إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'جمعية محمد زيدان' توقف كل اعمال التنظيف في صيدا القديمة نهاية الشهر الحالي
- 'بلبلة' داخل مستوطنات إسرائيلية قرب لبنان.. ما السّبب؟
- قتل زوجته وقطّعها بمنشارٍ كهربائي... ودفنها في حديقة المنزل!
- بيان من بلدية الغبيري حول إشكال الأوزاعي... هذا ما جاء فيه
- د. بديع: شركة NTCC تمد يد المساعدة لصيدا والجوار في تحمل عبء جمع ونقل النفايات
- جولة سفراء 'الخماسية'.. توسيع في الشكل لا يسري على المضمون؟!
- 'لا رواتب' لهؤلاء!
- كتل هوائية حارّة وجافة اعتباراً من الثلاثاء...
- نشاط لجنة التنمية الزراعية لحزب الله في قطاع صيدا في آذار ونيسان 2024
- 'اليونيفيل' تنقل عائلات موظفيها: إجراء روتيني أو مؤشر للتصعيد؟!
'هذا سبب عدم ظهوره'... رئيس حكومة تونس تعرض لاعتداء جسدي |
تاريخ النشر :
29 Jul 2021 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ تموز ٢٠٢٤
كشف موقع "ميدل إيست آي" (Middle East Eye) البريطاني أن رئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي، الذي أعلن الرئيس قيس سعيد إقالته، تعرض لاعتداء جسدي في القصر الرئاسي الأحد الماضي.
ونقل الموقع، في تقرير أورده بصفة "حصري" ووقعه رئيس التحرير، عن مصادر مقربة من المشيشي، بوقوع الاعتداء الجسدي على الأخير، لكنه لم يتم التحقق من طبيعة الإصابات التي تعرض لها، لأنه لم يخرج علنا منذ إقالته.
وأوضح أن المصادر المطلعة أفادت بأن الإصابات التي تعرض لها المشيشي كانت كبيرة، وقال أحد المصادر إن الإصابة كانت في الوجه وهذا سبب عدم ظهوره علنا حتى الآن.
ونقل الموقع البريطاني عن المصادر أن المشيشي رفض طلبات التنحي عن رئاسة الحكومة، وآخرها يوم الأحد، وعقب ذلك تعرض للضرب، وأشارت إلى أن أشخاصا "غير تونسيين" كانوا في القصر ذلك الوقت.
وقال الموقع أيضا إنه فهم أن "الأفراد غير التونسيين، الذين وجدوا بالقصر ليلة الانقلاب، كانوا يقدمون المشورة لسعيد قبل الانقلاب، ويوجهون العمليات هناك، ومن غير الواضح ما هو الدور الذي لعبوه في استجواب المشيشي".
وأشارت الوثيقة إلى آليات تفعيل الرئيس للفصل (80) من الدستور الذي يمنحه في حالة الطوارئ الوطنية سيطرة كاملة على مفاصل الدولة.
ونقل الموقع، في تقرير أورده بصفة "حصري" ووقعه رئيس التحرير، عن مصادر مقربة من المشيشي، بوقوع الاعتداء الجسدي على الأخير، لكنه لم يتم التحقق من طبيعة الإصابات التي تعرض لها، لأنه لم يخرج علنا منذ إقالته.
وأوضح أن المصادر المطلعة أفادت بأن الإصابات التي تعرض لها المشيشي كانت كبيرة، وقال أحد المصادر إن الإصابة كانت في الوجه وهذا سبب عدم ظهوره علنا حتى الآن.
ونقل الموقع البريطاني عن المصادر أن المشيشي رفض طلبات التنحي عن رئاسة الحكومة، وآخرها يوم الأحد، وعقب ذلك تعرض للضرب، وأشارت إلى أن أشخاصا "غير تونسيين" كانوا في القصر ذلك الوقت.
وقال الموقع أيضا إنه فهم أن "الأفراد غير التونسيين، الذين وجدوا بالقصر ليلة الانقلاب، كانوا يقدمون المشورة لسعيد قبل الانقلاب، ويوجهون العمليات هناك، ومن غير الواضح ما هو الدور الذي لعبوه في استجواب المشيشي".
وأشارت الوثيقة إلى آليات تفعيل الرئيس للفصل (80) من الدستور الذي يمنحه في حالة الطوارئ الوطنية سيطرة كاملة على مفاصل الدولة.
Tweet |