إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- هذه آخر التطورات في قضية الطفلة صوفي مشلب
- 'الجزيرة': إطلاق 3 صواريخ من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الغربي
- منطقة لبنانية.. إقفال عيادة تجميل
- تعميمٌ من الخليل إلى الوزارات
- 'لدينا كل الأسلحة'... أحمد فرّان: هدفنا الفوز في كل بطولة نشارك فيها!
- مصرية أشعلت نار الاحتجاج بجامعة كولومبيا.. ومدتها في أميركا
- بالصور حادث سير مروّع... ونقل جرحى إلى المستشفيات
- مؤسسة 'مياه لبنان الجنوبي' أنجزت المرحلة الثانية من مشروع تطوير منظومة معروب المائية
- أمن الدولة باشرت إخلاء النازحين السوريين غير المستوفين للشروط من مناطق في الشمال
- جمعية المقاصد الخيرية تنعي الأستاذ بسام توفيق الظريف
لغز في مدرسة بأميركا.. انتشار السرطان بين المعلمات |
المصدر : سكاي نيوز | تاريخ النشر :
22 Sep 2022 |
المصدر :
سكاي نيوز
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيلول ٢٠٢٤
ذكرت تقارير صحفية في ولاية آيوا الأميركية، أن عددا كبيرا من المعلمات اللائي يعملن في إحدى مدارس الولاية، أُصبن بسرطان الثدي، في أقل من عشرة أعوام، الأمر الذي دفع إلى فتح تحقيق من أجل تحديد الأسباب المحتملة لـ"استشراء" المرض الخبيث" وسط العاملين في مؤسسة واحدة.
وبحسب قناة "KCRG" المحلية، فإن 12 من المعلمات اللواتي يعملن في إحدى المدارس، أصبن بالسرطان، وسط تساؤلات حول ما إذا كان عملهن في المكان، هو الذي أدى إلى إصابتهن.
وتقول كارول مينيفي، وهي معلمة في تلك المدرسة بمدينة هادسون، إن الإصابات بسرطان الثدي سجلت بشكل كبير وسط العاملات في المؤسسة منذ سنة 2009.
وتحكي كارول، أنها عملت في المدرسة لثلاثين عاما، فعانت من السرطان مرتين؛ إحداهما بسرطان الثدي، ثم بأحد سرطانات الدم، مرة أخرى.
وفي المنحى نفسه، تقول ديانا آندرسون، وهي معلمة سابقة في المدرسة، إنها أصيبت بالسرطان بعد عامين فقط من بدئها العمل في المؤسسة.
وأضافت أن معظم من أُصبن بالسرطان، لم يكن من المعرضات للمرض الخبيث، بفعل عوامل جينية ووراثية، وهذا يعني أن ثمة أمرا ما قد أدى لذلك.
وعلى إثر توالي الحالات، قررت جامعة آيوا أن توفد باحثين لأجل التحقيق في ما إذا كانت إصابات السرطان المتوالية بالمدرسة قد نجمت عن عامل ما من العوامل الموجودة في المكان.
ويقول العاملون في المدرسة الأميركية، إن الباحثين قد لا يهتدون إلى السبب، لكن فتح تحقيق هو الخطوة المطلوبة، في ظل توالي حالات الإصابة بالسرطان، على نحو مقلق للمدرسات وعائلاتهن.
وبحسب قناة "KCRG" المحلية، فإن 12 من المعلمات اللواتي يعملن في إحدى المدارس، أصبن بالسرطان، وسط تساؤلات حول ما إذا كان عملهن في المكان، هو الذي أدى إلى إصابتهن.
وتقول كارول مينيفي، وهي معلمة في تلك المدرسة بمدينة هادسون، إن الإصابات بسرطان الثدي سجلت بشكل كبير وسط العاملات في المؤسسة منذ سنة 2009.
وتحكي كارول، أنها عملت في المدرسة لثلاثين عاما، فعانت من السرطان مرتين؛ إحداهما بسرطان الثدي، ثم بأحد سرطانات الدم، مرة أخرى.
وفي المنحى نفسه، تقول ديانا آندرسون، وهي معلمة سابقة في المدرسة، إنها أصيبت بالسرطان بعد عامين فقط من بدئها العمل في المؤسسة.
وأضافت أن معظم من أُصبن بالسرطان، لم يكن من المعرضات للمرض الخبيث، بفعل عوامل جينية ووراثية، وهذا يعني أن ثمة أمرا ما قد أدى لذلك.
وعلى إثر توالي الحالات، قررت جامعة آيوا أن توفد باحثين لأجل التحقيق في ما إذا كانت إصابات السرطان المتوالية بالمدرسة قد نجمت عن عامل ما من العوامل الموجودة في المكان.
ويقول العاملون في المدرسة الأميركية، إن الباحثين قد لا يهتدون إلى السبب، لكن فتح تحقيق هو الخطوة المطلوبة، في ظل توالي حالات الإصابة بالسرطان، على نحو مقلق للمدرسات وعائلاتهن.
Tweet |