إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
- إليكم ما توصّل إليه مجلس الوزراء بشأن المتطوعين المثبتين في الدفاع المدني
- العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
- 'الجماعة الإسلامية' نعت اثنين من عناصرها سقطا بغارة إسرائيلية في البقاع الغربي
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
بالفيديو والصور: هدوء حذر في عين الحلوة بعد اشتباك مسلح اوقع جرحى وأضرار كبيرة في الممتلكات |
المصدر : النشرة | تاريخ النشر :
11 Sep 2022 |
المصدر :
النشرة
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ أيلول ٢٠٢٤
عاد الهدوء الى مخيم عين الحلوة بعد التوصل الى اتفاق لوقف اطلاق النار اثر الاشتباك العائلي الدامي الذي وقع بين آل قبلاوي وآل البحثي وأدى الى سقوط ثلاثة جرحى واضرار مادية كبيرة.
وبدأ الاشكال على الشارع التحتاني بين مجموعة من شبان العائلتين على خلفية اشكال سابق، واستخدمت فيه العصي وقضبان الحديد قبل ان يتطور الى اشتباك مسلح استخدمت فيه كافة الاسلحة الرشاشة بما فيها القنابل اليدوية وبعض قذائف "ار بي جي" على مدى خمس ساعات.
وجرت اتصالات فلسطينية من مختلف الاطراف لوقف الاشتباك وقد دخل على خط التهدئة السفير الفلسطيني اشرف دبور مع قيادات فلسطينية ووجهاء العائلتين وتم التوصل الى وقف اطلاق النار غير انه خُرق مرارا.
ويسود حاليا الهدوء التام في المخيم، وقد استفاق ابناء حي الزيب والشارع التحتاني على فداحة الخسائر في المنازل والسيارات والمحال التجارية حيث احترق بعضها وتضرر بعضها الاخر كليا او جزئيا، وسط تساؤل كبير حول من يعوض عليهم في ظل الازمة الاقتصادية والمعيشية الخانقة.
وبدأ الاشكال على الشارع التحتاني بين مجموعة من شبان العائلتين على خلفية اشكال سابق، واستخدمت فيه العصي وقضبان الحديد قبل ان يتطور الى اشتباك مسلح استخدمت فيه كافة الاسلحة الرشاشة بما فيها القنابل اليدوية وبعض قذائف "ار بي جي" على مدى خمس ساعات.
وجرت اتصالات فلسطينية من مختلف الاطراف لوقف الاشتباك وقد دخل على خط التهدئة السفير الفلسطيني اشرف دبور مع قيادات فلسطينية ووجهاء العائلتين وتم التوصل الى وقف اطلاق النار غير انه خُرق مرارا.
ويسود حاليا الهدوء التام في المخيم، وقد استفاق ابناء حي الزيب والشارع التحتاني على فداحة الخسائر في المنازل والسيارات والمحال التجارية حيث احترق بعضها وتضرر بعضها الاخر كليا او جزئيا، وسط تساؤل كبير حول من يعوض عليهم في ظل الازمة الاقتصادية والمعيشية الخانقة.
عرض الصور
Tweet |