إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة يوسف محمد الداوود، الدفن ظهر يوم السبت في 20 نيسان 2024
- الاعتداء شتما وضربا على نائب رئيس المجلس العام الماروني بالأشرفية
- 'جمعية محمد زيدان' توقف كل اعمال التنظيف في صيدا القديمة نهاية الشهر الحالي
- 'بلبلة' داخل مستوطنات إسرائيلية قرب لبنان.. ما السّبب؟
- قتل زوجته وقطّعها بمنشارٍ كهربائي... ودفنها في حديقة المنزل!
- بيان من بلدية الغبيري حول إشكال الأوزاعي... هذا ما جاء فيه
- د. بديع: شركة NTCC تمد يد المساعدة لصيدا والجوار في تحمل عبء جمع ونقل النفايات
- جولة سفراء 'الخماسية'.. توسيع في الشكل لا يسري على المضمون؟!
- 'لا رواتب' لهؤلاء!
- كتل هوائية حارّة وجافة اعتباراً من الثلاثاء...
بعد 'النيابة'.. هل سيحظى 'الدكتور' بـ'الريّاسة'؟ |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
20 May 2022 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ أيار ٢٠٢٤
يبدو أن النائب المُنتخب الدكتور عبد الرحمن البزري يرسم طريقاً أبعد من النيابة، والأمرُ هذا ظهر في مواقف جديدة تتماوجُ على أكثر من وتر. فمن جهة أولى، ينتقد البزري "حزب الله" ويعتبر أنه لم يكن معه يوماً منذ العام 1992، ومن جهة ثانية، يُبدي احترامه للحزب والمقاومة.
كلامُ البزري المُنتقد لـ"حزب الله" برز مؤخراً في فيديو له تم تداوله بكثافة، علماً إنه كان استقبل وفداً من قيادة الحزب في الجنوب لتهنئته بالفوز.
في ظل كل ذلك، يرى مراقبون أنّ البزري يسعى لاستمالة أطراف "الثورة والتغيير" داخل مجلس النواب لتسميته رئيساً، وهو يعتمد لهذه الغاية خطاباً "مُحيّراً"، إذ يؤكد أن الحزب لا يدعمه، في حين أنه "لا يذمّ" به.
ما يقولُه البزري أيضاً قد لا يُزعج الحزب، فخطابه ليسَ صدامياً، لكنه الأقرب إلى المصارحة العلنية لتصوير أنه لا يلقى دعماً من الأخير، كي لا ينفر الآخرون منه لاسيما أولئك الذين يحملون لواء "السيادة" في مجلس النواب.
كلامُ البزري المُنتقد لـ"حزب الله" برز مؤخراً في فيديو له تم تداوله بكثافة، علماً إنه كان استقبل وفداً من قيادة الحزب في الجنوب لتهنئته بالفوز.
في ظل كل ذلك، يرى مراقبون أنّ البزري يسعى لاستمالة أطراف "الثورة والتغيير" داخل مجلس النواب لتسميته رئيساً، وهو يعتمد لهذه الغاية خطاباً "مُحيّراً"، إذ يؤكد أن الحزب لا يدعمه، في حين أنه "لا يذمّ" به.
ما يقولُه البزري أيضاً قد لا يُزعج الحزب، فخطابه ليسَ صدامياً، لكنه الأقرب إلى المصارحة العلنية لتصوير أنه لا يلقى دعماً من الأخير، كي لا ينفر الآخرون منه لاسيما أولئك الذين يحملون لواء "السيادة" في مجلس النواب.
Tweet |