إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- للمسافرين إلى دبي.. بيان هام من شركة 'الميدل ايست'
- مبادرة المركزي 'الالكترونية' دونها عوائق.. واقتصاد الكاش 'أقوى'
- اطلاق مسيّرات نحو ايران يُنهي الردود المتبادلة بين طهران وتل ابيب من دون رابح ولا خاسر
- ارتفاع في سعر صفيحة البنزين وانخفاض في المازوت... ماذا عن الغاز؟
- وفاة محي الدين يوسف الحريري، الدفن ظهر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- صباح متوتر جنوباً.. اسرائيل تكثف غاراتها والحزب يرد
- صيدا وآل الحريري شيّعا جثمان المرحوم الحاج مصطفى الحريري في مأتم مهيب وحاشد بمشاركة ممثلين لبري وميقاتي وقائد الجيش
- وفاة الحاجة لميس خالد شناعة، الدفن عصر يوم الجمعة في 19 نيسان 2024
- الحرارة فوق الـ30 درجة اعتباراً من هذا التاريخ...
- شكل زيارات الخماسية يوازي بأهميته مضمونها: لماذا غاب البخاري عن زيارة بنشعي؟
'20 دولارا'.. صاحب المتجر الذي أبلغ الشرطة عن فلويد يتحدث |
المصدر : سكاي نيوز | تاريخ النشر :
31 May 2020 |
المصدر :
سكاي نيوز
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ أيار ٢٠٢٤
كشف صاحب متجر أميركي من أصول عربية السبب وراء استدعاء الشرطة في مدينة مينابوليس بولاية مينيسوتا لاعتقال جورج فلويد، الذي أدت وفاته في قبضة الشرطة إلى إشعال فتيل الاحتجاجات في الولاية.
وقال محمود أبو ميالة، صاحب متجر للمواد الغذائية في مدينة مينابوليس، إن أحد موظفي المتجر اتصل بالشرطة بعد أن اكتشف أن فلويد يحاول تمرير ورقة 20 دولار أميركي شك الموظف أنها مزورة.
وأكد أبو ميالة في تصريح لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، أنه عندما وصلت الشرطة كان فلويد خارج المحل، مشيرا إلى أن الرجل لم يبد أي مقاومة، بحسب ما أظهرت كاميرات المراقبة في المكان.
وأظهرت لقطات مصورة تعاون فلويد، وهو من أصول إفريقية، مع الشرطة منذ لحظة اعتقاله وحتى خروجه من سيارة الشرطة لاحقا، قبل أن يطلب منه ضابط الشرطة الجلوس أرضا ومن ثم الضغط على عنقه، مما أدى إلى وفاته.
وأوضح أبو ميالة أنه تعرض للتهديد بعد وفاة فلويد، التي أدت إلى احتجاجات في مدينة مينابوليس، أسفرت عن إحراق عدد من مراكز الشرطة، وامتدت إلى أجراء أخرى من ولاية مينيسوتا وولايات أخرى.
واشتعلت الاضطرابات وفرضت السلطات حظر التجول في عدد من المدن الأميركية الكبرى، السبت، عندما نزل المحتجون إلى الشوارع للتعبير عن غضبهم لوفاة فلويد.
ومن لوس أنجليس إلى ميامي إلى شيكاغو بدأت الاحتجاجات سلمية قبل أن ينفلت عقالها بعدما أوقف المتظاهرون حركة المرور وأشعلوا الحرائق واشتبكوا مع قوات مكافحة الشغب التي أطلق بعض أفرادها قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي في محاولة لاستعادة النظام.
وأثار مشهد تدفق المحتجين على الشوارع إحساسا بأزمة في الولايات المتحدة بعد أسابيع من إجراءات العزل العام بسبب وباء فيروس كورونا التي أطاحت بالملايين من أعمالهم.
وفي عاصمة البلاد، تجمع مئات المتظاهرين بالقرب من مبنى وزارة العدل وهم يهتفون "أرواح السود لها قيمتها". وتوجه كثيرون منهم في وقت لاحق إلى البيت الأبيض حيث اشتبكوا مع الشرطة التي كان أفرادها يحملون الدروع وبعضهم يمتطي الخيول.
وقال محمود أبو ميالة، صاحب متجر للمواد الغذائية في مدينة مينابوليس، إن أحد موظفي المتجر اتصل بالشرطة بعد أن اكتشف أن فلويد يحاول تمرير ورقة 20 دولار أميركي شك الموظف أنها مزورة.
وأكد أبو ميالة في تصريح لشبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، أنه عندما وصلت الشرطة كان فلويد خارج المحل، مشيرا إلى أن الرجل لم يبد أي مقاومة، بحسب ما أظهرت كاميرات المراقبة في المكان.
وأظهرت لقطات مصورة تعاون فلويد، وهو من أصول إفريقية، مع الشرطة منذ لحظة اعتقاله وحتى خروجه من سيارة الشرطة لاحقا، قبل أن يطلب منه ضابط الشرطة الجلوس أرضا ومن ثم الضغط على عنقه، مما أدى إلى وفاته.
وأوضح أبو ميالة أنه تعرض للتهديد بعد وفاة فلويد، التي أدت إلى احتجاجات في مدينة مينابوليس، أسفرت عن إحراق عدد من مراكز الشرطة، وامتدت إلى أجراء أخرى من ولاية مينيسوتا وولايات أخرى.
واشتعلت الاضطرابات وفرضت السلطات حظر التجول في عدد من المدن الأميركية الكبرى، السبت، عندما نزل المحتجون إلى الشوارع للتعبير عن غضبهم لوفاة فلويد.
ومن لوس أنجليس إلى ميامي إلى شيكاغو بدأت الاحتجاجات سلمية قبل أن ينفلت عقالها بعدما أوقف المتظاهرون حركة المرور وأشعلوا الحرائق واشتبكوا مع قوات مكافحة الشغب التي أطلق بعض أفرادها قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي في محاولة لاستعادة النظام.
وأثار مشهد تدفق المحتجين على الشوارع إحساسا بأزمة في الولايات المتحدة بعد أسابيع من إجراءات العزل العام بسبب وباء فيروس كورونا التي أطاحت بالملايين من أعمالهم.
وفي عاصمة البلاد، تجمع مئات المتظاهرين بالقرب من مبنى وزارة العدل وهم يهتفون "أرواح السود لها قيمتها". وتوجه كثيرون منهم في وقت لاحق إلى البيت الأبيض حيث اشتبكوا مع الشرطة التي كان أفرادها يحملون الدروع وبعضهم يمتطي الخيول.
Tweet |