إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'لا رواتب' لهؤلاء!
- كتل هوائية حارّة وجافة اعتباراً من الثلاثاء...
- نشاط لجنة التنمية الزراعية لحزب الله في قطاع صيدا في آذار ونيسان 2024
- 'اليونيفيل' تنقل عائلات موظفيها: إجراء روتيني أو مؤشر للتصعيد؟!
- 'CNN' عن مسؤول إسرائيلي: ليس لتل أبيب أي علاقة بالانفجار الذي وقع في العراق
- ضغط ألماني متزامن مع العدوان: لا تمويل لمشاريع مياه في الجنوب
- مكاتب المراهنات: مصيدة للشباب ومحفّز للجريمة
- إطلاق نار باتجاه ملحمة ومطعم.. هذا ما جرى فجرا في منطقة لبنانية
- حذر شديد وطيران استطلاعي.. هذا هو الوضع جنوبا
- إسرائيل دمرت القطاع السياحي في القرى الحدودية وخسائر المؤسسات كبيرة جداً
استشهاد عسكري في الجيش اللبناني صودف مروره خلال تعرض دورية وعدة مراكز للجيش لإطلاق نار من قبل مسلّحين... اليكم التفاصيل |
تاريخ النشر :
13 Jul 2020 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ تموز ٢٠٢٤
صدر عن "قيادة الجيش" ـــ مديرية التوجيه البيان الآتي:
بتاريخه حوالى الساعة 00.45 أقدم عدد من المسلحين على إطلاق النار باتجاه دورية للجيش ومراكز عسكرية في طليا وبريتال والخضر ودورس حيث أسفر ذلك عن استشهاد أحد العسكريين، الذي صودف مروره في المحلة. وقد سبق ذلك يوم أمس إقدام المطلوب عباس المصري على إطلاق النار في الهواء عند حاجز دورس أثناء محاولته المرور بالقوة بسيارته نوع جيب بي أم برفقة المدعو جعفر العفي، فردّ عناصر الحاجز على إطلاق النار، ما أدى إلى إصابة المطلوب عباس المصري والمدعو جعفر العفي، فنُقلا على أثرها إلى مستشفى دار الأمل الجامعي - بعلبك للمعالجة.
بتاريخه حوالى الساعة 00.45 أقدم عدد من المسلحين على إطلاق النار باتجاه دورية للجيش ومراكز عسكرية في طليا وبريتال والخضر ودورس حيث أسفر ذلك عن استشهاد أحد العسكريين، الذي صودف مروره في المحلة. وقد سبق ذلك يوم أمس إقدام المطلوب عباس المصري على إطلاق النار في الهواء عند حاجز دورس أثناء محاولته المرور بالقوة بسيارته نوع جيب بي أم برفقة المدعو جعفر العفي، فردّ عناصر الحاجز على إطلاق النار، ما أدى إلى إصابة المطلوب عباس المصري والمدعو جعفر العفي، فنُقلا على أثرها إلى مستشفى دار الأمل الجامعي - بعلبك للمعالجة.
Tweet |