إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- عائلة المرحوم مصطفى الحريري ' أبو نادر' واصلت لليوم الثاني تقبل التعازي في دارة مجدليون
- بلدية هيتلا استنكرت الاعتداء على رئيسها: تدخلات سياسية تتم لتبرئة الجاني وتمييع التحقيق
- 'حراك المعلمين المتعاقدين' طالب بإعطاء مستحقات المعلمين المتعاقدين النازحين عن قراهم ومدارسهم
- العميد اللينو يقدم التعازي للسيدة بهية الحريري بوفاة زوجها الحاج مصطفى الحريري
- في لبنان.. 'تأمين صحي' لهؤلاء مع عائلاتهم!
- جرحى من 'اليونيفيل' في الجنوب.. هذا ما حصل معهم!
- جديد حادثة كنيسة كفرحبو.. من هم الذين كتبوا عبارة 'سوريا' عند مدخلها؟
- توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
- بيانٌ من وزير الداخلية يهمّ المواطنين.. ماذا فيه؟
- بهاء الحريري في لبنان لتلقي واجب العزاء بوفاة زوج عمته 'مصطفى الحريري'
البزري: أحوال الناس مش ماشية وقد ضاقت السبل بهم |
تاريخ النشر :
03 Dec 2021 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ كانون أول ٢٠٢٤
إستغرب الدكتور عبد الرحمن البزري تصريح رئيس الحكومة من أن "الحكومة ماشية ولكن مجلس الوزراء مش ماشي" معتبراً هذا المُصطلح هجيناً ومستغرباً في الحياة السياسية، وكأنّي بدولته نسيَ أنهُ رئيس مجلس الوزراء وصاحب الحق بالدعوة لعقد الجلسات.
وأضاف البزري "أحوال الناس مش ماشية" وقد ضاقت بهم السُبل، فالمواطن يبحث عن وزرائه ليقوموا بأدوارهم المُناطة بهم في هذا الزمن الصعب، فالعملة الوطنية مُنهارة، ولقمة العيش صعبة المنال، والعام الدراسي بخطر، والوضع الصحي مُهدد بتقهقر القطاع الإستشفائي وإنقطاع وغلاء الدواء، والطبقة السياسية تسرح وتمرح.
وختم داعياً رئيس الحكومة لتفعيل دور حكومته من خلال مبادراتٍ حقيقية، وتحريك الركود في الوضع السياسي الداخلي، لأن مصالح الناس أمانة، وعلاقات لبنان الخارجية يجب أن تُبنى على السيادة من جهة ومصالح الناس من جهةٍ أخرى، وترابط المصالح المشتركة مع الدول الصديقة وخصوصاً أشقائهِ العرب.
وأضاف البزري "أحوال الناس مش ماشية" وقد ضاقت بهم السُبل، فالمواطن يبحث عن وزرائه ليقوموا بأدوارهم المُناطة بهم في هذا الزمن الصعب، فالعملة الوطنية مُنهارة، ولقمة العيش صعبة المنال، والعام الدراسي بخطر، والوضع الصحي مُهدد بتقهقر القطاع الإستشفائي وإنقطاع وغلاء الدواء، والطبقة السياسية تسرح وتمرح.
وختم داعياً رئيس الحكومة لتفعيل دور حكومته من خلال مبادراتٍ حقيقية، وتحريك الركود في الوضع السياسي الداخلي، لأن مصالح الناس أمانة، وعلاقات لبنان الخارجية يجب أن تُبنى على السيادة من جهة ومصالح الناس من جهةٍ أخرى، وترابط المصالح المشتركة مع الدول الصديقة وخصوصاً أشقائهِ العرب.
Tweet |