إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- عائلة المرحوم مصطفى الحريري ' أبو نادر' واصلت لليوم الثاني تقبل التعازي في دارة مجدليون
- بلدية هيتلا استنكرت الاعتداء على رئيسها: تدخلات سياسية تتم لتبرئة الجاني وتمييع التحقيق
- 'حراك المعلمين المتعاقدين' طالب بإعطاء مستحقات المعلمين المتعاقدين النازحين عن قراهم ومدارسهم
- العميد اللينو يقدم التعازي للسيدة بهية الحريري بوفاة زوجها الحاج مصطفى الحريري
- في لبنان.. 'تأمين صحي' لهؤلاء مع عائلاتهم!
- جرحى من 'اليونيفيل' في الجنوب.. هذا ما حصل معهم!
- جديد حادثة كنيسة كفرحبو.. من هم الذين كتبوا عبارة 'سوريا' عند مدخلها؟
- توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
- بيانٌ من وزير الداخلية يهمّ المواطنين.. ماذا فيه؟
- بهاء الحريري في لبنان لتلقي واجب العزاء بوفاة زوج عمته 'مصطفى الحريري'
وزير الصحة: ادعو الى اقفال عام لمدة أسبوعين قبل فوات الأوان |
تاريخ النشر :
20 Sep 2020 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ أيلول ٢٠٢٤
اعلن وزير الصحة حمد حسن انه "مع تخفيف ضوابط التعبئة العامة وعودة الحياة الى طبيعتها، ونتيجة عدم الاكتراث بهذه الضوابط، ظهر استهتار من الفرد والمجتمع وعدم الشعور بالمسؤولية، ولم يتم الاكتراث في كافة المؤسسات سواء في الدولة او في القطاع الخاص والمعني بها الاطقم الطبية وأماكن التجمعات وبقية المؤسسات".
وأوضح حسن، في حديث صحفي، انه "قد حصل انتشار كبير للوباء بعد الانفجار الضخم والمدمر في مرفأ بيروت في 4 آب، وهكذا وصلت الاعداد الى 600 مصاب كل يوم وعملنا على ضبط الوضع بالإصابات، غير أن عدم الالتزام بتوصيات وزارة الصحة من وضع الكمامة الى غسل اليدين وكل ما يتعلق بالمحافظة على النظافة الشخصية أدى الى ارتفاع العدد وقفزه الى الذروة بعدد الإصابات والوفيات، وقد انتشر الوباء في صفوف المؤسسات العسكرية والأمنية والطبية والمدنية إضافة الى المعامل الصناعية الكبيرة"، داعياً الى اقفال تام لمدة أسبوعين ولتسقط كل الحسابات والمحاذير الاقتصادية وليكن اقفال عام لمدة أسبوعين لوقف التفشي".
وشدد حسن على "ضرورة اعلان حالة طوارئ قابلة للتطبيق تؤدي للملمة ووقف الانتشار قبل فوات الأوان، وان تتحمل المؤسسات الاستشفائية مسؤولياتها امام المجتمع وعلى الأجهزة الأمنية التي ترعى قانون التعبئة العامة السهر على تطبيقه دون أي استثناءات".
وأوضح حسن، في حديث صحفي، انه "قد حصل انتشار كبير للوباء بعد الانفجار الضخم والمدمر في مرفأ بيروت في 4 آب، وهكذا وصلت الاعداد الى 600 مصاب كل يوم وعملنا على ضبط الوضع بالإصابات، غير أن عدم الالتزام بتوصيات وزارة الصحة من وضع الكمامة الى غسل اليدين وكل ما يتعلق بالمحافظة على النظافة الشخصية أدى الى ارتفاع العدد وقفزه الى الذروة بعدد الإصابات والوفيات، وقد انتشر الوباء في صفوف المؤسسات العسكرية والأمنية والطبية والمدنية إضافة الى المعامل الصناعية الكبيرة"، داعياً الى اقفال تام لمدة أسبوعين ولتسقط كل الحسابات والمحاذير الاقتصادية وليكن اقفال عام لمدة أسبوعين لوقف التفشي".
وشدد حسن على "ضرورة اعلان حالة طوارئ قابلة للتطبيق تؤدي للملمة ووقف الانتشار قبل فوات الأوان، وان تتحمل المؤسسات الاستشفائية مسؤولياتها امام المجتمع وعلى الأجهزة الأمنية التي ترعى قانون التعبئة العامة السهر على تطبيقه دون أي استثناءات".
Tweet |