إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إجتماع في السرايا بحث في ملف السجناء والمحكومين السوريين.. وهذا ما تقرر
- السفير المصري من عين التينة: خطوة جديدة يمكن البناء عليها وصولاً إلى انتخاب رئيس
- إردوغان: نتانياهو يشبه هتلر ويجب عدم السماح لإسرائيل بإعادة احتلال غزة
- غارات إسرائيلية من الحدود إلى جزين.. واغتيال مهندس بـ'الحزب'
- مؤشرات الحرب الاقليمية… هل يخطو نتنياهو خطوته الجنونية؟
- منصّة إلكترونيّة لوزارة الاقتصاد... ما أهميّتها؟
- بيان من وزير المال حول تمديد مهلة تقديم التصريح الالكتروني... هذا ما جاء فيه
- ميقاتي أطلق الخدمات الإلكترونية الجديدة لمديرية حماية المستهلك في وزارة الإقتصاد والتجارة
- الجيش الإسرائيلي: قضينا على مسؤول في قوة الرضوان الجوية التابعة للحزب في غارة جوية
- لا خوف من الهزات في تركيا.. خبير يطمئن 'ما يجري بعيد عن لبنان'
خبير فرنسي: مواد كيمياوية محتملة الخطورة باقية في ميناء بيروت! إليكم التفاصيل |
المصدر : العربية | تاريخ النشر :
12 Aug 2020 |
المصدر :
العربية
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ آب ٢٠٢٤
يعمل خبراء كيمياويون ورجال إطفاء على تأمين ما لا يقل عن 20 حاوية كيمياوية محتملة الخطورة في ميناء بيروت الذي دمره انفجار مدوٍ قبل أيام، بعد العثور على واحدة كانت تسرب بعض المواد، وفقاً لأحد أعضاء فريق التنظيف الفرنسي.
وقال اللفتنانت أنتوني، الخبير الكيمياوي الفرنسي في الموقع والذي لم يصرَّح له بالكشف عن اسمه بالكامل، إن بعض الحاويات ثُقبت عندما ضرب انفجار عنيف وقع الأسبوع الماضي الميناء والعاصمة اللبنانية.
قال أنتوني إن خبراء كيمياويين فرنسيين وإيطاليين يعملون وسط أنقاض الميناء قد حددوا حتى الآن أكثر من 20 حاوية تحتوي على مواد كيمياوية خطيرة.
وأضاف أنتوني في مقابلة الاثنين مع وكالة "أسوشيتد برس": "لاحظنا وجود حاويات عليها رمز الخطر الكيمياوي. ثم لاحظنا أن إحدى الحاويات كان بها تسريب".
وأوضح أن الخبراء يعملون مع رجال إطفاء لبنانيين لتأمين جميع الحاويات وتحليل محتوياتها. وأضاف: "نحن بحاجة إلى تنظيف كل شيء ووضع كل شيء في أمان".
ولم يحدد المواد الكيمياوية المستخدمة. قال أنتوني، واصفاً حاويات ضخمة ألقيت حول الميناء بفعل القوة القوية للانفجار: "هناك أيضاً سوائل أخرى قابلة للاشتعال في حاويات أخرى، وهناك أيضاً بطاريات، أو أي نوع آخر من المنتجات التي يمكن أن تزيد من مخاطر أي انفجار محتمل".
وقال اللفتنانت أنتوني، الخبير الكيمياوي الفرنسي في الموقع والذي لم يصرَّح له بالكشف عن اسمه بالكامل، إن بعض الحاويات ثُقبت عندما ضرب انفجار عنيف وقع الأسبوع الماضي الميناء والعاصمة اللبنانية.
قال أنتوني إن خبراء كيمياويين فرنسيين وإيطاليين يعملون وسط أنقاض الميناء قد حددوا حتى الآن أكثر من 20 حاوية تحتوي على مواد كيمياوية خطيرة.
وأضاف أنتوني في مقابلة الاثنين مع وكالة "أسوشيتد برس": "لاحظنا وجود حاويات عليها رمز الخطر الكيمياوي. ثم لاحظنا أن إحدى الحاويات كان بها تسريب".
وأوضح أن الخبراء يعملون مع رجال إطفاء لبنانيين لتأمين جميع الحاويات وتحليل محتوياتها. وأضاف: "نحن بحاجة إلى تنظيف كل شيء ووضع كل شيء في أمان".
ولم يحدد المواد الكيمياوية المستخدمة. قال أنتوني، واصفاً حاويات ضخمة ألقيت حول الميناء بفعل القوة القوية للانفجار: "هناك أيضاً سوائل أخرى قابلة للاشتعال في حاويات أخرى، وهناك أيضاً بطاريات، أو أي نوع آخر من المنتجات التي يمكن أن تزيد من مخاطر أي انفجار محتمل".
Tweet |