إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تفاصيلُ مقتل الإسرائيلي بصاروخ الحزب في مزارع شبعا المحتلة
- الحلبي: اجتماع اليوم سيحدد كيفية إجراء الامتحانات الرسمية
- وفاة حسام محمد الرواس، الدفن بعد صلاة الجمعة في 26 نيسان 2024
- بيان من 'حراك المتقاعدين العسكريين'
- بالجرم المشهود... توقيف مروج مخدّرات
- 'متقلب مع امطار متفرقة'... إليكم طقس الأيام المقبلة!
- وزير التربية: سأصدر مذكّرة نقرّ بموجبها عطلة للمدارس يوم الخميس ٢ أيار
- 'إلغاء تعميم الـ 20 مليون ليرة'... بيان من 'الضمان'
- إنخفاضٌ في أسعار المحروقات!
- مؤشرات توحي بأن الحراك الرئاسي مجرد كسب وقت
البزري يُحذّر من إرتفاع منسوب الخطاب الطائفي - المذهبي ويدعو قوى الانتفاضة والإصلاح لتحركٍ موحد |
تاريخ النشر :
25 May 2020 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ أيار ٢٠٢٤
حذّر الدكتور عبد الرحمن البزري من إرتفاع منسوب الخطاب المذهبي والطائفي روحياً وزمنياً، وكأن البعض يُحاول حماية زعماء و كبار موظفي هذا المذهب أو تلك الطائفة رغم إرتكباتهم ومخالفاتهم التي أساءت الى البلد وأفقرت المواطنين، كل ذلك يترافق مع بقاء طبقة سياسية فاسدة تُدير المشهد خلف حكومةٍ أقل من عادية في زمنٍ إستثنائي.
ودعا البزري إلى التنبه من أن البعض يأخذ البلاد الى منحى يرتفع فيه منسوب التموضع المذهبي والطائفي وذلك لزيادة الحصانة وحماية المرتكبين تحت شعار الخصوصيات المذهبية والطائفية، رغم أن الشعب اللبناني بكل طوائفه ومذاهبه وفي جميع المناطق هو الخاسر، ومستقبله مهدد معيشياً وإقتصادياً وصحته في خطرٍ دائم.
وختم البزري مؤكداً أن الرد الأنسب على ما يحدث هو في إجتماع قوى الخير والإصلاح والإنتفاضة والثورة على توجّهٍ مشترك وآلية عملٍ مشتركة تُعيد الروح لثورة 17 تشرين وتستعيد ديناميكيتها التي فُقدت لظروف إستثنائية بعضها صحي - إجتماعي والآخر سياسي.
ودعا البزري إلى التنبه من أن البعض يأخذ البلاد الى منحى يرتفع فيه منسوب التموضع المذهبي والطائفي وذلك لزيادة الحصانة وحماية المرتكبين تحت شعار الخصوصيات المذهبية والطائفية، رغم أن الشعب اللبناني بكل طوائفه ومذاهبه وفي جميع المناطق هو الخاسر، ومستقبله مهدد معيشياً وإقتصادياً وصحته في خطرٍ دائم.
وختم البزري مؤكداً أن الرد الأنسب على ما يحدث هو في إجتماع قوى الخير والإصلاح والإنتفاضة والثورة على توجّهٍ مشترك وآلية عملٍ مشتركة تُعيد الروح لثورة 17 تشرين وتستعيد ديناميكيتها التي فُقدت لظروف إستثنائية بعضها صحي - إجتماعي والآخر سياسي.
Tweet |