إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الطفلة ليا الهاشم.. أصغر شهيدة لبنانيّة منذ بدء العدوان الإسرائيليّ هذه صورتها
- صوت انفجار قويّ سُمِعَ قبل قليل في بعلبك... ما هي طبيعته؟
- موظّفو الدفاع المدني يُحذّرون: لإنهاء ملفّ التثبيت وإلا!
- قوة من الجيش أوقفت مطلوبين في جرود بريتال وحورتعلا
- تجمع موظفي الإدارة العامة يُوضح قرار المثابرة
- وفاة مروان عبدالقادر مسالخي، الدفن ظهر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- البزري يلتقي وفد من جمعية عمل تنموي بلا حدود ' نبع '
- مطاعم لبنان تتحسّر على صيف 2023.. الحرب سرقت كلّ شيء
- الانتخابات البلدية تقترب نظريًا.. هل 'حُسِم' أمر تأجيلها؟!
- لماذا وسّعت إسرائيل دائرة إستهدافاتها في لبنان وسوريا؟
مصادر 'النشرة': أزعور ليس المرشح الوحيد الذي قد يلتقي عليه باسيل وجنبلاط |
المصدر : النشرة | تاريخ النشر :
31 Jan 2023 |
المصدر :
النشرة
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ كانون ثاني ٢٠٢٤
تحدثت مصادر سياسية متابعة، عبر "النشرة"، عن أن موقف رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل خلطت الأوراق الرئاسية، الأمر الذي قد يدفع بعدد من القوى إلى النظر في تعديل المقاربة الرئاسية.
وأشارت المصادر إلى أن الإستعصاء الحاصل ناجم من أمرين: الأول هو الخلاف الداخلي، أما الثاني فهو عدم وجود أي نية خارجية جدية لفرض رئيس أو التمهيد لإنتاج تسوية، لو قيصرية، على غرار تسوية الدوحة.
ولفتت المصادر إلى أن الخروج من الإستعصاء يفرض على القوى السياسية إنهاء أي رهان على تدخل خارجي، بالتزامن مع العودة إلى دينامية حوارية داخلية، على غرار تلك التي يقوم بها باسيل ورئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط، بحثا عن مرشح توافقيّ، أو مرشّح ثالث من خارج الإصطفاف القائم بين فرنجية ورئيس "حركة الإستقلال" النائب ميشال معوض وقائد الجيش العماد جوزاف عون.
وفي حين توقفت عند التلاقي بين باسيل وجنبلاط على طرح إسم الوزير السابق جهاد أزعور، من بين الأسماء التي يطرحها الجانبان على بساط البحث ولو بشكل غير رسمي، رأت أن إمكانية التوافق بينهما على أسماء أخرى ممكنة، ومن ضمنها النائب فريد البستاني، بالنظر إلى الدور الوئاميّ الذي أداه منذ بدئه العمل في الشأن العام ودخوله الندوة النيابية، الى جانب علاقاته الداخلية المتشعّبة والواضحة، وتلك الخارجية مع أكثر من عاصمة مقرِّرة.
وأشارت المصادر إلى أن الإستعصاء الحاصل ناجم من أمرين: الأول هو الخلاف الداخلي، أما الثاني فهو عدم وجود أي نية خارجية جدية لفرض رئيس أو التمهيد لإنتاج تسوية، لو قيصرية، على غرار تسوية الدوحة.
ولفتت المصادر إلى أن الخروج من الإستعصاء يفرض على القوى السياسية إنهاء أي رهان على تدخل خارجي، بالتزامن مع العودة إلى دينامية حوارية داخلية، على غرار تلك التي يقوم بها باسيل ورئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط، بحثا عن مرشح توافقيّ، أو مرشّح ثالث من خارج الإصطفاف القائم بين فرنجية ورئيس "حركة الإستقلال" النائب ميشال معوض وقائد الجيش العماد جوزاف عون.
وفي حين توقفت عند التلاقي بين باسيل وجنبلاط على طرح إسم الوزير السابق جهاد أزعور، من بين الأسماء التي يطرحها الجانبان على بساط البحث ولو بشكل غير رسمي، رأت أن إمكانية التوافق بينهما على أسماء أخرى ممكنة، ومن ضمنها النائب فريد البستاني، بالنظر إلى الدور الوئاميّ الذي أداه منذ بدئه العمل في الشأن العام ودخوله الندوة النيابية، الى جانب علاقاته الداخلية المتشعّبة والواضحة، وتلك الخارجية مع أكثر من عاصمة مقرِّرة.
Tweet |