إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- جمعية تجار صيدا وضواحيها أعلنت فتح الأسواق ليلاً بدءاً من الإثنين وحتى ليلة عيد الفطر
- إيجابيّات موسم الأعياد... هل تطال الفنادق؟
- لاعتراض جسم مشبوه... اسرائيل تفعل الدفاعات الجوية في صفد
- هدّاف النادي التاريخي... هاري كين يعود إلى توتنهام
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
- الدفاع المدني: شهداء الامس لا ينتمون الى الدفاع المدني كجهاز من أجهزة وزارة الداخلية والبلديات
- ميقاتي غادر بيروت اليوم متوجهاً إلى السعودية لأداء مناسك العمرة
ظاهرة فلكية.. 'القمر الأزرق' يسطع في السماء السبت المقبل |
المصدر : روسيا اليوم | تاريخ النشر :
29 Oct 2020 |
المصدر :
روسيا اليوم
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ تشرين أول ٢٠٢٤
أفاد رئيس الجمعية الفلكية في جدة بالسعودية، ماجد أبو زاهرة، بأن القمر سيصل مرحلة البدر المكتمل يوم السبت المقبل، وهو ثاني قمر بدر في فصل الخريف، أو ما يعرف بـ"القمر الأزرق".
وقال أبو زاهرة: "سيمثل هذا القمر ثاني أبعد وأصغر قمر بدر، أو ما يعرف أيضا بـ(القمر القزم) خلال أكتوبر لهذا العام، وسيكون حجمة الظاهري أصغر بحوالي 14% وأقل إضاءة بحوالي 30% مقارنة بالقمر العملاق في أبريل".
وتابع: "سيشرق القزم الأزرق من الأفق الشرقي مع غروب الشمس، ويصل أعلى نقطة في قبة السماء عند منتصف الليل، ويغرب مع شروق شمس اليوم التالي".
ولفت أبو زاهرة إلى أن وصف القمر القزم يطلق على القمر في المحاق أو البدر عندما تكون المسافة بين مركز القمر ومركز الأرض، أبعد من 405 آلاف كيلومتر، وهو مصطلح يشير إلى التسمية العلمية "قمر الأوج"، ويقصد به وقوع القمر في أبعد نقطة من الأرض.
وقال: "من المعروف أن معظم الأشهر في التقويم الشمسي تضم قمرا بدرا واحدا فقط، ولكن خلال شهر أكتوبر هناك اثنان في 1 و31 أكتوبر، وبحسب التسمية العامة فإن القمر البدر الثاني يطلق عليه القمر الأزرق، وهي مجرد تسمية، فالقمر لن يتحول إلى اللون الأزرق، بل سيبقى لونه الرمادي المعتاد الذي يشاهد في كل شهر".
وشدد الفلكي السعودي، على أنه لن يكون هناك تأثير ذو أهمية على توازن الطاقة الداخلية لكوكبنا، لأنه يحدث مد وجزر كل يوم، لذلك لا يتوقع حدوث نشاط جيولوجي غير معتاد، ولا يوجد دليل علمي يدعم أي ارتباط من هذا القبيل.
وقال أبو زاهرة: "سيمثل هذا القمر ثاني أبعد وأصغر قمر بدر، أو ما يعرف أيضا بـ(القمر القزم) خلال أكتوبر لهذا العام، وسيكون حجمة الظاهري أصغر بحوالي 14% وأقل إضاءة بحوالي 30% مقارنة بالقمر العملاق في أبريل".
وتابع: "سيشرق القزم الأزرق من الأفق الشرقي مع غروب الشمس، ويصل أعلى نقطة في قبة السماء عند منتصف الليل، ويغرب مع شروق شمس اليوم التالي".
ولفت أبو زاهرة إلى أن وصف القمر القزم يطلق على القمر في المحاق أو البدر عندما تكون المسافة بين مركز القمر ومركز الأرض، أبعد من 405 آلاف كيلومتر، وهو مصطلح يشير إلى التسمية العلمية "قمر الأوج"، ويقصد به وقوع القمر في أبعد نقطة من الأرض.
وقال: "من المعروف أن معظم الأشهر في التقويم الشمسي تضم قمرا بدرا واحدا فقط، ولكن خلال شهر أكتوبر هناك اثنان في 1 و31 أكتوبر، وبحسب التسمية العامة فإن القمر البدر الثاني يطلق عليه القمر الأزرق، وهي مجرد تسمية، فالقمر لن يتحول إلى اللون الأزرق، بل سيبقى لونه الرمادي المعتاد الذي يشاهد في كل شهر".
وشدد الفلكي السعودي، على أنه لن يكون هناك تأثير ذو أهمية على توازن الطاقة الداخلية لكوكبنا، لأنه يحدث مد وجزر كل يوم، لذلك لا يتوقع حدوث نشاط جيولوجي غير معتاد، ولا يوجد دليل علمي يدعم أي ارتباط من هذا القبيل.
Tweet |