إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بيان من أمانات السجل العقاري في جبل لبنان.. ماذا جاء فيه؟
- أنشيلوتي يحدد موعد عودة كورتوا
- وزارة المالية: احتمالية التأخير بصرف رواتب القطاع العام مرتبطة بالعطل في الأنظمة الإلكترونية
- مهمة دبلوماسية في بيروت... باريس تسابق الحرب الشاملة
- هذه آخر التطورات في قضية الطفلة صوفي مشلب
- 'الجزيرة': إطلاق 3 صواريخ من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الغربي
- منطقة لبنانية.. إقفال عيادة تجميل
- تعميمٌ من الخليل إلى الوزارات
- 'لدينا كل الأسلحة'... أحمد فرّان: هدفنا الفوز في كل بطولة نشارك فيها!
- مصرية أشعلت نار الاحتجاج بجامعة كولومبيا.. ومدتها في أميركا
مذنب ضخم سيضيء سماء الليل خلال الشهر الجاري |
المصدر : النهار | تاريخ النشر :
01 Apr 2020 |
المصدر :
النهار
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ نيسان ٢٠٢٤
سيظهر مذنب ضخم يسمى "أطلس" يبلغ حجمه خمسة أضعاف حجم المشتري وحوالى نصف حجم الشمس، أكثر إشراقًا من كوكب الزهرة من الأرض بحلول نهاية شهر نيسان الحالي.
ووفقاً لما ذكره موقع "الدايلي مايل"، فالمذنب قريب حالياً من مدار كوكب المريخ، ولكنه يتزايد في سرعته حيث يشق طريقه نحو الشمس، وسيقترب من الأرض خلال الشهر الحالي، وعندما يتجه نحو النظام الشمسي الداخلي، سيصبح واحداً من أكثر الأشياء سطوعًا في سماء الليل.
وقد تم إكتشاف هذا المذنب لأول مرة في كانون الأول الماضي، حيث تضخم قطر الغلاف الغازي المحيط بالمذنب إلى قطر مذهل يبلغ 447،387 ميلاً.
وفي المقابل يبلغ قطر الشمس 865،370 ميلا، وقطر المشتري 86،881 ميلا، والأرض 7917 ميلاً فقط.
تجدر الإشارة الى ان هذا المذنب لا يشكل أي خطر على الأرض لأنه حتى في أقرب نقطة سيكون على بعد أكثر من 72 مليون ميل من الكوكب، ولكنه سيكون شديد السطوع.
وقال مايكل غاغر من النمسا، الذي التقط صوراً للجسم، إن لدى مذنب أطلس ذيلاً بنفس حجم غلافه الجوي، فيما اكتشفه نظام الإنذار الأخير لتأثير الكويكبات الأرضية (ATLAS) في هاواي، وأخذ اسمه من الأحرف الأولى من النظام.
وكان آخر مذنب ساطع المرئي بدون تلسكوب في نصف الكرة الشمالي Hale-Bopp في العام 1997، مما جعل هذا "حدثًا نادراً" لعلماء الفلك.
وعندما تم اكتشافه في 28 كانون الأول 2019، كان خافتاً وكان يتطلب تلسكوباً، ولكن مع اقترابه أصبح أكثر إشراقاً ويمكن رؤيته الآن مع مناظير.
ويعد أطلس حالياً أكبر جسم أخضر في المجموعة الشمسية ولونه يأتي من الكربون ثنائي الذرة، وهو جزيء شائع في المذنبات، وينبعث منه توهج أخضر جميل عندما يكون في شكل غاز في الفضاء، وقد شهد زيادة في السطوع بمقدار 4000 مرة منذ اكتشافه لأول مرة ويمكن رؤيته بالعين المجردة بحلول نهاية نيسان.
ووفقاً لما ذكره موقع "الدايلي مايل"، فالمذنب قريب حالياً من مدار كوكب المريخ، ولكنه يتزايد في سرعته حيث يشق طريقه نحو الشمس، وسيقترب من الأرض خلال الشهر الحالي، وعندما يتجه نحو النظام الشمسي الداخلي، سيصبح واحداً من أكثر الأشياء سطوعًا في سماء الليل.
وقد تم إكتشاف هذا المذنب لأول مرة في كانون الأول الماضي، حيث تضخم قطر الغلاف الغازي المحيط بالمذنب إلى قطر مذهل يبلغ 447،387 ميلاً.
وفي المقابل يبلغ قطر الشمس 865،370 ميلا، وقطر المشتري 86،881 ميلا، والأرض 7917 ميلاً فقط.
تجدر الإشارة الى ان هذا المذنب لا يشكل أي خطر على الأرض لأنه حتى في أقرب نقطة سيكون على بعد أكثر من 72 مليون ميل من الكوكب، ولكنه سيكون شديد السطوع.
وقال مايكل غاغر من النمسا، الذي التقط صوراً للجسم، إن لدى مذنب أطلس ذيلاً بنفس حجم غلافه الجوي، فيما اكتشفه نظام الإنذار الأخير لتأثير الكويكبات الأرضية (ATLAS) في هاواي، وأخذ اسمه من الأحرف الأولى من النظام.
وكان آخر مذنب ساطع المرئي بدون تلسكوب في نصف الكرة الشمالي Hale-Bopp في العام 1997، مما جعل هذا "حدثًا نادراً" لعلماء الفلك.
وعندما تم اكتشافه في 28 كانون الأول 2019، كان خافتاً وكان يتطلب تلسكوباً، ولكن مع اقترابه أصبح أكثر إشراقاً ويمكن رؤيته الآن مع مناظير.
ويعد أطلس حالياً أكبر جسم أخضر في المجموعة الشمسية ولونه يأتي من الكربون ثنائي الذرة، وهو جزيء شائع في المذنبات، وينبعث منه توهج أخضر جميل عندما يكون في شكل غاز في الفضاء، وقد شهد زيادة في السطوع بمقدار 4000 مرة منذ اكتشافه لأول مرة ويمكن رؤيته بالعين المجردة بحلول نهاية نيسان.
Tweet |