إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'حراك المعلمين المتعاقدين' طالب بإعطاء مستحقات المعلمين المتعاقدين النازحين عن قراهم ومدارسهم
- العميد اللينو يقدم التعازي للسيدة بهية الحريري بوفاة زوجها الحاج مصطفى الحريري
- في لبنان.. 'تأمين صحي' لهؤلاء مع عائلاتهم!
- جرحى من 'اليونيفيل' في الجنوب.. هذا ما حصل معهم!
- جديد حادثة كنيسة كفرحبو.. من هم الذين كتبوا عبارة 'سوريا' عند مدخلها؟
- توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
- بيانٌ من وزير الداخلية يهمّ المواطنين.. ماذا فيه؟
- بهاء الحريري في لبنان لتلقي واجب العزاء بوفاة زوج عمته 'مصطفى الحريري'
- بلدية صيدا: سنواصل تحمل عبء جمع ورفع النفايات بدعم من صندوق التكافل إلى حين إستلام الشركة الجديدة لمهامها
- في قبضة شعبة المعلومات.. قاصرٌ ترأس عصابة سرقة درّاجات آليّة
علماء يثيرون مخاوف من دخول الشمس مرحلة 'سبات كارثي' تهدد الحياة على الأرض |
المصدر : روسيا اليوم | تاريخ النشر :
14 May 2020 |
المصدر :
روسيا اليوم
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ أيار ٢٠٢٤
يقول علماء إن الشمس دخلت في إطار الحجب، ما قد يتسبب في تجمد الطقس والزلازل والمجاعة، حيث تقع حاليا في فترة "الحد الأدنى للطاقة الشمسية"، ما يعني أن النشاط على سطحها انخفض.
ويعتقد الخبراء أننا على وشك الدخول في أعمق فترة من "انحسار" أشعة الشمس المسجلة على الإطلاق، مع اختفاء البقع الشمسية فعليا.
وقال الفلكي الدكتور توني فيليبس: "الحد الأدنى من الطاقة الشمسية جار، وهو عميق. أصبح المجال المغناطيسي للشمس ضعيفا، ما يسمح بأشعة كونية إضافية في النظام الشمسي. وتشكل الأشعة الكونية الزائدة خطرا على صحة رواد الفضاء والمسافرين في الهواء القطبي، وتؤثر على الكيمياء الكهربائية في الغلاف الجوي العلوي للأرض، وقد تساعد في إحداث البرق".
ويخشى علماء ناسا من أن يكون تكرارا لـ Dalton Minimum، التي حدثت بين 1790 و1830، ما أدى إلى فترات من البرد القارس وفقدان المحاصيل والمجاعة وانفجارات بركانية قوية.
وانخفضت درجات الحرارة بما يصل إلى 2 درجة مئوية على مدى 20 عاما، ما أدى إلى تدمير إنتاج الغذاء في العالم.
وفي 10 أبريل 1815، حدث ثاني أكبر ثوران بركاني خلال 2000 سنة في جبل "تامبورا" بإندونيسيا، ما أسفر عن مقتل 71000 شخص على الأقل.
وأدى أيضا إلى ما يسمى عاما بلا صيف في 1816، عندما هطلت الثلوج في يوليو.
وحتى الآن هذا العام، كانت الشمس "فارغة" مع عدم وجود بقع شمسية 76% من الوقت، وهو معدل تم تجاوزه مرة واحدة فقط في عصر الفضاء - في العام الماضي، عندما كانت 77% فارغة.
ويعتقد الخبراء أننا على وشك الدخول في أعمق فترة من "انحسار" أشعة الشمس المسجلة على الإطلاق، مع اختفاء البقع الشمسية فعليا.
وقال الفلكي الدكتور توني فيليبس: "الحد الأدنى من الطاقة الشمسية جار، وهو عميق. أصبح المجال المغناطيسي للشمس ضعيفا، ما يسمح بأشعة كونية إضافية في النظام الشمسي. وتشكل الأشعة الكونية الزائدة خطرا على صحة رواد الفضاء والمسافرين في الهواء القطبي، وتؤثر على الكيمياء الكهربائية في الغلاف الجوي العلوي للأرض، وقد تساعد في إحداث البرق".
ويخشى علماء ناسا من أن يكون تكرارا لـ Dalton Minimum، التي حدثت بين 1790 و1830، ما أدى إلى فترات من البرد القارس وفقدان المحاصيل والمجاعة وانفجارات بركانية قوية.
وانخفضت درجات الحرارة بما يصل إلى 2 درجة مئوية على مدى 20 عاما، ما أدى إلى تدمير إنتاج الغذاء في العالم.
وفي 10 أبريل 1815، حدث ثاني أكبر ثوران بركاني خلال 2000 سنة في جبل "تامبورا" بإندونيسيا، ما أسفر عن مقتل 71000 شخص على الأقل.
وأدى أيضا إلى ما يسمى عاما بلا صيف في 1816، عندما هطلت الثلوج في يوليو.
وحتى الآن هذا العام، كانت الشمس "فارغة" مع عدم وجود بقع شمسية 76% من الوقت، وهو معدل تم تجاوزه مرة واحدة فقط في عصر الفضاء - في العام الماضي، عندما كانت 77% فارغة.
Tweet |