إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- نداءٌ من تركيا إلى مواطنيها في لبنان.. تجنبوا هذه المناطق!
- عمليات تشويش إسرائيلية على أجهزة 'GPS' والقنوات الفضائية والاتصالات الخلوية في صور والجنوب
- بالفيديو: قرار منع إستعمال الدراجات النارية في صيدا يشعل المدينة
- طيران الشرق الأوسط أجّلت موعد إقلاع رحلتها المجدولة الليلة إلى دبي إلى يوم الغد
- بالفيديو: تحركات إحتجاجية في صيدا إحتجاجاً على تنفيذ قرار منع إستعمال الدراجات النارية في المدينة
- البزري: لضرورة الإسراع بتنظيم وترخيص إستخدام الدراجات النارية والكهربائية في صيدا
- أسامة سعد اتصل برئيس بلدية صيدا الدكتور حازم بديع من أجل التشاور لمعالجة قضية الدراجات النارية بشكل سليم
- الرقم كبير.. إليكم كم بلغت خسائر لبنان منذ بدء الحرب!
- صندوق تعويضات أفراد الهيئة التعليمية في المدارس الخاصة اعتذر عن استقبال المراجعات يومي الخميس والجمعة
- بلدية صيدا: للتشدد في قمع مخالفات الدراجات النارية إنفاذا لقرار محافظ الجنوب تاريخ 1-7-1999 ونسعى لإعادة النظر بالقرار المذكور
رحيل عاشق فلسطين القائد الوطني صلاح اليوسف.. ومنظمة التحرير الفلسطينية تنعيه |
المصدر : محمد دهشة | تاريخ النشر :
04 May 2022 |
المصدر :
محمد دهشة
تاريخ النشر :
الأربعاء ١٧ أيار ٢٠٢٤
رحيل عاشق فلسطين القائد الوطني صلاح اليوسف.. ومنظمة التحرير الفلسطينية تنعيه
مجددا.. اتشحت منازل عائلة اليوسف ومكاتب جبهة التحرير الفلسطينية في صيدا ومخيم عين الحلوة ومعهما كل مخيمات لبنان، وخيم عليها الحزن والحداد بعدما غيب الموت القائد الوطني عضو المكتب السياسي صلاح اليوسف بعد صراع مع المرض، انهك جسده وخطف ابتسامته واغمض عينيه التي كانت ترنو دائما الى فلسطين محررة من دنس الاحتلال الصهيوني.
صلاح "عاشق فلسطين والقدس" لحق بشقيقه ورفيق دربه القائد ابو السعيد اليوسف الذي توفي في تشرين الثاني ٢٠٢١ ليلتحقا معا في موكب شهداء الثورة والقائد سعيد اليوسف وابو العباس وكل شهداء فلسطين.
رحل عاشق فلسطين والقدس وفي القلب غصة وفي العين دمعة وسيكون موعد الدفن غداً الخميس في 5 أيار 2022 بعد صلاة العصر في مسجد الشهداء في صيدا ويوارى الثرى في مقبرة صيدا الجديدة - سيروب.
وقد نعته جبهة التحرير الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، معاهدة القائد صلاح اليوسف وكل الشهداء أن نستمر بالنضال حتى تحقيق أماني وطموحات شعبنا بالعودة والحرية والسيادة والإستقلال وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وجاء في نعي منظمة التحرير الفلسطينية:
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا
صدق اللَّهُ العظيم
تسليما بقضاء الله وقدره، وببالغ الحزن والأسى، قيادة منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان تنعى إلى جماهير شعبنا الفلسطيني واللبناني وأمتنا العربية والإسلامية، وفاة القائد المناضل صلاح اليوسف، عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير الفلسطينية، عضو المجلس الوطني الفلسطيني، وعضو القيادة السياسية لفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان الذي توفاه الله صباح اليوم.
وبرحيله اليوم، خسر شعبنا وقضيتنا وقيادة منظمة التحرير، قائدا ومناضلا أفنى حياته في خدمة شعبنا وقضيتنا العادلة، منذ ريعان شبابه، حيث التحق في صفوف الثورة الفلسطينية شبلا صغيرا، وشارك في النضال في العديد من مواقع الثورة، وتدرج في صفوف "جبهة التحرير الفلسطينية" وأصبح عضوا في مكتبها السياسي، ونائبا لرئيس لجنة اللاجئين في المجلس الوطني الفلسطيني منذ العام ٢٠٠٩ وعضوا في القيادة السياسية لـ "منظمة التحرير الفلسطينية" في لبنان.
وكان الراحل القائد صلاح اليوسف من المدافعين عن حقوق شعبنا الفلسطيني وثوابته الوطنية وعن القرار الوطني الفلسطيني المستقل، وحريصا على أمن وإستقرار المخيمات الفلسطينية في لبنان، وعرف بدماثه أخلاقه وطيبة قلبه وتواضعه، وحظي بمحبّة وإحترام جميع من عرفه من رفاقه في النضال ومن أبناء شعبه.
وبهذا المصاب الجلل والأليم، نعزّي أنفسنا ونتوجه بأحر التعازي إلى الأخوة قيادة جبهة التحرير الفلسطينية وكوادرها ومناضليها وإلى أبناء شعبنا في والوطن والشتات، وإلى جميع أشقائه وعائلته وأسرته ورفاقه ومحبيه، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهمنا وأهله وذويه الصبر والسلوان وحسن العزاء.
نعاهد الراحل الكبير أخينا القائد صلاح اليوسف وكل الشهداء أن نستمر بالنضال حتى تحقيق أماني وطموحات شعبنا بالعودة والحرية والسيادة والإستقلال وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
مجددا.. اتشحت منازل عائلة اليوسف ومكاتب جبهة التحرير الفلسطينية في صيدا ومخيم عين الحلوة ومعهما كل مخيمات لبنان، وخيم عليها الحزن والحداد بعدما غيب الموت القائد الوطني عضو المكتب السياسي صلاح اليوسف بعد صراع مع المرض، انهك جسده وخطف ابتسامته واغمض عينيه التي كانت ترنو دائما الى فلسطين محررة من دنس الاحتلال الصهيوني.
صلاح "عاشق فلسطين والقدس" لحق بشقيقه ورفيق دربه القائد ابو السعيد اليوسف الذي توفي في تشرين الثاني ٢٠٢١ ليلتحقا معا في موكب شهداء الثورة والقائد سعيد اليوسف وابو العباس وكل شهداء فلسطين.
رحل عاشق فلسطين والقدس وفي القلب غصة وفي العين دمعة وسيكون موعد الدفن غداً الخميس في 5 أيار 2022 بعد صلاة العصر في مسجد الشهداء في صيدا ويوارى الثرى في مقبرة صيدا الجديدة - سيروب.
وقد نعته جبهة التحرير الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، معاهدة القائد صلاح اليوسف وكل الشهداء أن نستمر بالنضال حتى تحقيق أماني وطموحات شعبنا بالعودة والحرية والسيادة والإستقلال وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وجاء في نعي منظمة التحرير الفلسطينية:
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا
صدق اللَّهُ العظيم
تسليما بقضاء الله وقدره، وببالغ الحزن والأسى، قيادة منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان تنعى إلى جماهير شعبنا الفلسطيني واللبناني وأمتنا العربية والإسلامية، وفاة القائد المناضل صلاح اليوسف، عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير الفلسطينية، عضو المجلس الوطني الفلسطيني، وعضو القيادة السياسية لفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان الذي توفاه الله صباح اليوم.
وبرحيله اليوم، خسر شعبنا وقضيتنا وقيادة منظمة التحرير، قائدا ومناضلا أفنى حياته في خدمة شعبنا وقضيتنا العادلة، منذ ريعان شبابه، حيث التحق في صفوف الثورة الفلسطينية شبلا صغيرا، وشارك في النضال في العديد من مواقع الثورة، وتدرج في صفوف "جبهة التحرير الفلسطينية" وأصبح عضوا في مكتبها السياسي، ونائبا لرئيس لجنة اللاجئين في المجلس الوطني الفلسطيني منذ العام ٢٠٠٩ وعضوا في القيادة السياسية لـ "منظمة التحرير الفلسطينية" في لبنان.
وكان الراحل القائد صلاح اليوسف من المدافعين عن حقوق شعبنا الفلسطيني وثوابته الوطنية وعن القرار الوطني الفلسطيني المستقل، وحريصا على أمن وإستقرار المخيمات الفلسطينية في لبنان، وعرف بدماثه أخلاقه وطيبة قلبه وتواضعه، وحظي بمحبّة وإحترام جميع من عرفه من رفاقه في النضال ومن أبناء شعبه.
وبهذا المصاب الجلل والأليم، نعزّي أنفسنا ونتوجه بأحر التعازي إلى الأخوة قيادة جبهة التحرير الفلسطينية وكوادرها ومناضليها وإلى أبناء شعبنا في والوطن والشتات، وإلى جميع أشقائه وعائلته وأسرته ورفاقه ومحبيه، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهمنا وأهله وذويه الصبر والسلوان وحسن العزاء.
نعاهد الراحل الكبير أخينا القائد صلاح اليوسف وكل الشهداء أن نستمر بالنضال حتى تحقيق أماني وطموحات شعبنا بالعودة والحرية والسيادة والإستقلال وإقامة دولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
عرض الصور
Tweet |