إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صوت انفجار قوي يهزّ النبطية.. ماذا فعلت إسرائيل قبل قليل؟
- نيرانٌ بالقرب من منزل نتنياهو ومتظاهرون يحاصرون بن غفير
- السفير المصري: الملف الرئاسيّ داخلي لا خارجي ونحن نحاول فصل ما يحصل في غزة عن هذا الملف
- المتحدث باسم نتانياهو اكد بانه تم أخذ القرار باجتياح رفح: الحزب يجر لبنان إلى الحرب
- مطلوب خطير بقبضة الجيش.. جرائمه غير عادية و 'إرهابية'!
- بالصورة.. هذا ما حصل مع سيارة لـ'قوى الأمن' في جبيل!
- قنابل مضيئة وقصف مدفعي.. هكذا يبدو وضع الجنوب حالياً
- وفاة آمال محمد صلاح الملاح، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- 'المقاومة جاهزة'... فضل الله: اسرائيل أعجز من ان تفتح حربا واسعة
- تقرير يكشف الإنجازات.. صواريخ 'الحزب' شلّت قدرة إسرائيل على الرصد والتجسس
المكتب التربوي للتنظيم الشعبي الناصري: لا لإخراج التلامذة الفلسطينيين القدامى في المدارس الرسمية من مدارسهم |
تاريخ النشر :
10 Sep 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيلول ٢٠٢٤
صدر عن المكتب التربوي للتنظيم الشعبي الناصري البيان التالي:
بناء لقرار من وزارة التربية رفضت المدرسة العمانية الرسمية في مدينة صيدا تسجيل التلامذة الفلسطينيين، على الرغم من كونهم من التلامذة القدامى لديها. وهو ماحصل أيضاً مع التلامذة الفلسطينيين القدامى في مدارس رسمية أخرى.
هكذا يتعرض هؤلاء التلامذة لخطر التسرب، وفقدان اي إمكانية لاستكمال دراستهم، ولا سيما في ظل الإقبال الكبير على المدارس الرسمية وعدم توافر مقاعد لهم فيها، والاكتظاظ الشديد في مدارس الأنروا، ومع عدم قدرة أهالي هؤلاء التلامذة على تحمل أقساط المدارس الخاصة.
إن الحق بالتعلم هو حق تكفله كل الشرائع والقوانين الوطنية والدولية.
وأي إخلال بهذا الحق إنما تتحمل مسؤوليته وكالة الأنروا، كم تتحمل الحكومة اللبنانية هذه المسؤولية.
لذلك نطالب وزير التربية بالمسارعة إلى إيجاد الحل المناسب لهذه المشكلة، كما نطالبه بالقيام بكل الاتصالات اللازمة مع الهيئات الدولية المعنية لكي تقدم المساعدة الضرورية في هذا المجال.
بناء لقرار من وزارة التربية رفضت المدرسة العمانية الرسمية في مدينة صيدا تسجيل التلامذة الفلسطينيين، على الرغم من كونهم من التلامذة القدامى لديها. وهو ماحصل أيضاً مع التلامذة الفلسطينيين القدامى في مدارس رسمية أخرى.
هكذا يتعرض هؤلاء التلامذة لخطر التسرب، وفقدان اي إمكانية لاستكمال دراستهم، ولا سيما في ظل الإقبال الكبير على المدارس الرسمية وعدم توافر مقاعد لهم فيها، والاكتظاظ الشديد في مدارس الأنروا، ومع عدم قدرة أهالي هؤلاء التلامذة على تحمل أقساط المدارس الخاصة.
إن الحق بالتعلم هو حق تكفله كل الشرائع والقوانين الوطنية والدولية.
وأي إخلال بهذا الحق إنما تتحمل مسؤوليته وكالة الأنروا، كم تتحمل الحكومة اللبنانية هذه المسؤولية.
لذلك نطالب وزير التربية بالمسارعة إلى إيجاد الحل المناسب لهذه المشكلة، كما نطالبه بالقيام بكل الاتصالات اللازمة مع الهيئات الدولية المعنية لكي تقدم المساعدة الضرورية في هذا المجال.
Tweet |