إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- محامي حاكم مصرف لبنان: سلامة طلب إعادة ارسال الاستدعاء وأعرب عن استعداده للمثول
- بالفيديو: مسيرة سيارة في صيدا إحتفالاً بفوز أردوغان بولاية رئاسية جديدة في تركيا
- 'كٌل الآن وادفع بعد موتك'.. شركة بيتزا تقدم عرضاً غريباً لعملائها وتطلب منهم التعديل بوصيتهم!
- الحريري مهنئاً أردوغان: اتمنى له النجاح والتوفيق في ولاية جديدة مليئة بالتحديات
- 'باي باي كمال'.. أوّل تصريح لأردوغان بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية التركية!
- بالصور: إصلاحي فتح في مخيمات الشمال في لبنان ينظم فعالية إحياء الذكرى العاشرة لرحيل شيخ المناضلين أبو علي شاهين
- فوز الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية
- كبّل شقيقه واحتجزه في إحدى الخيم لمدّة 20 يومًا، وفصيلة رياق تكشف حقيقة الأمر وتوقف المُرتكب
- بالفيديو: 'سبايدرمان' يُدلي بصوته في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التركية !
- وفاة المربية الحاجة سهيلة سعيد بليق، الدفن عصر يوم الاحد 28 أيار 2023
طرق للوقاية من آثار الصدمة النفسية بعد الزلازل |
المصدر : سكاي نيوز | تاريخ النشر :
27 Feb 2023 |

المصدر :
سكاي نيوز
تاريخ النشر :
الإثنين ٢٩ شباط ٢٠٢٣
يتفق علماء النفس على أن الانسان يعاني دائماً من اضطرابات ما بعد الصدمة والتي تؤثر في الأطفال والبالغين والكبار في السنّ، وتتفاوت نسبة تأثير الكوارث الطبيعية كالزلازل والأعاصير، بحسب المرونة أو المناعة النفسية التي يعيشونها في حياتهم اليومية.
ويؤكد الخبراء أن “من شأن الكوارث الطبيعية أن تخلق ردود فعل متطرفة على الصعيدين الجسدي والنفسي عند الإنسان، ويصبح الكثير من الأشخاص أمام ضياع تام وفي حاله قلق وخوف وعدم القدرة على التركيز والمعاناة من المشاعر السلبية والكوابيس”.
ويُعدّ تمسّك الإنسان بالحياة أثناء الكوارث أمراً طبيعياً، كما أن فقدانه الشعور بالأمان خلال الزلازل أمر طبيعي أيضاً، فالصدمات غير المتوقعة تعمل على تمزيق الغلاف النفسي للأفراد، وتوقظ المخاوف المكبوتة والشعور بعدم الأمان.
ولتنمية المرونة النفسية عند الأطفال وتقبّلهم ما حصل، يجب إخبارهم الحقيقة كما هي حسب أعمارهم والتعبير أمامهم عن حقيقة المشاعر التي يعيشها الكبار كالحزن والخوف، وعند ملاحظة صعوبة تأقلمهم مع هذا الحدث والميل إلى الانعزال والتعبير الدائم عن الخوف، يجب استشارة الأخصائي.
وفي حديثه لـ”سكاي نيوز عربية”، قال الاستشاري النفسي نادر ياغي “في موضوع الزلازل، الصدمة جماعية، ويجب رعاية الضحايا بشكل حساس، فالصدمة قد تتكرر لأن الزلزال قد يضرب مرة أخرى”.
وأضاف، “بعدها يجب التأقلم مع الفقدان، وكيف نستطيع العيش بشكل طبيعي بعد الكارثة”.
ويؤكد الخبراء أن “من شأن الكوارث الطبيعية أن تخلق ردود فعل متطرفة على الصعيدين الجسدي والنفسي عند الإنسان، ويصبح الكثير من الأشخاص أمام ضياع تام وفي حاله قلق وخوف وعدم القدرة على التركيز والمعاناة من المشاعر السلبية والكوابيس”.
ويُعدّ تمسّك الإنسان بالحياة أثناء الكوارث أمراً طبيعياً، كما أن فقدانه الشعور بالأمان خلال الزلازل أمر طبيعي أيضاً، فالصدمات غير المتوقعة تعمل على تمزيق الغلاف النفسي للأفراد، وتوقظ المخاوف المكبوتة والشعور بعدم الأمان.
ولتنمية المرونة النفسية عند الأطفال وتقبّلهم ما حصل، يجب إخبارهم الحقيقة كما هي حسب أعمارهم والتعبير أمامهم عن حقيقة المشاعر التي يعيشها الكبار كالحزن والخوف، وعند ملاحظة صعوبة تأقلمهم مع هذا الحدث والميل إلى الانعزال والتعبير الدائم عن الخوف، يجب استشارة الأخصائي.
وفي حديثه لـ”سكاي نيوز عربية”، قال الاستشاري النفسي نادر ياغي “في موضوع الزلازل، الصدمة جماعية، ويجب رعاية الضحايا بشكل حساس، فالصدمة قد تتكرر لأن الزلزال قد يضرب مرة أخرى”.
وأضاف، “بعدها يجب التأقلم مع الفقدان، وكيف نستطيع العيش بشكل طبيعي بعد الكارثة”.
Tweet |