إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تصعيد في الجنوب و'اليونيفيل' قلقة من استمرار المواجهات
- الوساطتان الفرنسية والأميركية تتجددان على وقع التصعيد لمنع 'الحرب الشاملة'
- إقتصادُنا بلا استثمار... فما الأسباب؟
- أرقامٌ صادمة عن الشّغور في الإدارات العامة!
- حركة فرنسيّة بنسخة جديدة
- جبهة الجنوب 'على كفّ عفريت'!
- المسودّة الإفتراضية لسيجورنيه: مَن يملك هو من يُعطي
- ميقاتي نحو فصل الساحات... و'الحزب': مجرّد النقاش غير ممكن!
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
ازمة المازوت ستشتد الاسبوع المقبل وهذه هي الاسباب |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
01 Aug 2021 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ آب ٢٠٢٤
تشتد أزمة المازوت مطلع الأسبوع المقبل بالرغم من أن هناك باخرة أفرغت حمولتها هذا الأسبوع ، حيث كشف مصدر معني في القطاع لـ" لبنان ٢٤ أن بيع مادة المازوت في لبنان أصبح خاضعا لقاعدتي السوق السوداء أو التهريب الى سوريا ، وغير الطبيعي هو بيع المازوت المدعوم بحسب الجدول الرسمي الصادر عن وزارة الطاقة
.
وقال" السبب الأساسي لكمية الإحتكار هذه هو الربح الكبير بال" فريش دولار" التي تصل الى ١٥ ألف دولار للصهريج الكبير ، و١٠ آلاف دولار للصهريج المتوسط وخمسة آلاف دولار للصهريج الصغير".
اضاف" أن عملية البيع في السوق السوداء أو التهريب تمر بثلاثة مراحل تبدأ بالشركات المستوردة التي تسلم هذه المادة ولها حصتها ، من ثم صهاريج التوزيع أيضاً لها حصة ، وعندما تصل الكميات الى المحتكرين أو المهربين أو بعض المحطات عندها يبدأ التحكم بالسوق ، تهريبا واحتكارًا ".
وختم المصدر بالقول" هذه الذهنية ستبقى سائدة طالما السوق في حاجة شديدة للمادة ، والأرباح باهظة للمحتكرين والمهربين ، والرقابة الرسمية المشددة معدومة".
.
وقال" السبب الأساسي لكمية الإحتكار هذه هو الربح الكبير بال" فريش دولار" التي تصل الى ١٥ ألف دولار للصهريج الكبير ، و١٠ آلاف دولار للصهريج المتوسط وخمسة آلاف دولار للصهريج الصغير".
اضاف" أن عملية البيع في السوق السوداء أو التهريب تمر بثلاثة مراحل تبدأ بالشركات المستوردة التي تسلم هذه المادة ولها حصتها ، من ثم صهاريج التوزيع أيضاً لها حصة ، وعندما تصل الكميات الى المحتكرين أو المهربين أو بعض المحطات عندها يبدأ التحكم بالسوق ، تهريبا واحتكارًا ".
وختم المصدر بالقول" هذه الذهنية ستبقى سائدة طالما السوق في حاجة شديدة للمادة ، والأرباح باهظة للمحتكرين والمهربين ، والرقابة الرسمية المشددة معدومة".
Tweet |