إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صوت انفجار قوي يهزّ النبطية.. ماذا فعلت إسرائيل قبل قليل؟
- نيرانٌ بالقرب من منزل نتنياهو ومتظاهرون يحاصرون بن غفير
- السفير المصري: الملف الرئاسيّ داخلي لا خارجي ونحن نحاول فصل ما يحصل في غزة عن هذا الملف
- المتحدث باسم نتانياهو اكد بانه تم أخذ القرار باجتياح رفح: الحزب يجر لبنان إلى الحرب
- مطلوب خطير بقبضة الجيش.. جرائمه غير عادية و 'إرهابية'!
- بالصورة.. هذا ما حصل مع سيارة لـ'قوى الأمن' في جبيل!
- قنابل مضيئة وقصف مدفعي.. هكذا يبدو وضع الجنوب حالياً
- وفاة آمال محمد صلاح الملاح، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- 'المقاومة جاهزة'... فضل الله: اسرائيل أعجز من ان تفتح حربا واسعة
- تقرير يكشف الإنجازات.. صواريخ 'الحزب' شلّت قدرة إسرائيل على الرصد والتجسس
5 طرق لتسامحي زوجك عندما يرتكب خطأ كبيراً |
المصدر : نواعم | تاريخ النشر :
07 Dec 2020 |
المصدر :
نواعم
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ كانون أول ٢٠٢٤
قد يرتكب زوجك خطأ كبيراً، ويعتذر منكِ ويحاول إصلاح الخطأ، ولكن في بعض الأحيان لا يصلح الوقت الأمر، ولا يحصل زوجك على الغفران منكِ، إلا أن الغفران أمر ضروري حتى تستمر حياتك الزوجية بخير، لذلك إذا لم تستطيعي مسامحة زوجك على خطأ كبير ارتكبه، فالنصائح الخمس التالية قد تساعدك.
1- تذكري أنكِ ربما تحتاجين إلى المغفرة يوماً ما
لا أحد منا مثالي، وأنتِ لا تعلمين الغيب، ولا تعلمين ما هي التحديات التي قد تواجهك في المستقبل وقد تدفعكِ بنحو ما لارتكاب خطأ، وفي هذا الوقت سوف تحتاجين إلى مغفرة زوجك، لذلك امنحي زوجك نفس النعمة التي ترغبين في الحصول عليها عند الحاجة، واغفري له.
2- أدركي بأن الغفران قرار وليس شعور
إذا كنتِ تنتظرين أن تذوب كل مشاعرك السلبية تجاه زوجك قبل أن تنطقي بالعفو وتحاولين المضي قدماً في حياتك مع زوجك، فقد تنتظرين وقتاً طويلاً جداً.
يمكنكِ أن تسامحي زوجك بينما لا يزال قلبك وعقلك يحتويان على بعض الغضب والاستياء، فالغفران قرار، وغالباً ما يكون اتخاذ قرار الغفران هو الشيء الذي يحفزك على التخلي عن المشاعر السلبية.
3- ابذلي جهداً من أجل الغفران
قد يبدو من غير العدل أن يكون عليكِ بذل مجهود لإصلاح العلاقة، بينما أنتِ من وقع عليه الظلم، ولم تقومي بأي شيء يضر هذه العلاقة.
ولكن إذا كان المقابل هو الغفران وتحرير نفسك من المشاعر السلبية، والمضي قدماً في حياتك مع زوجك باستقرار، فلا بأس من بذل بعض الجهد حتى تستطيعي مسامحة زوجك.
تحدثي مع مستشار علاقات زوجية، أو مارسي الصلاة والتأمل من أجل العثور على سلامك النفسي الذي يساعدك على غفران الخطأ.
4- كوني موضوعية بما يكفي لتعلم دروس من الموقف
زوجك أخطأ بالفعل، ولكنكِ بحاجة إلى التفكير جيداً في الظروف التي أسهمت في وقوع هذا الخطأ، سواء كانت ظروف خارجة عن إرادتك، أو كنتِ سبباً غير مباشر، فإن عليكِ استيعاب الدروس من هذه التجربة المؤلمة، حتى تتجنبي تكرارها مرة أخرى.
5- تذكري أن حتى النادم قد ييأس ويستسلم ويترك الأمر برمته
زوجك نادم على ما فعل، ويكرر اعتذاره، وانتظر الكثير من الوقت بالفعل حتى يحصل على غفرانك، ولكن الضغط عليه أكثر من اللازم، والمبالغة في رد فعلك بعدم منحه الغفران لوقت طويل جداً، قد يدفعه لليأس منكِ، والاستسلام بأنكِ لن تسامحيه، وقد يترك الأمر برمته، فلا يعود هناك سبيل للإصلاح.
1- تذكري أنكِ ربما تحتاجين إلى المغفرة يوماً ما
لا أحد منا مثالي، وأنتِ لا تعلمين الغيب، ولا تعلمين ما هي التحديات التي قد تواجهك في المستقبل وقد تدفعكِ بنحو ما لارتكاب خطأ، وفي هذا الوقت سوف تحتاجين إلى مغفرة زوجك، لذلك امنحي زوجك نفس النعمة التي ترغبين في الحصول عليها عند الحاجة، واغفري له.
2- أدركي بأن الغفران قرار وليس شعور
إذا كنتِ تنتظرين أن تذوب كل مشاعرك السلبية تجاه زوجك قبل أن تنطقي بالعفو وتحاولين المضي قدماً في حياتك مع زوجك، فقد تنتظرين وقتاً طويلاً جداً.
يمكنكِ أن تسامحي زوجك بينما لا يزال قلبك وعقلك يحتويان على بعض الغضب والاستياء، فالغفران قرار، وغالباً ما يكون اتخاذ قرار الغفران هو الشيء الذي يحفزك على التخلي عن المشاعر السلبية.
3- ابذلي جهداً من أجل الغفران
قد يبدو من غير العدل أن يكون عليكِ بذل مجهود لإصلاح العلاقة، بينما أنتِ من وقع عليه الظلم، ولم تقومي بأي شيء يضر هذه العلاقة.
ولكن إذا كان المقابل هو الغفران وتحرير نفسك من المشاعر السلبية، والمضي قدماً في حياتك مع زوجك باستقرار، فلا بأس من بذل بعض الجهد حتى تستطيعي مسامحة زوجك.
تحدثي مع مستشار علاقات زوجية، أو مارسي الصلاة والتأمل من أجل العثور على سلامك النفسي الذي يساعدك على غفران الخطأ.
4- كوني موضوعية بما يكفي لتعلم دروس من الموقف
زوجك أخطأ بالفعل، ولكنكِ بحاجة إلى التفكير جيداً في الظروف التي أسهمت في وقوع هذا الخطأ، سواء كانت ظروف خارجة عن إرادتك، أو كنتِ سبباً غير مباشر، فإن عليكِ استيعاب الدروس من هذه التجربة المؤلمة، حتى تتجنبي تكرارها مرة أخرى.
5- تذكري أن حتى النادم قد ييأس ويستسلم ويترك الأمر برمته
زوجك نادم على ما فعل، ويكرر اعتذاره، وانتظر الكثير من الوقت بالفعل حتى يحصل على غفرانك، ولكن الضغط عليه أكثر من اللازم، والمبالغة في رد فعلك بعدم منحه الغفران لوقت طويل جداً، قد يدفعه لليأس منكِ، والاستسلام بأنكِ لن تسامحيه، وقد يترك الأمر برمته، فلا يعود هناك سبيل للإصلاح.
Tweet |