إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- سيجورنيه في بيروت السبت مع ورقة فرنسية 'منقّحة' وقلق أميركي وبريطاني
- صباحا.. قصف مدفعي إسرائيلي على علما الشعب والضهيرة وطيرحرفا وطيران تجسسي فوق حاصبيا
- نقابة المعلمين: اجتماع تربوي بدعوة من بوصعب بحث في رواتب المتقاعدين وبعض التعديلات
- نواب صيدا وجزين ضد التمديد: هياكل الدولة تتساقط تباعاً
- بين حراك الخماسية وشهر حزيران: الرئاسة لما بعد الإنتخابات الأميركية؟!
- الاتحاد الأوروبي جاهز لدفع 160 مليون يورو لإبقاء النازحين في لبنان وزيارة مرتقبة لرئيسي قبرص والمفوضية الأوروبية
- مجلس النواب يمدّد للفراغ البلدي
- تمكين ثم تمديد
- تهديدات غربية لميقاتي: افصلوا المسارين
- واشنطن تحذر من 'تصعيد حاد' عبر الحدود: 'فرصة لتسوية دبلوماسية'
العملات تتهاوى أمام جموح الدولار.. اليكم التفاصيل |
تاريخ النشر :
01 Oct 2022 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ تشرين أول ٢٠٢٤
حقق الدولار مكاسب هائلة بنهاية الربع الثالث من العام الجاري، على الرغم من تراجعه الأسبوع الماضي، ليثير هذا الصعود الجامح للعملة الأميركية مخاوف من انهيارات أكبر للعملات الأخرى، ويهدد بأزمة كبرى لم يشهد العالم لها مثيل منذ الأزمة الآسيوية عام 1997.
ومنذ بداية العام ارتفع مؤشر الدولار بنحو 17.9 بالمئة، ليكون الرابح الوحيد بين العملات الرئيسية الكبرى، وذلك بدعم من سلسة زيادة الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي لكبح التضخم.
في المقابل انخفض اليورو بنسبة 6.5 بالمئة في الربع الثالث، ليعمق خسائره منذ بداية العام والتي وصلت لنحو 13.8 بالمئة، وليبقى دون مستوى التعادل مع العملة الأميركية عند 0.9802 دولار.
الجنيه الإسترليني لم يسلم من هذه التراجعات أمام الدولار، وانخفض بنحو 8.3 بالمئة في الربع الثالث، ليصل إلى حوالي 1.1170 دولار. ووصلت خسائره منذ بداية العام إلى حوالي 17.5 بالمئة.
وخلال الأسبوع الماضي انخفض الجنيه الإسترليني إلى أدنى مستوى في تاريخه، قبل أن يسترد بعض هذه الخسائر، وذلك عقب إعلان الحكومة البريطانية عن خطة تحفيزية أثارت مخاوف من تضخم ديون البلاد وتفاقم التضخم.
الين الياباني كان أسوأ حظا، هذا العام، فقد تراجع خلال الربع الثالث بأكثر من 6.2 بالمئة إلى حوالي 144.74 دولار، ووصلت خسائره في التسعة أشهر الأولى من العام إلى حوالي 20.5 بالمئة.
الارتفاعات الكبيرة في الدولار أصابت أيضا عملات الكثير من الأسواق الناشئة، حيث أدت إلى انخفاض الروبية الهندية والجنيه المصري والوون الكوري الجنوبي إلى مستويات لم تُعرف من قبل.
ومنذ بداية العام ارتفع مؤشر الدولار بنحو 17.9 بالمئة، ليكون الرابح الوحيد بين العملات الرئيسية الكبرى، وذلك بدعم من سلسة زيادة الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي لكبح التضخم.
في المقابل انخفض اليورو بنسبة 6.5 بالمئة في الربع الثالث، ليعمق خسائره منذ بداية العام والتي وصلت لنحو 13.8 بالمئة، وليبقى دون مستوى التعادل مع العملة الأميركية عند 0.9802 دولار.
الجنيه الإسترليني لم يسلم من هذه التراجعات أمام الدولار، وانخفض بنحو 8.3 بالمئة في الربع الثالث، ليصل إلى حوالي 1.1170 دولار. ووصلت خسائره منذ بداية العام إلى حوالي 17.5 بالمئة.
وخلال الأسبوع الماضي انخفض الجنيه الإسترليني إلى أدنى مستوى في تاريخه، قبل أن يسترد بعض هذه الخسائر، وذلك عقب إعلان الحكومة البريطانية عن خطة تحفيزية أثارت مخاوف من تضخم ديون البلاد وتفاقم التضخم.
الين الياباني كان أسوأ حظا، هذا العام، فقد تراجع خلال الربع الثالث بأكثر من 6.2 بالمئة إلى حوالي 144.74 دولار، ووصلت خسائره في التسعة أشهر الأولى من العام إلى حوالي 20.5 بالمئة.
الارتفاعات الكبيرة في الدولار أصابت أيضا عملات الكثير من الأسواق الناشئة، حيث أدت إلى انخفاض الروبية الهندية والجنيه المصري والوون الكوري الجنوبي إلى مستويات لم تُعرف من قبل.
Tweet |