إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- لا خوف من إقفال المطار
- ميقاتي يلتقي ماكرون في قصر الإليزيه
- الخارجية أسفت لعدم إجماع مجلس الأمن على قبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة
- للمسافرين إلى دبي.. بيان هام من شركة 'الميدل ايست'
- مبادرة المركزي 'الالكترونية' دونها عوائق.. واقتصاد الكاش 'أقوى'
- اطلاق مسيّرات نحو ايران يُنهي الردود المتبادلة بين طهران وتل ابيب من دون رابح ولا خاسر
- ارتفاع في سعر صفيحة البنزين وانخفاض في المازوت... ماذا عن الغاز؟
- وفاة محي الدين يوسف الحريري، الدفن ظهر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- صباح متوتر جنوباً.. اسرائيل تكثف غاراتها والحزب يرد
- صيدا وآل الحريري شيّعا جثمان المرحوم الحاج مصطفى الحريري في مأتم مهيب وحاشد بمشاركة ممثلين لبري وميقاتي وقائد الجيش
حاول وقف 'مظاهرات فلويد' بقوس وسهم.. فلقي ما لا يتوقعه |
المصدر : وكالات | تاريخ النشر :
01 Jun 2020 |
المصدر :
وكالات
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ حزيران ٢٠٢٤
بطريقة بدائية، حاول رجل أميركي يبدو أنه انزعج من الاحتجاجات التي تجتاح مدنا عدة، معاقبة المتظاهرين، لكنه لقي رد فعل غاضبا انتهى بإصابته وتحطيم سيارته.
ففي مدينة سولت ليك بولاية يوتا غربي الولايات المتحدة، التقطت كاميرات المتظاهرين رجلا يدعى براندون ماكورميك، استخدم قوسا وسهما لإيقاف المحتجين.
وفي مقطع فيديو يمكن سماع سيدة تصرخ: "انظروا إلى هذا. هل تسمي نفسك أميركيا؟"، فيما يرد عليها وهو يحضر سلاحه قائلا: "نعم أنا أميركي. كل الأرواح مهمة".
وفيما حاول الرجل إطلاق أسهمه تجاه المتظاهرين، قالت له المرأة: "لا تجرؤ"، وشوهد متظاهر وقد سقط أمام ماكورميك، لكن لم يتضح ما إذا كان أصيب بسهم الرجل.
لكن فجأة ارتفعت أصوات منبهات السيارات وصرخات المحتجين الذين انقضوا على الرجل وأوسعوه ضربا وحطموا سيارته.
وانتهى الأمر بالرجل، الذي كان يمتلك سكينا كبيرا أيضا، في قبضة الشرطة، حسبما أفادت تقارير صحفية أميركية.
وظهر مكورميك في مقابلة صحفية بينما كان وجهه ملطخا بالدماء، قائلا: "في البداية تعرضت للضرب عندما صرخت (كل الأرواح مهمة)، ثم سحبت سلاحي لكنني تعرضت للضرب أكثر. أمسك بي رجال الشرطة".
وتموج مدن أميركية عدة باحتجاجات عارمة، على خلفية مقتل جورج فلويد، الأميركي من أصل إفريقي، بعد معاملة عنيفة من رجل شرطة في مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا.
وأجبرت الاحتجاجات العنيفة قوات الحرس الوطني على تسيير دوريات في مدن عدة، الأحد، كما فرض حظر للتجول في واشنطن، بعد خروج تظاهرات جديدة قرب البيت الأبيض، غداة ليلة شهدت أعمال شغب في مناطق مختلفة.
ففي مدينة سولت ليك بولاية يوتا غربي الولايات المتحدة، التقطت كاميرات المتظاهرين رجلا يدعى براندون ماكورميك، استخدم قوسا وسهما لإيقاف المحتجين.
وفي مقطع فيديو يمكن سماع سيدة تصرخ: "انظروا إلى هذا. هل تسمي نفسك أميركيا؟"، فيما يرد عليها وهو يحضر سلاحه قائلا: "نعم أنا أميركي. كل الأرواح مهمة".
وفيما حاول الرجل إطلاق أسهمه تجاه المتظاهرين، قالت له المرأة: "لا تجرؤ"، وشوهد متظاهر وقد سقط أمام ماكورميك، لكن لم يتضح ما إذا كان أصيب بسهم الرجل.
لكن فجأة ارتفعت أصوات منبهات السيارات وصرخات المحتجين الذين انقضوا على الرجل وأوسعوه ضربا وحطموا سيارته.
وانتهى الأمر بالرجل، الذي كان يمتلك سكينا كبيرا أيضا، في قبضة الشرطة، حسبما أفادت تقارير صحفية أميركية.
وظهر مكورميك في مقابلة صحفية بينما كان وجهه ملطخا بالدماء، قائلا: "في البداية تعرضت للضرب عندما صرخت (كل الأرواح مهمة)، ثم سحبت سلاحي لكنني تعرضت للضرب أكثر. أمسك بي رجال الشرطة".
وتموج مدن أميركية عدة باحتجاجات عارمة، على خلفية مقتل جورج فلويد، الأميركي من أصل إفريقي، بعد معاملة عنيفة من رجل شرطة في مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا.
وأجبرت الاحتجاجات العنيفة قوات الحرس الوطني على تسيير دوريات في مدن عدة، الأحد، كما فرض حظر للتجول في واشنطن، بعد خروج تظاهرات جديدة قرب البيت الأبيض، غداة ليلة شهدت أعمال شغب في مناطق مختلفة.
Tweet |