إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة أحمد محمود مطر، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- بعد 200 يوم من الحرب... الحزب يكشف عدد الاصابات الاسرائيلية
- الإنجيلية في صيدا تستقبل عددًا من الجمعيات الأهليّة تحت عنوان' Beyond School Walls'
- إلى أصحاب المولدات الخاصة... هذا الخبر يهمّكم
- تزامنا مع انعقاد جلسة مجلس النّوّاب... تدابيرُ سير غداً
- 'أعيدونا للبيوت'... القسام تنشر رسالةٌ من اسير اسرائيلي
- مولوي: الجرائم كلها ستُكشف
- في وضح النهار... سرقة مبلغ كبير من المال من داخل سيارة
- إسرائيل تتأهّب.. إليكم ما يجري عند الحدود مع لبنان
- تحذيرات في دول الجوار من انتشار الذباب الصحراوي.. هل يصل الى لبنان؟
الابيض: المستشفيات قد لا تستطيع ان تستمر بالعمل إذا رفع الدعم عن المستلزمات الطبية والأدوية |
تاريخ النشر :
29 Sep 2020 |
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ أيلول ٢٠٢٤
رأى مدير مستشفى بيروت الحكومي فراس الأبيض في تصريح على مواقع التواص الاجتماعي أن المستشفيات في لبنان خضعت لاختبار قاس خلال انفجار بيروت، وقد نجحت فيه نجاحا باهرا، لافتا إلى ان "الآن يشكل الارتفاع الحاد في حالات الكورونا والزيادة الناتجة في عدد المرضى الذين يحتاجون إلى دخول المستشفى تحديًا أكبر، وهو تحدي يومي ومستمر.
وأشار إلى ان "العاملين في المستشفيات يتعرضون لضغوط هائلة بسبب تعثر الاقتصاد وانتشار الوباء، فقد انخفضت القيمة الفعلية لرواتبهم، وهم يعملون فوق طاقتهم، ويواجهون خطر العدوى فيما يرتدون معدات غير مريحة طوال الوقت. إنهم على شفا الإرهاق. بالنسبة للمستشفيات، فإن حسن رعاية عامليها هو التحدي الاهم"، لافتا إلى انه " تعتمد الرعاية الصحية في هذا الزمن على توافر المستلزمات الطبية والأدوية والتي نستورد ٨٠٪ منها. بسبب الوضع المادي، تعمل المستشفيات بالحد الأدنى من المخزون. إذا رفع الدعم عن المستلزمات الطبية والأدوية، أو إذا زادت حالات كورونا بشكل حاد، فقد لا تستطيع المستشفيات ان تستمر بالعمل".
وأضاف "مثل جميع الأنشطة التجارية في زمن الانكماش الاقتصادي، يعتمد مصير المستشفيات على وضع السيولة لديها. حاليا، تجد المستشفيات أنفسها وهي تعاني من ضائقة نقدية حيث تتأخر المدفوعات، ويعمل الموردون غالبا على أساس نقدي فقط. ستواجه المستشفيات أوقاتاً عصيبة اذا لم تستوف مستحقاتها".
وأشار إلى ان "العاملين في المستشفيات يتعرضون لضغوط هائلة بسبب تعثر الاقتصاد وانتشار الوباء، فقد انخفضت القيمة الفعلية لرواتبهم، وهم يعملون فوق طاقتهم، ويواجهون خطر العدوى فيما يرتدون معدات غير مريحة طوال الوقت. إنهم على شفا الإرهاق. بالنسبة للمستشفيات، فإن حسن رعاية عامليها هو التحدي الاهم"، لافتا إلى انه " تعتمد الرعاية الصحية في هذا الزمن على توافر المستلزمات الطبية والأدوية والتي نستورد ٨٠٪ منها. بسبب الوضع المادي، تعمل المستشفيات بالحد الأدنى من المخزون. إذا رفع الدعم عن المستلزمات الطبية والأدوية، أو إذا زادت حالات كورونا بشكل حاد، فقد لا تستطيع المستشفيات ان تستمر بالعمل".
وأضاف "مثل جميع الأنشطة التجارية في زمن الانكماش الاقتصادي، يعتمد مصير المستشفيات على وضع السيولة لديها. حاليا، تجد المستشفيات أنفسها وهي تعاني من ضائقة نقدية حيث تتأخر المدفوعات، ويعمل الموردون غالبا على أساس نقدي فقط. ستواجه المستشفيات أوقاتاً عصيبة اذا لم تستوف مستحقاتها".
Tweet |