إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- هل يرغب العدوّ في جولة حرب أو أيام قتالية؟
- دراما المحاكمة: ترامب يصنع «مظلوميته»
- العدوّ مصدوم: حزب الله عرف بالانتشار ونفّذ ضربته ضدّ قوة كبيرة
- ميقاتي الى فرنسا للقاء ماكرون: الجنوب والنازحون
- اسرائيل تعترف بـ6 إصابات خطيرة بهجوم مركَّب.. و'الحزب' يُخيّر الإسرائيليين: الرحيل أو الهزيمة
- 'الإعتدال' لن يشارك في حوار بري.. وفرنجية لسفراء' الخماسية': لا انسحاب لمرشح ثالث
- تصعيد 'نوعيّ' جنوباً يواكب التّهديدات بردّ على الهجوم الإيرانيّ
- سيناريو التمديد للبلديات في 25 نيسان... باهت وبلا مفاجآت
- منصوري: المركزي بصدد طرح طريقة جديدة لتقسيم أموال المودعين
- بن غفير يدعو لحل كابينيت الحرب: فشله في إدارة الحرب على غزة ومواجهة الحزب
مئة دولار لكلّ ضابط وعسكري: من أين أتت؟ |
المصدر : ملاك عقيل - أساس ميديا | تاريخ النشر :
22 Jan 2022 |
المصدر :
ملاك عقيل - أساس ميديا
تاريخ النشر :
الخميس ١٨ كانون ثاني ٢٠٢٤
منذ فترة قصيرة بدأت قيادة الجيش بتوزيع مساعدات ماليّة بـ"الفريش" قيمتها مئة دولار أميركي لكلّ ضابط وعسكري في الجيش. وقد وصلت قيمة المبالغ حتى الآن إلى 8 ملايين دولار أميركي. ولا "صلاحيّة" محدّدة لهذه المساعدة ومدّتها، فهي ستُمنَح طالما "الاعتماد" متوافر.
عمليّاً، ليس مصدر الدولارات "الطازجة" صندوق الأمم المتحدة المفترض أن تساهم فيه الولايات المتحدة ودول أوروبية وعربية وخليجية، بل يتأتّى من "مخزون" هبات ومساعدات قُدِّمت للجيش ومرصودة لدى مصرف لبنان.
وتؤكّد معلومات لـ"أساس" أنّ "هناك كميّة من الأموال تراكمت في مصرف لبنان لمصلحة الجيش، وهي حصيلة هبات ومساعدات من مغتربين ومتموّلين، لبنانيين حصراً، في الداخل والخارج. وبدأت هذه الهبات بالتدفّق إلى حساب خاصّ للجيش في مرحلة المواجهات ضدّ التنظيمات الإرهابية في عرسال خلال عهد قائد الجيش السابق العماد حان قهوجي، واستمرّت مع تعيين العماد جوزيف عون قائداً للجيش وصولاً إلى معركة فجر الجرود. ومع انفجار الأزمة المالية والاقتصادية ازداد منسوب الدعم للجيش".
عمليّاً، ليس مصدر الدولارات "الطازجة" صندوق الأمم المتحدة المفترض أن تساهم فيه الولايات المتحدة ودول أوروبية وعربية وخليجية، بل يتأتّى من "مخزون" هبات ومساعدات قُدِّمت للجيش ومرصودة لدى مصرف لبنان.
وتؤكّد معلومات لـ"أساس" أنّ "هناك كميّة من الأموال تراكمت في مصرف لبنان لمصلحة الجيش، وهي حصيلة هبات ومساعدات من مغتربين ومتموّلين، لبنانيين حصراً، في الداخل والخارج. وبدأت هذه الهبات بالتدفّق إلى حساب خاصّ للجيش في مرحلة المواجهات ضدّ التنظيمات الإرهابية في عرسال خلال عهد قائد الجيش السابق العماد حان قهوجي، واستمرّت مع تعيين العماد جوزيف عون قائداً للجيش وصولاً إلى معركة فجر الجرود. ومع انفجار الأزمة المالية والاقتصادية ازداد منسوب الدعم للجيش".
Tweet |