إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الجيش الإسرائيلي: قمنا بتمرين لسيناريوهات مختلفة في الشمال
- مفتي صور من الناقورة: إنّ أرضنا كلما اعتدى عليها عدو ستجد رجالًا يدافعون عنها
- أمن الدولة: نفّذنا عمليّة أمنيّة مشتركة داخل الأراضي السوريّة أفضت إلى توقيف داني الرشيد
- إعلام إسرائيلي: الجيش الإسرائيلي أجرى اليوم مناورة مفاجئة لاختبار الاستعدادات لحرب شاملة مع لبنان
- ساحات القتال 2024.. احتمال نشوب صراع بين هذه الدول
- 'سانا': إصابة مدنيَين اثنَين بجروح جراء عدوان إسرائيلي استهداف أحد المباني في ريف دمشق
- عمليات ثأرية لـ'الحزب'.. وإسرائيل تتوعد بحرب برّية
- توقيف داني الرشيد الذي فرّ أمس من سجن أمن الدولة.. أين تمّ توقيفه؟
- نواف سلام: لضرورة إلزام إسرائيل رفع العوائق التي تحول دون وصول المساعدات الانسانية إلى غزة
- 'اليونيفيل' عن الوضع في جنوب لبنان: من الضروري أن يتوقف هذا التصعيد فوراً
تلوث الهواء يقصّر متوسط العمر المتوقع عالمياً بأكثر من عامين |
تاريخ النشر :
16 Jun 2022 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ حزيران ٢٠٢٤
كشفت دراسة حديثة أن تلوث الهواء بالجسيمات الدقيقة بفعل احتراق الوقود الأحفوري يؤدي إلى تقصير العمر بأكثر من عامين في المتوسط في كل أنحاء العالم.
وأشار معدّو تقرير مؤشر جودة الهواء، الذي أصدره معهد سياسة الطاقة في جامعة شيكاغو، إلى أن "من شأن الحد نهائياً من تلوث الهواء العالمي، تلبيةً لتوصيات منظمة الصحة العالمية، أن يضيف نحو عامين إلى متوسط العمر المتوقع".
كما يتيح جعلُ مستوى الجسيمات الدقيقة في الهواء متوافقاً مع معايير منظمة الصحة العالمية إطالة عمر كل شخص في جنوب آسيا 5 سنوات.
وبالتالي، فإن هذه الجسيمات الدقيقة التي صنفتها الأمم المتحدة عام 2013 ضمن مسببات السرطان، تخترق عمق الرئتين وتدخل الدم، ويمكن أن تسبب أمراضًا في الجهاز التنفسي والقلب والأوعية الدموية.
وتوصي منظمة الصحة العالمية بألا تتجاوز كثافة الجسيمات الدقيقة في الهواء 15 ميكروغراماً لكل متر مكعب خلال أي فترة 24 ساعة، وأن تظل دون 5 ميكروغرامات لكل متر مكعب في المتوسط على مدار عام.
وتتجاوز كل المناطق المأهولة بالسكان في العالم تقريباً توصيات منظمة الصحة العالمية، لكن آسيا تحمل الرقم القياسي، إذ أن المستويات في بنغلادش أعلى بـ 15 مرة من المعدلات المطلوبة، وبـ10 أضعاف في الهند وبـ9 مرات في نيبال وباكستان.
أما على مستوى العالم ككل، فلم ينخفض التلوث بالجسيمات الدقيقة عام 2020 مقارنةً بالعام السابق، على الرغم من التباطؤ الاقتصادي الحاد وانخفاض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بسبب جائحة كوفيد-19 وتدابير الإقفال.
وأشار معدّو تقرير مؤشر جودة الهواء، الذي أصدره معهد سياسة الطاقة في جامعة شيكاغو، إلى أن "من شأن الحد نهائياً من تلوث الهواء العالمي، تلبيةً لتوصيات منظمة الصحة العالمية، أن يضيف نحو عامين إلى متوسط العمر المتوقع".
كما يتيح جعلُ مستوى الجسيمات الدقيقة في الهواء متوافقاً مع معايير منظمة الصحة العالمية إطالة عمر كل شخص في جنوب آسيا 5 سنوات.
وبالتالي، فإن هذه الجسيمات الدقيقة التي صنفتها الأمم المتحدة عام 2013 ضمن مسببات السرطان، تخترق عمق الرئتين وتدخل الدم، ويمكن أن تسبب أمراضًا في الجهاز التنفسي والقلب والأوعية الدموية.
وتوصي منظمة الصحة العالمية بألا تتجاوز كثافة الجسيمات الدقيقة في الهواء 15 ميكروغراماً لكل متر مكعب خلال أي فترة 24 ساعة، وأن تظل دون 5 ميكروغرامات لكل متر مكعب في المتوسط على مدار عام.
وتتجاوز كل المناطق المأهولة بالسكان في العالم تقريباً توصيات منظمة الصحة العالمية، لكن آسيا تحمل الرقم القياسي، إذ أن المستويات في بنغلادش أعلى بـ 15 مرة من المعدلات المطلوبة، وبـ10 أضعاف في الهند وبـ9 مرات في نيبال وباكستان.
أما على مستوى العالم ككل، فلم ينخفض التلوث بالجسيمات الدقيقة عام 2020 مقارنةً بالعام السابق، على الرغم من التباطؤ الاقتصادي الحاد وانخفاض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بسبب جائحة كوفيد-19 وتدابير الإقفال.
Tweet |