إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- عراجي: لإنجاح العملية يجب تلقيح ما لا يقلّ عن ٨٠ % من المقيمين
- بالصور: بعد عام على الوباء.. بؤرة كورونا 'ووهان' في حياة شبه عادية
- تحذير للنساء الحوامل.. مضاعفات الإصابة بكورونا خطيرة
- نقيب الأطباء: من يرغب في تلقي اللقاح عليه التسجيل مسبقاً وتعبئة استمارة
- وفاة الحاج سعدالدين نسب، الدفن بعد صلاة عصر يوم السبت 23 كانون الثاني 2021
- وفاة الحاج درويش محمود الحداد، الدفن بعد صلاة عصر يوم السبت 23 كانون الثاني 2021
- اعلامي لبناني يعلن اصابته بفيروس كورونا: 'عملت فحصين وطلعوا سلبي.... بس تبين اني مصاب وانا مريض ربو' !!
- الأبيض: 'أخبار سيّئة' عن 'كورونا'... عازار: 57% من الحالات في المستشفى تحمل الطفرة المتحورة
- 'بشرة خير' أخيراً.. ثغرة قد تعطّل كورونا!
- بالفيديو.. في صور: سقط على الطريق فجأة واصيب بنوبة سعال حادة وارتعاش قوي ... ماذا في التفاصيل؟

مدير مستشفى الحريري يزف أخبار جيدة للبنانيين.. ولكن.. |
المصدر : ليبانون فايلز | تاريخ النشر :
26 Nov 2020 |
.jpg)
المصدر :
ليبانون فايلز
تاريخ النشر :
السبت ٢٣ تشرين ثاني ٢٠٢١
أشار مدير مستشفى رفيق الحريري الجامعي فراس أبيض في سلسلة تغريدات على حسابه عبر "تويتر" إلى أن "جلب الأمس بعض الأخبار الجيدة"، لافتاً إلى "المستشفيات الخاصة سوف تضيف 210 أسرة عادية و 90 أسرة عناية مركزة إلى أجنحة الكورونا، موزعة على 62 مستشفى وعلاوة على ذلك ، يتم توزيع هذه الأسرة في جميع أنحاء البلاد، مما يساعد على ادخال مرضى الكورونا الى مستشفيات قريبة من منازلهم"
.وأضاف: "بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن أرقام معدل الوفيات الوطنية لعام 2020 لا تظهر زيادة كبيرة مقارنة بالعام الماضي وعلى الرغم من الاتجاه التصاعدي الأخير، لا تزال وفيات الكورونا ليست مرتفعة كما حصل في بعض البلدان الأخرى ويأمل أن تؤدي الزيادة في سعة الاسرة إلى إبقائها منخفضة".
وتابع: "على صعيد اللقاح ، يبدو أن للقاح اكسفورد الجديد عدة خصائص جيدة فحفظه لا يتطلب برادات خاصة، مما يجعل توزيعه أسهل بالإضافة إلى ذلك، سيكون ثمنه أرخص بكثير من غيره ويبدو أيضًا أنه يقلل من عدد المرضى الذين لا يعانون من أعراض".
وأوضح أن "لا تزال هنالك أسئلة مهمة حول بقاء المناعة التي يحصل عليها احدنا بعد الإصابة بالمرض أو بعد التطعيم وفي ذلك، تشير أبحاثا حديثة إلى أن المناعة الخلوية للفيروس تبقى حتى بعد 8 أشهر من الاصابة وهذه أيضا أخبار جيدة"، لافتاً إلى أن "مع ذلك، فإن اللقاح لا يزال على بعد أشهر، ولا يزال معدل الفحوصات الموجبة مرتفعًا، ولكن من غير المرجح أن يتم تمديد الإغلاق".
وقال: " إذا اندفع الناس إلى التجمعات الكبيرة، مثل حفلات الزفاف و غيرها، ولم يلتزموا بإجراءات السلامة، فسنفقد أي مكاسب حققناها من الإغلاق".
ورأى أن "في اختبار علمي معروف (Marshmallow test)، حصل الأطفال الذين استطاعوا التحكم في دوافعهم العفوية وتأجيل متعتهم على مكافأة جيدة، كما كان لديهم مستقبلا أكثر نجاحًا ويواجه مجتمعنا حاليًا اختبارًا جماعياً مشابهًا، كيف نتصرف سوف يحدد مستقبلنا أيضًا".
.وأضاف: "بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن أرقام معدل الوفيات الوطنية لعام 2020 لا تظهر زيادة كبيرة مقارنة بالعام الماضي وعلى الرغم من الاتجاه التصاعدي الأخير، لا تزال وفيات الكورونا ليست مرتفعة كما حصل في بعض البلدان الأخرى ويأمل أن تؤدي الزيادة في سعة الاسرة إلى إبقائها منخفضة".
وتابع: "على صعيد اللقاح ، يبدو أن للقاح اكسفورد الجديد عدة خصائص جيدة فحفظه لا يتطلب برادات خاصة، مما يجعل توزيعه أسهل بالإضافة إلى ذلك، سيكون ثمنه أرخص بكثير من غيره ويبدو أيضًا أنه يقلل من عدد المرضى الذين لا يعانون من أعراض".
وأوضح أن "لا تزال هنالك أسئلة مهمة حول بقاء المناعة التي يحصل عليها احدنا بعد الإصابة بالمرض أو بعد التطعيم وفي ذلك، تشير أبحاثا حديثة إلى أن المناعة الخلوية للفيروس تبقى حتى بعد 8 أشهر من الاصابة وهذه أيضا أخبار جيدة"، لافتاً إلى أن "مع ذلك، فإن اللقاح لا يزال على بعد أشهر، ولا يزال معدل الفحوصات الموجبة مرتفعًا، ولكن من غير المرجح أن يتم تمديد الإغلاق".
وقال: " إذا اندفع الناس إلى التجمعات الكبيرة، مثل حفلات الزفاف و غيرها، ولم يلتزموا بإجراءات السلامة، فسنفقد أي مكاسب حققناها من الإغلاق".
ورأى أن "في اختبار علمي معروف (Marshmallow test)، حصل الأطفال الذين استطاعوا التحكم في دوافعهم العفوية وتأجيل متعتهم على مكافأة جيدة، كما كان لديهم مستقبلا أكثر نجاحًا ويواجه مجتمعنا حاليًا اختبارًا جماعياً مشابهًا، كيف نتصرف سوف يحدد مستقبلنا أيضًا".