إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بصواريخ 'الكاتيوشا'... 'الحزب' يردّ على 'المجزرة الإسرائيليّة' في حانين
- 'الجديد': 'الخماسية' ألمحت لبري أو نصحته بدراسة مسألة الخيار الثالث بعدما تلَّمسته من عواقب أمام فرنجية
- حلّقت اليوم في سماء لبنان.. شاهدوا بالصور الطائرات المتطوّرة التي استخدمتها إسرائيل اليوم
- الذهب يواصل خسائره لليوم الثاني مع انحسار مخاوف الشرق الأوسط
- عن التحقيقات في جريمة قتل باسكال سليمان... ماذا أعلن جعجع؟
- سليم: خلافي الوحيد مع قائد الجيش العماد جوزاف عون أنه يحاول تجاوز صلاحيات وزير الدفاع
- الجيش: توقيف مواطنين في القاسمية لإطلاقهما النار ودهم منازل مطلوبين في حور تعلا – بعلبك
- منذ 7 تشرين الأول.. ماذا حققت إسرائيل وحماس؟
- شهيدتان من بينهما طفلة و6 جرحى في الغارة على المنزل في حانين
- لجنة متابعة نواب قوى المعارضة: إجراء الانتخابات البلدية ضرورة وطنية
النساء العاملات أقل عرضة لضعف الذاكرة |
تاريخ النشر :
07 Nov 2020 |
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ تشرين ثاني ٢٠٢٤
توصلت دراسة جديدة في كلية بوسطن للخدمة الإجتماعية، إلى أن النساء اللواتي يعملن خارج المنزل قد يحافظن على ذاكرة أفضل مع العمر.
ووجد الباحثون أنه من بين ما يقرب من 6200 امرأة في الولايات المتحدة أعمارهن 55 عامًا أو أكثر، أن اللواتي عملن خارج المنزل في سن الرشد ومتوسطالعمر أقل عرضة لتدهور الذاكرة، مقارنة مع غير العاملات. وكان معدل انخفاض الذاكرة بين الأمهات غير العاملات أكبر 50%، مقارنة مع اللواتي عملن خارج المنزل.
وأخذ الباحثون في الحسبان عدداً من العوامل الأخرى، مثل العرق، ومستوى التعليمن والظروف الاجتماعية والاقتصادية للمرأة أثناء الطفولة.
وأظهرت النتائج أن معدل تدهور الذاكرة كان أبطأ بين النساء العازبات العاملات مقارنة مع الأمهات المتزوجات اللواتي يبقين في المنزل.
وقالت إيريكا ساباث، الأستاذة المشاركة، في كلية بوسطن للخدمة الاجتماعية: "أعتقد أن هناك الكثير من الفوائد المعرفية من العمل الذي يشمل المهام العقلية وإدارة العلاقات مع الآخرين".
من جهته قال الدكتور نيلوم أغروال، الأستاذ المساعد في علم الأعصاب في المركز الطبي بجامعة راش في شيكاغو: "في بيئة العمل، يمكن أن تختلف أنواع الأنشطة، وتكتسب مهارات جديدة. إضافة إلى ذلك فإن التفاعلات الجديدة مع زملاء العمل تعني طرقاً جديدة لمعالجة المعلومات الجديدة، ما يمرن العقل ويحسن أداءه المعرفي".
ووجد الباحثون أنه من بين ما يقرب من 6200 امرأة في الولايات المتحدة أعمارهن 55 عامًا أو أكثر، أن اللواتي عملن خارج المنزل في سن الرشد ومتوسطالعمر أقل عرضة لتدهور الذاكرة، مقارنة مع غير العاملات. وكان معدل انخفاض الذاكرة بين الأمهات غير العاملات أكبر 50%، مقارنة مع اللواتي عملن خارج المنزل.
وأخذ الباحثون في الحسبان عدداً من العوامل الأخرى، مثل العرق، ومستوى التعليمن والظروف الاجتماعية والاقتصادية للمرأة أثناء الطفولة.
وأظهرت النتائج أن معدل تدهور الذاكرة كان أبطأ بين النساء العازبات العاملات مقارنة مع الأمهات المتزوجات اللواتي يبقين في المنزل.
وقالت إيريكا ساباث، الأستاذة المشاركة، في كلية بوسطن للخدمة الاجتماعية: "أعتقد أن هناك الكثير من الفوائد المعرفية من العمل الذي يشمل المهام العقلية وإدارة العلاقات مع الآخرين".
من جهته قال الدكتور نيلوم أغروال، الأستاذ المساعد في علم الأعصاب في المركز الطبي بجامعة راش في شيكاغو: "في بيئة العمل، يمكن أن تختلف أنواع الأنشطة، وتكتسب مهارات جديدة. إضافة إلى ذلك فإن التفاعلات الجديدة مع زملاء العمل تعني طرقاً جديدة لمعالجة المعلومات الجديدة، ما يمرن العقل ويحسن أداءه المعرفي".
Tweet |