إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة مروان عبدالقادر مسالخي، الدفن ظهر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- البزري يلتقي وفد من جمعية عمل تنموي بلا حدود ' نبع '
- مطاعم لبنان تتحسّر على صيف 2023.. الحرب سرقت كلّ شيء
- الانتخابات البلدية تقترب نظريًا.. هل 'حُسِم' أمر تأجيلها؟!
- لماذا وسّعت إسرائيل دائرة إستهدافاتها في لبنان وسوريا؟
- 'الحزب' نعى 3 شهداء من عناصره سقطوا 'على طريق القدس'
- 'الحزب' نعى الشهيد مصطفى ناصيف من بلدة الحفير والشهيد علي الحاف من بلدة الحلوسية
- وفاة الشاب محمد عدنان معتوق، الدفن عصر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- تصعيد اسرائيل قد يوصل للانفجار.. ماذا يحصل في الجنوب؟
- آخر معلومة.. من إستهدفت غارة البازورية؟
السبب الحقيقي وراء إنخفاض أسعار البنزين! |
المصدر : ليبانون ديبايت | تاريخ النشر :
27 Oct 2021 |
المصدر :
ليبانون ديبايت
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ تشرين أول ٢٠٢٤
على عَكس توّقعات أمس بإرتفاع أسعار المحروقات لا سيّما البنزين مع الإرتفاع العالمي لسعر برميل النفط، فإنّ الأسعار إنخفضت حوالي 6 آلاف، فَشكل صدور جدول الأسعار صباحاً مُفاجأة عند المواطن وأصحاب المحطّات والشركات المستوردة.
وحاول "ليبانون ديبايت" مَعرفة الأسباب "الكامنة" وراء إنخفاض الأسعار فكان الجواب واحداً عند الشركات المستوردة والمعنيين في وزارة الطاقة، وهو أنّ الوزير قرَّر تسعير الدولار"النفطي" على الـ19 ألف ليرة، فكان هذا الإنخفاض رغم أنّ جدول الأسعار يُبيّن أنّ الجدول السابق سَعر الكيلو ليتر بـ630 دولار فيما الجدول الحالي سعّره بـ647 أيْ أنّ السعر إرتفع بالدولار ولكن إنخفض بسعر الصرف.
ورجَّحت مصادر مَعنيّة بهذا الشأن أنّ "الوزير أراد من هذا الإجراء اليوم إمتصاص غضب الشارع الذي كاد أنْ ينفجر في الأسبوع الماضي وقد يكون أي إرتفاع جديد للأسعار هذا الأسبوع بمثابة الشرارة لإشعال الشارع، فَحاول نزع الفتيل مرحلياً، وحمّل مصرف لبنان فرق سعر صرف الدولار.
إلّا أنّ ذلك لا يعني أنّ الأسعار لن تعود للإرتفاع مُجدّداً إذا استمرَّ إرتفاع الدولار وإرتفاع أسعار النفط عالمياً ورفض مصرف لبنان تحمُّل فروقات سعر الصرف.
وحاول "ليبانون ديبايت" مَعرفة الأسباب "الكامنة" وراء إنخفاض الأسعار فكان الجواب واحداً عند الشركات المستوردة والمعنيين في وزارة الطاقة، وهو أنّ الوزير قرَّر تسعير الدولار"النفطي" على الـ19 ألف ليرة، فكان هذا الإنخفاض رغم أنّ جدول الأسعار يُبيّن أنّ الجدول السابق سَعر الكيلو ليتر بـ630 دولار فيما الجدول الحالي سعّره بـ647 أيْ أنّ السعر إرتفع بالدولار ولكن إنخفض بسعر الصرف.
ورجَّحت مصادر مَعنيّة بهذا الشأن أنّ "الوزير أراد من هذا الإجراء اليوم إمتصاص غضب الشارع الذي كاد أنْ ينفجر في الأسبوع الماضي وقد يكون أي إرتفاع جديد للأسعار هذا الأسبوع بمثابة الشرارة لإشعال الشارع، فَحاول نزع الفتيل مرحلياً، وحمّل مصرف لبنان فرق سعر صرف الدولار.
إلّا أنّ ذلك لا يعني أنّ الأسعار لن تعود للإرتفاع مُجدّداً إذا استمرَّ إرتفاع الدولار وإرتفاع أسعار النفط عالمياً ورفض مصرف لبنان تحمُّل فروقات سعر الصرف.
Tweet |