تتوقف المساعي المبذولة في إطار محاولات تجاوز هذا القطوع الأمني. يترقب الجميع موقف عصبة الانصار الاسلامية الرسمي بتسليم المتورطين باطلاق النار إلى الدولة اللبنانية أو تقديم تعهد بتسليمهم.
تشير مصادر فلسطينية للميادين إلى أنّ "المهلة التي اعطتها العصبة لتقديم جوابها الرسمي هي مساء اليوم السبت" .
أمام هذه المساعي والضغوطات من قبل القوى الفلسطينية واللبنانية لتطويق ذيول هذه الحادثة ، يبقى الوضع الميداني على حاله .
الاستنفار المسلح في ذروته، بينما تصر حركة فتح على تسليم مرتكبي جريمة قتل زبيدات. ويؤكد مصدر فتحاوي أنّ "الحركة حريصة على أمن المخيمات والجوار لكنها لن تسمح بالحالات الشاذة في عين الحلوة تسرح وتمرح دون تسليمها للدولة اللبنانية ".
عصبة الأنصار الإسلامية كانت قد أصدرت بياناً أكدت فيه "الحرص على إزالة كل مظاهر التوتير في المخيّم والعمل على تسليم مرتكبي الجريمة ليقول القضاء كلمته".
لم تتوقف المساعي المبذولة في إطار محاولات تجاوز هذا القطوع الأمني. يترقب الجميع موقف عصبة الانصار الاسلامية الرسمي بتسليم المتورطين باطلاق النار إلى الدولة اللبنانية أو تقديم تعهد بتسليمهم.
تشير مصادر فلسطينية للميادين إلى أنّ "المهلة التي اعطتها العصبة لتقديم جوابها الرسمي هي مساء اليوم السبت" .
أمام هذه المساعي والضغوطات من قبل القوى الفلسطينية واللبنانية لتطويق ذيول هذه الحادثة ، يبقى الوضع الميداني على حاله .
الاستنفار المسلح في ذروته، بينما تصر حركة فتح على تسليم مرتكبي جريمة قتل زبيدات. ويؤكد مصدر فتحاوي أنّ "الحركة حريصة على أمن المخيمات والجوار لكنها لن تسمح بالحالات الشاذة في عين الحلوة تسرح وتمرح دون تسليمها للدولة اللبنانية ".
عصبة الأنصار الإسلامية كانت قد أصدرت بياناً أكدت فيه "الحرص على إزالة كل مظاهر التوتير في المخيّم والعمل على تسليم مرتكبي الجريمة ليقول القضاء كلمته".
Tweet |