إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- حزب الله عرض مع وفد من نشطاء الأحياء الأوضاع العامة بمخيم عين الحلوة
- العدوّ الإسرائيلي يستهدف منزلاً في بليدا
- خارجية قطر: مكتب 'حماس' سيبقى في الدوحة طالما وجوده 'مفيد وإيجابي' للوساطة
- إقفال مؤسسات ومكاتب 'الأونروا' في مدينة صيدا ومخيماتها الفلسطينية
- رداً على إغتيال 'هادي'... مسيّرات الحزب تقتحم سماء عكا وتستهدف!
- آل الحريري يشكرون جميع المعزّين بوفاة الحاج مصطفى الحريري 'ابو نادر'
- الخارجية رحبت بالتقرير الصادر عن لجنة المراجعة المستقلة لتقويم عمل الأونروا
- إجتماع في السرايا بحث في ملف السجناء والمحكومين السوريين.. وهذا ما تقرر
- السفير المصري من عين التينة: خطوة جديدة يمكن البناء عليها وصولاً إلى انتخاب رئيس
- إردوغان: نتانياهو يشبه هتلر ويجب عدم السماح لإسرائيل بإعادة احتلال غزة
إشكالات وديع الشيخ تابع… وضغوطات للإفراج عنه |
المصدر : ليبانون ديبايت | تاريخ النشر :
25 Sep 2022 |
المصدر :
ليبانون ديبايت
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ أيلول ٢٠٢٤
كثُرت في الآونة الأخيرة الإشكالات الأمنية التي كان أحد أطرافها الفنان وديع الشيخ وما يترافق معها من مظاهر مسلّحة وإطلاق نار، واللافت في الأمر أنّه في كل مرّة كان الشيخ يخرج بعد أقل من 24 ساعة من توقيفه ليعود بعدها إلى إفتعال إشكال جديد.
وجديد مسلسل الإشكالات، توقيف الشيخ بالأمس بين منطقتي بريتال وحورتعلا خلال تنقلهم المشبوه برفقة عدد من المطلوبين وهم خضر فادي حيدر، نادر سعدالله الشيخ، محمد دياب اسماعيل، ومحمد إسماعيل الذي هو من أحد أبرز المطلوبين ومفتعلي الإشكالات في الضاحية الجنوبية، وبحقّه عدّة مذكرات توقيف، حيث يقوم بتأليف عصابة مسلّحة لفرض الخوات وتحصيل الأموال بطريقة غير شرعية ونصب وإحتيال وتزوير شيكات مصرفية.
والجدير ذكره، أنّه "خلال توقيف المذكورين أعلاه من قبل دورية لمخابرات الجيش، قاموا بإطلاق النار على الدورية".
وفي المعلومات التي حصل عليها "ليبانون ديبايت"، أنّ "هناك من يعمل ويمارس ضغوطاً على الأجهزة الأمنية والقضاء للإفراج عن وديع الشيخ الموقوف حالياً، بالرغم من أنّ الأخير ومرافقيه أطلقوا النار على دورية من المخابرات".
وهنا لا بد من السؤال، هل يتكرّر السيناريو نفسه في المرّات السابقة ويعود الشيخ ويخرج بعد توقيفه؟ ومن هي هذه الجهة التي تعمل على حماية الشيخ؟ وكيف للقضاء أن يرضخ للضغوطات، خاصّة أنّ سجّل الشيح حافلاً بالإشكالات.
وجديد مسلسل الإشكالات، توقيف الشيخ بالأمس بين منطقتي بريتال وحورتعلا خلال تنقلهم المشبوه برفقة عدد من المطلوبين وهم خضر فادي حيدر، نادر سعدالله الشيخ، محمد دياب اسماعيل، ومحمد إسماعيل الذي هو من أحد أبرز المطلوبين ومفتعلي الإشكالات في الضاحية الجنوبية، وبحقّه عدّة مذكرات توقيف، حيث يقوم بتأليف عصابة مسلّحة لفرض الخوات وتحصيل الأموال بطريقة غير شرعية ونصب وإحتيال وتزوير شيكات مصرفية.
والجدير ذكره، أنّه "خلال توقيف المذكورين أعلاه من قبل دورية لمخابرات الجيش، قاموا بإطلاق النار على الدورية".
وفي المعلومات التي حصل عليها "ليبانون ديبايت"، أنّ "هناك من يعمل ويمارس ضغوطاً على الأجهزة الأمنية والقضاء للإفراج عن وديع الشيخ الموقوف حالياً، بالرغم من أنّ الأخير ومرافقيه أطلقوا النار على دورية من المخابرات".
وهنا لا بد من السؤال، هل يتكرّر السيناريو نفسه في المرّات السابقة ويعود الشيخ ويخرج بعد توقيفه؟ ومن هي هذه الجهة التي تعمل على حماية الشيخ؟ وكيف للقضاء أن يرضخ للضغوطات، خاصّة أنّ سجّل الشيح حافلاً بالإشكالات.
عرض الصور
Tweet |