إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- موتٌ رديء (بقلم : الأستاذ مأمون حمود)
- 'حماس': أمر محكمة العدل بشأن إدخال المساعدات لغزة يجب أن يترافق مع آلية تنفيذية يفرضها المجتمع الدولي
- سماع صوت قويّ... هذه حقيقة ما يجري الآن في صور
- أسعار الذهب ترتفع وتتجه لتسجيل أكبر زيادة شهرية منذ أكثر من عام
- كشافة الإمام المهدي واصلت أنشطتها المتنوعة في الأسبوع الرمضاني الثاني في صيدا والجوار
- خامنئي التقى النخالة: غزة هي المنتصرة حتى اللحظة وستشهدون النصر النهائي
- القسام': فجرنا منزلا مفخخا بقوة صهيونية وأوقعنا أفرادها قتلى وجرحى في خان يونس
- آخر مستجدات الجنوب... إسرائيل تُرسل أحد أبرز فرقها العسكريّة إلى الحدود مع لبنان
- مداهمة وتوقيفات في زغرتا... إليكم ما ضبط
- أمرٌ غير عادي... ماذا حصل داخل أحد المباني مساء اليوم؟
الحريري يصل بيروت بعد يومين عائدا من رحلة 'إستجمام' عائلية |
المصدر : الديار | تاريخ النشر :
18 Sep 2021 |
المصدر :
الديار
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ أيلول ٢٠٢٤
يعود رئيس «تيار المستقبل» الرئيس سعد الحريري خلال يومين الى بيروت، وفق ما تؤكد اوساط مقربة منه.
بعدما قضى إجازة عائلية ورحلة «إستجمام سياسي» وكإستراحة محارب بعد اعتذاره عن تشكيل الحكومة، وبعد 9 اشهر من «النقير والنقار» مع كل من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل.
وتشير الاوساط الى ان على عكس ما يحكى ويتردد، لا يعتبر الحريري نفسه «لا منتصراً ولا منكسراً» حكومياً، وليس صحيحاً ان له «حصة مباشرة» في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي.
كما تؤكد ان لا خلافات بين الحريري وميقاتي، ولا بين ميقاتي و»نادي الرؤساءالسابقين للحكومة».
فالحريري منذ اللحظة الاولى لاعتذاره وحتى قبل اعلان الاعتذار، وافق على ترشيح ميقاتي ودعمه ولا يزال داعماً لمهمته، وهو اليوم مستمر في هذا الدعم الى حين تعافي البلد.
وتكشف الاوساط ان الحريري وفور عودته، سيباشر ورشة تنظيمية واسعة في تياره استعداداً لإطلاق المعركة الإنتخابية.
وذلك في ظل حديث عن متغيرات كثيرة سيشهدها «التيار» على مستوى القيادات والأسماء الجديدة المرشحة للانتخابات.
بعدما قضى إجازة عائلية ورحلة «إستجمام سياسي» وكإستراحة محارب بعد اعتذاره عن تشكيل الحكومة، وبعد 9 اشهر من «النقير والنقار» مع كل من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل.
وتشير الاوساط الى ان على عكس ما يحكى ويتردد، لا يعتبر الحريري نفسه «لا منتصراً ولا منكسراً» حكومياً، وليس صحيحاً ان له «حصة مباشرة» في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي.
كما تؤكد ان لا خلافات بين الحريري وميقاتي، ولا بين ميقاتي و»نادي الرؤساءالسابقين للحكومة».
فالحريري منذ اللحظة الاولى لاعتذاره وحتى قبل اعلان الاعتذار، وافق على ترشيح ميقاتي ودعمه ولا يزال داعماً لمهمته، وهو اليوم مستمر في هذا الدعم الى حين تعافي البلد.
وتكشف الاوساط ان الحريري وفور عودته، سيباشر ورشة تنظيمية واسعة في تياره استعداداً لإطلاق المعركة الإنتخابية.
وذلك في ظل حديث عن متغيرات كثيرة سيشهدها «التيار» على مستوى القيادات والأسماء الجديدة المرشحة للانتخابات.
Tweet |