إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- في قبضة شعبة المعلومات.. قاصرٌ ترأس عصابة سرقة درّاجات آليّة
- بالصور: بعد ضبط 22 درّاجة آليّة في مستودع بالضاحية.. نداء من قوى الأمن للمواطنين!
- غارتان إسرائيليتان على بلدتَي عيترون والمنصوري في جنوب لبنان
- هذا ما تناوله اجتماع الاليزيه بين ماكرون وميقاتي
- مطالبة بإلغاء الإمتحانات في كافة المحافظات أسوة بالجنوب
- البزري يُحمّل إتحاد بلديات صيدا الزهراني مسؤولية عودة تراكم النفايات
- 'لم نشارك'... بلينكن يُعلّق على هجوم وسط إيران
- خارجية قطر: نأسف لفشل مجلس الأمن باعتماد قرار بقبول العضوية الكاملة لفلسطين بالأمم المتحدة
- زحمة خانقة.. لا تسلكوا هذه الطرقات!
- بولندا تلغي رحلاتها إلى بيروت!
إنقلابٌ على باسيل في مسقط رأس جوزاف عون! |
تاريخ النشر :
31 Jan 2023 |
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ كانون ثاني ٢٠٢٤
نتيجة للهجوم الذي شنّه رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل في خطابه الأخير على قائد الجيش العماد جوزاف عون, عَلِمَ "ليبانون ديبايت", أن عدداً من المنتمين إلى "التيّار" في بلدة العيشيّة قضاء جزين مسقط رأس قائد الجيش، قدموا إستقالاتهم تضامناً مع عون".
وفي هذا السياق, أكّد مرجع ديني في العيشية, أن "ما حصل هو ردّة فعل طبيعية تضامناً مع ابن بلدهم, خصوصاً في ظل هذا التخبط وتلاشي الدولة, ولم يبق إلا المؤسسة العسكرية التي يضبطها قائد الجيش, فهو رجل مسؤول ومن إعجابهم لشخص القائد وتقديراً له أقدموا على الإستقالة".
وقال المرجع الديني لـ "ليبانون ديبايت": "قائد الجيش ليس بوارد تشليح باسيل أو غيره أي شعبيّة, هناك رضى وتأييد دولي على شخصه".
وتابع, "نتيجة لشخصية وقوّة القائد وصموده يحاولون شدّه إلى الوراء, وهو لم يطمع بالرئاسة وإذا ألقيت على عاتقه فهو على قدر المسوؤلية".
وشدّد المرجع الديني على أن "الدولة حوّلت قائد الجيش إلى "شحاد" لجمع أموال من الدولة للحفاظ على ما تبقى من دولة".
وهل من الممكن أن نشهد تحركات في العيشية دعماً لقائد الجيش؟ أجاب: "بحال تطّورت الأمور في الأيام المقبلة واستدعت تحركاً في الشارع فسنتحرّك".
وختم المرجع الديني بالقول: من "غير المقبول أن يكون قائد الجيش مكسر عصا وهذا لا ولم نقبل به في العيشية".
وفي هذا السياق, أكّد مرجع ديني في العيشية, أن "ما حصل هو ردّة فعل طبيعية تضامناً مع ابن بلدهم, خصوصاً في ظل هذا التخبط وتلاشي الدولة, ولم يبق إلا المؤسسة العسكرية التي يضبطها قائد الجيش, فهو رجل مسؤول ومن إعجابهم لشخص القائد وتقديراً له أقدموا على الإستقالة".
وقال المرجع الديني لـ "ليبانون ديبايت": "قائد الجيش ليس بوارد تشليح باسيل أو غيره أي شعبيّة, هناك رضى وتأييد دولي على شخصه".
وتابع, "نتيجة لشخصية وقوّة القائد وصموده يحاولون شدّه إلى الوراء, وهو لم يطمع بالرئاسة وإذا ألقيت على عاتقه فهو على قدر المسوؤلية".
وشدّد المرجع الديني على أن "الدولة حوّلت قائد الجيش إلى "شحاد" لجمع أموال من الدولة للحفاظ على ما تبقى من دولة".
وهل من الممكن أن نشهد تحركات في العيشية دعماً لقائد الجيش؟ أجاب: "بحال تطّورت الأمور في الأيام المقبلة واستدعت تحركاً في الشارع فسنتحرّك".
وختم المرجع الديني بالقول: من "غير المقبول أن يكون قائد الجيش مكسر عصا وهذا لا ولم نقبل به في العيشية".
Tweet |