إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تحذيرٌ إسرائيلي: سنصل إلى أي مكان يعمل فيه 'الحزب'
- مهرجان 'صيداوي أح ' ينطلق مساء اليوم الجمعة في خان الإفرنج ضمن ' صيدا مدينة رمضانية '
- الطفلة ليا الهاشم.. أصغر شهيدة لبنانيّة منذ بدء العدوان الإسرائيليّ هذه صورتها
- صوت انفجار قويّ سُمِعَ قبل قليل في بعلبك... ما هي طبيعته؟
- موظّفو الدفاع المدني يُحذّرون: لإنهاء ملفّ التثبيت وإلا!
- قوة من الجيش أوقفت مطلوبين في جرود بريتال وحورتعلا
- تجمع موظفي الإدارة العامة يُوضح قرار المثابرة
- وفاة مروان عبدالقادر مسالخي، الدفن ظهر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- البزري يلتقي وفد من جمعية عمل تنموي بلا حدود ' نبع '
- مطاعم لبنان تتحسّر على صيف 2023.. الحرب سرقت كلّ شيء
فهمي رداً على وزارة الصحة… المجتمع اللبناني ليس 'لعبة' بين الأيادي |
تاريخ النشر :
20 Sep 2020 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ أيلول ٢٠٢٤
صدر عن المكتب الإعلامي لوزير الداخلية والبلديات محمد فهمي التالي:
يتم التداول بتصريح صادر عن وزارة الصحة العامة وتحميلها مسؤولية فشل الإقفال التام الشهر الفائت الى القوى الامنية والبلديات،
يهم المكتب الإعلامي الاشارة الى ان القوى الامنية كما المحافظين والقائمقامين والبلديات والمخاتير كافة يقومون بواجباتهم كاملة للحد من الجائحة من خلال البيانات والمعلومات المتاحة بين ايديهم والتي غالبا ما تصلهم ناقصة او في الوقت غير المناسب .
وفي ما خص الدعوة الى الاقفال التام مجددا، وعلى الرغم من الحاجة الضرورية الى اتخاذ اجراءات اكثر تشددا للحد من التفشي المتسارع للوباء ، يؤكد المكتب الإعلامي ان هكذا قرار يعود الى لجنة متابعة التدابير والإجراءات الوقائية لفيروس كورونا المستجد، لافتا الى ان المجتمع اللبناني ليس "لعبة" بين الايادي ليخضع اسبوعاً للإقفال وآخر لاعادة الفتح.
ويتمنى على الوزارة المعنية القيام بواجباتها التي لو التزمت بها وبتوصيات وزارة الداخلية منذ بدء تفشي الوباء في لبنان لكانت وفّرت تقاذف المسؤوليات يميناً ويساراً.
يتم التداول بتصريح صادر عن وزارة الصحة العامة وتحميلها مسؤولية فشل الإقفال التام الشهر الفائت الى القوى الامنية والبلديات،
يهم المكتب الإعلامي الاشارة الى ان القوى الامنية كما المحافظين والقائمقامين والبلديات والمخاتير كافة يقومون بواجباتهم كاملة للحد من الجائحة من خلال البيانات والمعلومات المتاحة بين ايديهم والتي غالبا ما تصلهم ناقصة او في الوقت غير المناسب .
وفي ما خص الدعوة الى الاقفال التام مجددا، وعلى الرغم من الحاجة الضرورية الى اتخاذ اجراءات اكثر تشددا للحد من التفشي المتسارع للوباء ، يؤكد المكتب الإعلامي ان هكذا قرار يعود الى لجنة متابعة التدابير والإجراءات الوقائية لفيروس كورونا المستجد، لافتا الى ان المجتمع اللبناني ليس "لعبة" بين الايادي ليخضع اسبوعاً للإقفال وآخر لاعادة الفتح.
ويتمنى على الوزارة المعنية القيام بواجباتها التي لو التزمت بها وبتوصيات وزارة الداخلية منذ بدء تفشي الوباء في لبنان لكانت وفّرت تقاذف المسؤوليات يميناً ويساراً.
Tweet |