إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة حسام محمد الرواس، الدفن بعد صلاة الجمعة في 26 نيسان 2024
- بيان من 'حراك المتقاعدين العسكريين'
- بالجرم المشهود... توقيف مروج مخدّرات
- 'متقلب مع امطار متفرقة'... إليكم طقس الأيام المقبلة!
- وزير التربية: سأصدر مذكّرة نقرّ بموجبها عطلة للمدارس يوم الخميس ٢ أيار
- 'إلغاء تعميم الـ 20 مليون ليرة'... بيان من 'الضمان'
- إنخفاضٌ في أسعار المحروقات!
- مؤشرات توحي بأن الحراك الرئاسي مجرد كسب وقت
- ملف الجنوب في يد الأميركي والجانب الفرنسي يبحث عن دور
- استقالة المتحدثة الناطقة بالعربية في الخارجية الأميركية احتجاجا على حرب غزة
أسامة سعد خلال استقباله وفد جمعية تجار صيدا: للوقوف صفاً واحداً في مواجهة السلطة العاجزة والفاسدة التي تمعن في إذلال اللبنانيين |
تاريخ النشر :
02 Jul 2020 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ تموز ٢٠٢٤
استقبل الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد في مكتبه في صيدا وفد جمعية تجار صيدا برئاسة علي الشريف.
وقد جرى خلال اللقاء تناول الانهيارات الاقتصادية والمالية والارتفاع الجنوني لسعر الدولار وانهيار الليرة اللبنانية، وتأثير كل ذلك على أوضاع الناس المعيشية، وعلى الاسواق التجارية التي تعاني من الركود والكساد مما أدى إلى إقفال الكثير من المؤسسات التجارية وتسريح العاملين فيها.
كما جرى تناول التحركات التي بادر إليها التجار اختجاجاً على عجز السلطة وفشلها وفسادها، والتأكيد على تواصلها حتى تحقيق الإنقاذ والخلاص.
وقد شدد سعد على مسؤولية السلطة بأطرافها كافةً عن الانهيار الذي طال كل القطاعات، بما فيها القطاع التجاري. ودعا اللبنانيين إلى الوقوف صفاً واحداً دفاعاً عن لقمة عيشهم في مواجهة السلطة العاجزة والفاسدة التي أدت سياساتها في رعاية الاقتصاد الريعي والاحتكارات ومحاصصات الهدر والفساد إلى ما نشهده من انهيار مالي واقتصادي واحتماعي ومعيشي. وأكد على ضرورة التغيير السياسي، ووضع أسس الانتقال من نظام المحاصصة الطائفية إلى الدولة المدنية الحديثة العادلة بصفته شرطاً لازماً للإنقاذ المالي والاقتصادي والاجتماعي.
وقد جرى خلال اللقاء تناول الانهيارات الاقتصادية والمالية والارتفاع الجنوني لسعر الدولار وانهيار الليرة اللبنانية، وتأثير كل ذلك على أوضاع الناس المعيشية، وعلى الاسواق التجارية التي تعاني من الركود والكساد مما أدى إلى إقفال الكثير من المؤسسات التجارية وتسريح العاملين فيها.
كما جرى تناول التحركات التي بادر إليها التجار اختجاجاً على عجز السلطة وفشلها وفسادها، والتأكيد على تواصلها حتى تحقيق الإنقاذ والخلاص.
وقد شدد سعد على مسؤولية السلطة بأطرافها كافةً عن الانهيار الذي طال كل القطاعات، بما فيها القطاع التجاري. ودعا اللبنانيين إلى الوقوف صفاً واحداً دفاعاً عن لقمة عيشهم في مواجهة السلطة العاجزة والفاسدة التي أدت سياساتها في رعاية الاقتصاد الريعي والاحتكارات ومحاصصات الهدر والفساد إلى ما نشهده من انهيار مالي واقتصادي واحتماعي ومعيشي. وأكد على ضرورة التغيير السياسي، ووضع أسس الانتقال من نظام المحاصصة الطائفية إلى الدولة المدنية الحديثة العادلة بصفته شرطاً لازماً للإنقاذ المالي والاقتصادي والاجتماعي.
عرض الصور
Tweet |