إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تفاصيل هجوم أصفهان... 'صواريخ العراق' تكشف حقيقة رواية طهران
- المسار الحالي لن يقود إلى اتفاق... وحماس تفكر في بدائل أخرى!
- تدابير سير في بيروت غدًا
- العدو يستهدف منزلاً في هذه البلدة الجنوبية
- قبل قليل.. 'الحزب' استهدف هذا الموقع الاسرائيلي
- وفاة يوسف محمد الداوود، الدفن ظهر يوم السبت في 20 نيسان 2024
- الاعتداء شتما وضربا على نائب رئيس المجلس العام الماروني بالأشرفية
- 'جمعية محمد زيدان' توقف كل اعمال التنظيف في صيدا القديمة نهاية الشهر الحالي
- 'بلبلة' داخل مستوطنات إسرائيلية قرب لبنان.. ما السّبب؟
- قتل زوجته وقطّعها بمنشارٍ كهربائي... ودفنها في حديقة المنزل!
بالفيديو: محامية قتيل منزل نانسي عجرم تنسحب من القضية... |
المصدر : سبوتنيك | تاريخ النشر :
01 Apr 2020 |
المصدر :
سبوتنيك
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ نيسان ٢٠٢٤
أعلنت رهاب بيطار، محامية محمد الموسى، قتيل منزل الفنانة اللبنانية، نانسي عجرم، اليوم الثلاثاء، انسحابها من القضية.
وبررت بيطار وهي سورية الجنسية، في تسجيل صوتي لموقع "إرم نيوز" انسحابها حفاظا على اسمها ومكانتها، موضحة أن البعض سعى إلى تشويه صورتها بأشكال مختلفة، فضلا عن تعرضها لاتهامات لا أساس لها من الصحة، وبالأخص "تدميرها للقضية".
وأكدت رهاب بيطار أنها لم تقصر في واجباتها كمحامية في القضية، وإنما شددت على "أن ما فعلته تجاوز مهامها كمحامية، لأنها اعتبرت أن ما كانت تفعله هو وقفة إنسانية مع الطرف الأضعف، ولم تكن تتوقع أن تأتي النتيجة مسيئة بهذا الشكل"، حسب تعبيرها.
ويأتي انسحاب رهاب بيطار من القضية بعد أيام من كشفها عن أن تقرير الطب الشرعي السوري، غيّر وصف الجريمة من أنها دفاع عن النفس إلى قتل عمد، دون أن تذكر تفاصيل هذا التعديل.
وغردت رهاب بيطار عبر حسابها على موقع "تويتر"، أمس الخميس: "ردا على ما يدور فإن أهم ما في التقرير السوري هو انتفاء توصيف الجريمة كدفاع مشروع عن النفس إلى القتل العمد".
وكانت رهاب بيطار، محامية القتيل محمد الموسى، طلبت إجراء تشريح لجثمانه مرة أخرى في لبنان، على أن يشارك طبيب سوري مع الأطباء اللبنانيين، وعندما وصل الجثمان إلى سوريا، حرصت بيطار على تشريح الجثة من جديد قبل الدفن.
وكانت أسرة القتيل، محمد الموسى، طالبت بتشريح الجثة لإظهار حقيقة وفاته، بعدما وجدوا أن تقرير الطب الشرعي الصادر وقت وقوع الحادث يفتقر للأدلة، التي يجب أن يتضمّنها أي تقرير رسمي.
يشار إلى أن فيلا الفنانة اللبنانية نانسي عجرم في نيو سهيلة في لبنان قد تعرضت لـ"محاولة سرقة" في شهر يناير/ كانون الثاني، وفقا لرواية نانسي وزوجها، من قبل محمد حسن الموسى، انتهت بإطلاق نار ومقتل الموسى على الفور على يد زوجها فادي الهاشم.
وكان الادعاء العام اللبناني أحال فادي الهاشم، زوج نانسي عجرم، إلى التحقيق بعد الحادث، بفعل القتل قصدا في حال الدفاع عن النفس.
وبررت بيطار وهي سورية الجنسية، في تسجيل صوتي لموقع "إرم نيوز" انسحابها حفاظا على اسمها ومكانتها، موضحة أن البعض سعى إلى تشويه صورتها بأشكال مختلفة، فضلا عن تعرضها لاتهامات لا أساس لها من الصحة، وبالأخص "تدميرها للقضية".
وأكدت رهاب بيطار أنها لم تقصر في واجباتها كمحامية في القضية، وإنما شددت على "أن ما فعلته تجاوز مهامها كمحامية، لأنها اعتبرت أن ما كانت تفعله هو وقفة إنسانية مع الطرف الأضعف، ولم تكن تتوقع أن تأتي النتيجة مسيئة بهذا الشكل"، حسب تعبيرها.
ويأتي انسحاب رهاب بيطار من القضية بعد أيام من كشفها عن أن تقرير الطب الشرعي السوري، غيّر وصف الجريمة من أنها دفاع عن النفس إلى قتل عمد، دون أن تذكر تفاصيل هذا التعديل.
وغردت رهاب بيطار عبر حسابها على موقع "تويتر"، أمس الخميس: "ردا على ما يدور فإن أهم ما في التقرير السوري هو انتفاء توصيف الجريمة كدفاع مشروع عن النفس إلى القتل العمد".
وكانت رهاب بيطار، محامية القتيل محمد الموسى، طلبت إجراء تشريح لجثمانه مرة أخرى في لبنان، على أن يشارك طبيب سوري مع الأطباء اللبنانيين، وعندما وصل الجثمان إلى سوريا، حرصت بيطار على تشريح الجثة من جديد قبل الدفن.
وكانت أسرة القتيل، محمد الموسى، طالبت بتشريح الجثة لإظهار حقيقة وفاته، بعدما وجدوا أن تقرير الطب الشرعي الصادر وقت وقوع الحادث يفتقر للأدلة، التي يجب أن يتضمّنها أي تقرير رسمي.
يشار إلى أن فيلا الفنانة اللبنانية نانسي عجرم في نيو سهيلة في لبنان قد تعرضت لـ"محاولة سرقة" في شهر يناير/ كانون الثاني، وفقا لرواية نانسي وزوجها، من قبل محمد حسن الموسى، انتهت بإطلاق نار ومقتل الموسى على الفور على يد زوجها فادي الهاشم.
وكان الادعاء العام اللبناني أحال فادي الهاشم، زوج نانسي عجرم، إلى التحقيق بعد الحادث، بفعل القتل قصدا في حال الدفاع عن النفس.
Tweet |