إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صوت انفجار قوي يهزّ النبطية.. ماذا فعلت إسرائيل قبل قليل؟
- نيرانٌ بالقرب من منزل نتنياهو ومتظاهرون يحاصرون بن غفير
- السفير المصري: الملف الرئاسيّ داخلي لا خارجي ونحن نحاول فصل ما يحصل في غزة عن هذا الملف
- المتحدث باسم نتانياهو اكد بانه تم أخذ القرار باجتياح رفح: الحزب يجر لبنان إلى الحرب
- مطلوب خطير بقبضة الجيش.. جرائمه غير عادية و 'إرهابية'!
- بالصورة.. هذا ما حصل مع سيارة لـ'قوى الأمن' في جبيل!
- قنابل مضيئة وقصف مدفعي.. هكذا يبدو وضع الجنوب حالياً
- وفاة آمال محمد صلاح الملاح، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- 'المقاومة جاهزة'... فضل الله: اسرائيل أعجز من ان تفتح حربا واسعة
- تقرير يكشف الإنجازات.. صواريخ 'الحزب' شلّت قدرة إسرائيل على الرصد والتجسس
البزري: لقاء 25 حزيران لا يعني المواطن اللبناني بعيداً عن مَنْ يُشارك أو يُقاطع |
تاريخ النشر :
23 Jun 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ حزيران ٢٠٢٤
إعتبر الدكتور عبد الرحمن البزري أن لقاء 25 حزيران لا يعني المواطن اللبناني لأن القوى والشخصيات التي سوف تشارك فيه وتلك التي سوف تُقاطعه هي نفسها المسؤولة عن خراب البلاد، وعن ما حصل للإقتصاد اللبناني وعن إفقار المواطنين.
وأضاف بعض تلك القوى المدعوّة للمشاركة سواء شاركت أم لم تُشارك هي متورطة إلى حدٍ كبير في المأساة التي يُعاني منها اللبنانيون، وبالتالي فإن الرهان على حلول تنتج عن هذه الطبقة السياسية هو كالمستجير من الرمضاء بالنار.
وختم البزري معتقداً أن الطبقة السياسية سواء إختلفت أم تضامنت أم تحالفت في ما بينها هي في واد، والشعب اللبناني في وادٍ آخر، وأن حالة الإنفصام هذه ستستمر، وسيعُاني منها اللبنانيون بكافة إنتماءاتهم، ومساربهم، وطوائفهم ومذاهبهم، والحل الحقيقي يكمُن في أن تتضامن القوى الخيّرة والثورية التي إنتفضت في 17 تشرين ونزلت إلى الساحات من أجل إحداث الفرق، وإنتاج الدولة العادلة والقادرة، وبناء الجمهورية التي يطمح لها اللبنانيون والتي تؤمن مستقبلهم ومستقبل أبنائهم.
وأضاف بعض تلك القوى المدعوّة للمشاركة سواء شاركت أم لم تُشارك هي متورطة إلى حدٍ كبير في المأساة التي يُعاني منها اللبنانيون، وبالتالي فإن الرهان على حلول تنتج عن هذه الطبقة السياسية هو كالمستجير من الرمضاء بالنار.
وختم البزري معتقداً أن الطبقة السياسية سواء إختلفت أم تضامنت أم تحالفت في ما بينها هي في واد، والشعب اللبناني في وادٍ آخر، وأن حالة الإنفصام هذه ستستمر، وسيعُاني منها اللبنانيون بكافة إنتماءاتهم، ومساربهم، وطوائفهم ومذاهبهم، والحل الحقيقي يكمُن في أن تتضامن القوى الخيّرة والثورية التي إنتفضت في 17 تشرين ونزلت إلى الساحات من أجل إحداث الفرق، وإنتاج الدولة العادلة والقادرة، وبناء الجمهورية التي يطمح لها اللبنانيون والتي تؤمن مستقبلهم ومستقبل أبنائهم.
Tweet |