إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
- الدفاع المدني: شهداء الامس لا ينتمون الى الدفاع المدني كجهاز من أجهزة وزارة الداخلية والبلديات
- ميقاتي غادر بيروت اليوم متوجهاً إلى السعودية لأداء مناسك العمرة
- دائرة الأوقاف الإسلامية السنية في صور: الموقوفون الثلاثة المشتبه بأنهم عملاء ليسوا من موظفينا
- نواب تغييريون قدموا اقتراح قانون يتعلق بمناهضة العنف ضد المرأة
- ردا على مجزرة الناقورة... هجومٌ من الحزب!
- حجار: المجتمع الدولي يبشرنا بخفض المساعدات للنازحين وبعدم وجود حل سياسي في هذا الموضوع
مؤسسة مياه لبنان الجنوبي: لسنا 'شركة كهرباء أو محروقات' |
تاريخ النشر :
07 Jul 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ تموز ٢٠٢٤
تأكيداً على بياناتها السابقة والمتكررة منذ 17 تشرين الأول 2019، وصولاً الى الأزمة الحالية بأبعادها الاقتصادية والمالية الخانقة، تؤكد مؤسسة مياه لبنان الجنوبي بأن المشكلة الأساسية لانخفاض التغذية هي التقنين القاسي للتيار الكهربائي والانقطاع المتكرر لخطوط الخدمات الكهربائية، معطوفاً عليها الأزمة الخانقة وندرة مادة المازوت في الاسواق والتي بات يعاني منها المواطن على مستويات مختلفة كما المؤسسات العامة والخاصة، وبالتالي فإن المؤسسة اذ تؤكد على لجوئها لكافة الخيارات البديلة لتأمين المياه، من ربط مباشر للشبكات بخطوط الجر والتوزيع الى تأمين المحروقات وتشغيل المولدات في محطات الضخ والتوزيع، تشدد في الوقت نفسه على ضرورة تحمل المسؤولين والمعنيين كافة مسؤولياتهم والوقوف الى جانب المؤسسة والسعي لتوفير الحلول والبدائل لهذه المشكلات.
ان المؤسسة التي لم توفر جهداً خلال كافة الظروف وضمن فترة التعبئة العامة لتأمين ضمان استمرار اعمال الصيانة واصلاح الاعطال الطارئة حتى خلال أيام العطل والمناسبات الرسمية، عملت خلال فترة أزمة الكهرباء والمازوت الحالية وبالرغم من الانخفاض الكبير للقدرة الشرائية لليرة مقابل الدولار وانخفاض الجباية بسبب الضائقة الاقتصادية على شراء مادة المازوت لتشغيل مولدات في المحطات والمنشآت كافة.
ان مؤسسة مياه لبنان الجنوبي مؤسسة عامة تؤمن خدمة المياه للمواطن وليست "مؤسسة كهرباء" ولا "شركة محروقات" ولا تتلقى أي سلف أو موازنات من الحكومة وتعتمد كلياً على الجباية، وهي في الوقت الذي تفهمت فيه الظروف التي أدت الى تأخر العديد من المشتركين عن تسديد اشتراكاتهم وقدمت كافة التسهيلات المتوفرة والمتاحة قانونياً، تتطلع الى تفهم وتعاون الجميع وسعيهم لتجاوز هذه الفترة الصعبة بأزماتها المختلفة والتكاتف والعمل من أجل استعادة الظروف المناسبة لتحسين مستوى التغذية بالمياه لجميع المواطنين في جنوب لبنان.
ان المؤسسة التي لم توفر جهداً خلال كافة الظروف وضمن فترة التعبئة العامة لتأمين ضمان استمرار اعمال الصيانة واصلاح الاعطال الطارئة حتى خلال أيام العطل والمناسبات الرسمية، عملت خلال فترة أزمة الكهرباء والمازوت الحالية وبالرغم من الانخفاض الكبير للقدرة الشرائية لليرة مقابل الدولار وانخفاض الجباية بسبب الضائقة الاقتصادية على شراء مادة المازوت لتشغيل مولدات في المحطات والمنشآت كافة.
ان مؤسسة مياه لبنان الجنوبي مؤسسة عامة تؤمن خدمة المياه للمواطن وليست "مؤسسة كهرباء" ولا "شركة محروقات" ولا تتلقى أي سلف أو موازنات من الحكومة وتعتمد كلياً على الجباية، وهي في الوقت الذي تفهمت فيه الظروف التي أدت الى تأخر العديد من المشتركين عن تسديد اشتراكاتهم وقدمت كافة التسهيلات المتوفرة والمتاحة قانونياً، تتطلع الى تفهم وتعاون الجميع وسعيهم لتجاوز هذه الفترة الصعبة بأزماتها المختلفة والتكاتف والعمل من أجل استعادة الظروف المناسبة لتحسين مستوى التغذية بالمياه لجميع المواطنين في جنوب لبنان.
Tweet |