إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- اطلاق مسيّرات نحو ايران يُنهي الردود المتبادلة بين طهران وتل ابيب من دون رابح ولا خاسر
- ارتفاع في سعر صفيحة البنزين وانخفاض في المازوت... ماذا عن الغاز؟
- وفاة محي الدين يوسف الحريري، الدفن ظهر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- صباح متوتر جنوباً.. اسرائيل تكثف غاراتها والحزب يرد
- صيدا وآل الحريري شيّعا جثمان المرحوم الحاج مصطفى الحريري في مأتم مهيب وحاشد بمشاركة ممثلين لبري وميقاتي وقائد الجيش
- وفاة الحاجة لميس خالد شناعة، الدفن عصر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- الحرارة فوق الـ30 درجة اعتباراً من هذا التاريخ...
- شكل زيارات الخماسية يوازي بأهميته مضمونها: لماذا غاب البخاري عن زيارة بنشعي؟
- الذكاء الاصطناعي صعود صاروخي عالميَّأ فماذا عن لبنان؟
- 'إرنا': لا أضرار كبيرة في إيران بعد التقارير عن سماع دويّ انفجارات
فيروس كورونا يتطوّر في لبنان بشكل خطير وسريع، ارتفاع مريب في عدد الوفيات أمس، وإصابات ضمن العاملين في القطاع الصحي.. إليكم التفاصيل |
المصدر : الأخبار | تاريخ النشر :
12 Aug 2020 |
المصدر :
الأخبار
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ آب ٢٠٢٤
في تطور خطير للواقع الوبائي يفرض إعلان الإستنفار والتأهب الشديدين، سُجّلت أمس سبع وفيات بفيروس «كورونا»، و309 إصابات جديدة (303 مُقيمين وستة وافدين)، بينهم 11 في القطاع الصحي.
وفي وقت يبلغ عدد الاصابات حالياً 4657 شخصاً، يتلقى 177 منهم فقط علاجاً في المُستشفيات (35 في حال حرجة)، تتضاعف التحديات أمام القطاعي الصحي المنهك بفعل توالي «الضربات»، ما يستوجب «وضع استراتيجية تدخل ومتابعة ممنهجة لتأمين العناية اللازمة» على ما قال وزير الصحة حمد حسن، أمس، مُشيراً إلى أن 26 فريقاً مخصصا للترصد تابعا لوزارة الصحة العامة تعمل في 23 قضاء لتتبع الحالات والمخالطين وحصر العدوى رغم أن الفحوصات، «باتت توزع بين المقيمين والوافدين عبر المعابر ما أثّر سلباً على القدرة على احتواء الوباء في المجتمع المُقيم». وشدّد حسن على ضرورة تخصيص أحد المُستشفيات الميدانية لمعالجة المصابين بالفيروس «في مهلة لا تتعدى عشرة أيام»، على أن يكون جاهزا لاستقبال أنواع الإصابات كافة «من التي تشتمل على عوارض خفيفة إلى تلك التي تحتاج إلى عناية فائقة وأجهزة تنفس إصطناعي»، لافتاً إلى أهمية «اعتماد بروتوكول جديد للعلاج يتضمن إيلاء الإهتمام الصحي اللازم واللصيق لمن لديهم عوارض خفيفة تحسباً من احتمالات التدهور السريع لصحتهم وتفادياً لنقلهم إلى العناية الفائقة».
في سياق متصل، وبهدف زيادة عدد فحوصات الـpcr و«إفساحاً للمجال امام فرق الترصد التابعة لوزارة الصحة للعودة إلى التركيز على فحوصات المُقيمين»، بوشر امس تطبيق الاتفاق الموقع بين الجامعة اللبنانية ووزارة الصحة، ويقضي بمساعدة الجامعة الوزارة على إجراء فحوصات للوافدين عبر الحدود البرية.
وفي وقت يبلغ عدد الاصابات حالياً 4657 شخصاً، يتلقى 177 منهم فقط علاجاً في المُستشفيات (35 في حال حرجة)، تتضاعف التحديات أمام القطاعي الصحي المنهك بفعل توالي «الضربات»، ما يستوجب «وضع استراتيجية تدخل ومتابعة ممنهجة لتأمين العناية اللازمة» على ما قال وزير الصحة حمد حسن، أمس، مُشيراً إلى أن 26 فريقاً مخصصا للترصد تابعا لوزارة الصحة العامة تعمل في 23 قضاء لتتبع الحالات والمخالطين وحصر العدوى رغم أن الفحوصات، «باتت توزع بين المقيمين والوافدين عبر المعابر ما أثّر سلباً على القدرة على احتواء الوباء في المجتمع المُقيم». وشدّد حسن على ضرورة تخصيص أحد المُستشفيات الميدانية لمعالجة المصابين بالفيروس «في مهلة لا تتعدى عشرة أيام»، على أن يكون جاهزا لاستقبال أنواع الإصابات كافة «من التي تشتمل على عوارض خفيفة إلى تلك التي تحتاج إلى عناية فائقة وأجهزة تنفس إصطناعي»، لافتاً إلى أهمية «اعتماد بروتوكول جديد للعلاج يتضمن إيلاء الإهتمام الصحي اللازم واللصيق لمن لديهم عوارض خفيفة تحسباً من احتمالات التدهور السريع لصحتهم وتفادياً لنقلهم إلى العناية الفائقة».
في سياق متصل، وبهدف زيادة عدد فحوصات الـpcr و«إفساحاً للمجال امام فرق الترصد التابعة لوزارة الصحة للعودة إلى التركيز على فحوصات المُقيمين»، بوشر امس تطبيق الاتفاق الموقع بين الجامعة اللبنانية ووزارة الصحة، ويقضي بمساعدة الجامعة الوزارة على إجراء فحوصات للوافدين عبر الحدود البرية.
Tweet |