إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'لم نشارك'... بلينكن يُعلّق على هجوم وسط إيران
- خارجية قطر: نأسف لفشل مجلس الأمن باعتماد قرار بقبول العضوية الكاملة لفلسطين بالأمم المتحدة
- زحمة خانقة.. لا تسلكوا هذه الطرقات!
- بولندا تلغي رحلاتها إلى بيروت!
- مواجهة 'نارية' بين المريميين وبيروت... إليكم برنامج بطولة أنطوان شويري!
- تهديدٌ يطال القنصلية الإيرانية بباريس!
- الحزب ينعى الشهيد 'أبو هادي'
- وفاة درويش محمد غرابلي، الدفن ظهر يوم السبت في 20 نيسان 2024
- ماذا استهدفت الغارة في عيتا الشعب اليوم؟ بيان يكشف
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
أسامة سعد يدعو الأجهزة الرسمية المعنية إلى القيام بواجبها في فرض التقيد بالتسعيرة الرسمية لاشتراك المولدات، منبهاً إلى بروز مظاهر انفجار اجتماعي |
تاريخ النشر :
02 Jul 2021 |
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ تموز ٢٠٢٤
لفت الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب أسامة سعد إلى تفاقم الضائقة المعيشية بعد الموجة الأخيرة من ارتفاع أسعار المحروقات والمواد الغذائية، حيث بات غالبية المواطنين عاجزين عن تأمين الحد الأدنى من احتياجاتهم.
يضاف إلى ذلك إخفاء المحروقات والأدوية وحليب الأطفال من قبل مافيات الاحتكار والتهريب، وطوابير الإذلال أمام محطات البنزين. كما يضاف القطع الدائم للتيار الكهربائي من قبل مؤسسة كهرباء لبنان، وارتفاع تسعيرة المولدات الخاصة.
وقال سعد: هذه الموجة الجديدة من الغلاء تأتي في ظل الحديث عن "ترشيد الدعم" في حين أن ما يجري فعلياً هو إلغاء الدعم. كما تأتي في ظل إقرار قانون البطاقة التمويلية التي لا يعرف حتى الآن إذا كان سينفذ أم لا؟ ومتى؟ كما لا يعرف إذا كان سيستفيد من البطاقة من يستحقها؟ أم سيجري توزيعها على أساس الزبائنية والمصالح الانتخابية للمنظومة الحاكمة؟
وأضاف: كأنه لا تكفي المواطنين كل هذه المعاناة حتى يواجهون أيضاً التفلت في تسعيرة المولدات لهذا الشهر، ورفض أصحابها التقيد بتسعيرة بلدية صيدا البالغة 500 ألف ليرة لكل 5 أمبير، جرى تحديدها بعد إحصاء عدد ساعات القطع، وبناء لتسعيرة وزارة الطاقة.
ودعا سعد وزارة الاقتصاد والقضاء والأجهزة الأمنية المعنية للتحرك بسرعة، لإلزام أصحاب المولدات بالتقيد بالتسعيرة الرسمية التي أصدرتها البلدية تحت طائلة اتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة.
ولفت إلى بداية بروز مظاهر انفجار اجتماعي وشيك، محذراً من انتشارها وتصاعدها، ومشدداً على أهمية قيام الأجهزة الرسمية المعنية بواجباتها في التصدي لمن لا يتقيد بالتسعيرة الرسمية، ولمن يمارس الاحتكار والتلاعب بالأسعار.
يضاف إلى ذلك إخفاء المحروقات والأدوية وحليب الأطفال من قبل مافيات الاحتكار والتهريب، وطوابير الإذلال أمام محطات البنزين. كما يضاف القطع الدائم للتيار الكهربائي من قبل مؤسسة كهرباء لبنان، وارتفاع تسعيرة المولدات الخاصة.
وقال سعد: هذه الموجة الجديدة من الغلاء تأتي في ظل الحديث عن "ترشيد الدعم" في حين أن ما يجري فعلياً هو إلغاء الدعم. كما تأتي في ظل إقرار قانون البطاقة التمويلية التي لا يعرف حتى الآن إذا كان سينفذ أم لا؟ ومتى؟ كما لا يعرف إذا كان سيستفيد من البطاقة من يستحقها؟ أم سيجري توزيعها على أساس الزبائنية والمصالح الانتخابية للمنظومة الحاكمة؟
وأضاف: كأنه لا تكفي المواطنين كل هذه المعاناة حتى يواجهون أيضاً التفلت في تسعيرة المولدات لهذا الشهر، ورفض أصحابها التقيد بتسعيرة بلدية صيدا البالغة 500 ألف ليرة لكل 5 أمبير، جرى تحديدها بعد إحصاء عدد ساعات القطع، وبناء لتسعيرة وزارة الطاقة.
ودعا سعد وزارة الاقتصاد والقضاء والأجهزة الأمنية المعنية للتحرك بسرعة، لإلزام أصحاب المولدات بالتقيد بالتسعيرة الرسمية التي أصدرتها البلدية تحت طائلة اتخاذ الإجراءات القانونية الرادعة.
ولفت إلى بداية بروز مظاهر انفجار اجتماعي وشيك، محذراً من انتشارها وتصاعدها، ومشدداً على أهمية قيام الأجهزة الرسمية المعنية بواجباتها في التصدي لمن لا يتقيد بالتسعيرة الرسمية، ولمن يمارس الاحتكار والتلاعب بالأسعار.
Tweet |