إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- ارتفاع في سعر صفيحة البنزين وانخفاض في المازوت... ماذا عن الغاز؟
- وفاة محي الدين يوسف الحريري، الدفن ظهر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- صباح متوتر جنوباً.. اسرائيل تكثف غاراتها والحزب يرد
- صيدا وآل الحريري شيّعا جثمان المرحوم الحاج مصطفى الحريري في مأتم مهيب وحاشد بمشاركة ممثلين لبري وميقاتي وقائد الجيش
- وفاة الحاجة لميس خالد شناعة، الدفن عصر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- الحرارة فوق الـ30 درجة اعتباراً من هذا التاريخ...
- شكل زيارات الخماسية يوازي بأهميته مضمونها: لماذا غاب البخاري عن زيارة بنشعي؟
- الذكاء الاصطناعي صعود صاروخي عالميَّأ فماذا عن لبنان؟
- 'إرنا': لا أضرار كبيرة في إيران بعد التقارير عن سماع دويّ انفجارات
- الاستحقاق البلدي: باسيل يزايد ويغطي التمديد
النائب اسامة سعد: إشتباك خلدة هو نتيجة شحن مذهبي تمارسه قوى السلطة للتغطية على عجزها عن الانقاذ |
المصدر : الوكالة الوطنية للإعلام | تاريخ النشر :
28 Aug 2020 |
المصدر :
الوكالة الوطنية للإعلام
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ آب ٢٠٢٤
اعتبر الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد أن "اشتباكات خلدة الليلة الماضية، والتوترات المتنقلة بين منطقة وأخرى، إنما هي نتيجة للاحتقان الطائفي والمذهبي"، محملا "قوى منظومة السلطة المسؤولية عما حصل لكونها قد عمدت خلال الفترة الأخيرة إلى تصعيد حدة التعبئة والشحن طائفيا ومذهبيا".
وقال سعد في بيان: "يأتي التصعيد المشار إليه في ظل الصراع بين أطراف المنظومة على الحصص في الحكومة المقبلة. وهي تهدف من وراء هذا التصعيد إلى التغطية على عجزها عن إنقاذ لبنان من الانهيارات الكبرى النقدية والمالية والاقتصادية والاجتماعية التي نتجت عن سياساتها الفاشلة وفسادها على امتداد ثلاثين سنة، وإلى التغطية أيضا على مسؤوليتها عن الانفجار الجريمة في مرفأ بيروت، وما أدى إليه من خسائر بشرية هائلة ودمار قسم كبير من العاصمة".
وعبر عن "الاستنكار والشجب لاشتباك خلدة، وعن الأسف والحزن لسقوط الضحايا والأضرار المادية، ولحالة الذعر التي أصابت سكان المنطقة الذين احتجزوا في منازلهم، وعابري طريق الجنوب الدولية الذين علقوا في سياراتهم". كذلك، عبر عن "مشاعر العزاء لأهالي الشابين اللذين سقطا ضحية الاشتباك"، وعن تمنياته "بالشفاء العاجل للجرحى".
ودعا إلى "المعالجة السياسية لما جرى"، محذرا من "احتمال لجوء منظومة السلطة إلى افتعال المزيد من الاضطرابات الأمنية بهدف جر البلاد إلى الفوضى". وختم: "إن إنقاذ لبنان من الانهيارات ومن احتمالات الفوضى لا يكون إلا بالتغيير السياسي عبر مرحلة انتقالية تنقلنا من نظام المحاصصة الطائفية المأزوم إلى رحاب الدولة المدنية الديمقراطية العصرية القادرة والعادلة".
وقال سعد في بيان: "يأتي التصعيد المشار إليه في ظل الصراع بين أطراف المنظومة على الحصص في الحكومة المقبلة. وهي تهدف من وراء هذا التصعيد إلى التغطية على عجزها عن إنقاذ لبنان من الانهيارات الكبرى النقدية والمالية والاقتصادية والاجتماعية التي نتجت عن سياساتها الفاشلة وفسادها على امتداد ثلاثين سنة، وإلى التغطية أيضا على مسؤوليتها عن الانفجار الجريمة في مرفأ بيروت، وما أدى إليه من خسائر بشرية هائلة ودمار قسم كبير من العاصمة".
وعبر عن "الاستنكار والشجب لاشتباك خلدة، وعن الأسف والحزن لسقوط الضحايا والأضرار المادية، ولحالة الذعر التي أصابت سكان المنطقة الذين احتجزوا في منازلهم، وعابري طريق الجنوب الدولية الذين علقوا في سياراتهم". كذلك، عبر عن "مشاعر العزاء لأهالي الشابين اللذين سقطا ضحية الاشتباك"، وعن تمنياته "بالشفاء العاجل للجرحى".
ودعا إلى "المعالجة السياسية لما جرى"، محذرا من "احتمال لجوء منظومة السلطة إلى افتعال المزيد من الاضطرابات الأمنية بهدف جر البلاد إلى الفوضى". وختم: "إن إنقاذ لبنان من الانهيارات ومن احتمالات الفوضى لا يكون إلا بالتغيير السياسي عبر مرحلة انتقالية تنقلنا من نظام المحاصصة الطائفية المأزوم إلى رحاب الدولة المدنية الديمقراطية العصرية القادرة والعادلة".
Tweet |