إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- جمعية تجار صيدا وضواحيها أعلنت فتح الأسواق ليلاً بدءاً من الإثنين وحتى ليلة عيد الفطر
- إيجابيّات موسم الأعياد... هل تطال الفنادق؟
- لاعتراض جسم مشبوه... اسرائيل تفعل الدفاعات الجوية في صفد
- هدّاف النادي التاريخي... هاري كين يعود إلى توتنهام
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
- الدفاع المدني: شهداء الامس لا ينتمون الى الدفاع المدني كجهاز من أجهزة وزارة الداخلية والبلديات
- ميقاتي غادر بيروت اليوم متوجهاً إلى السعودية لأداء مناسك العمرة
السنيورة: لو كنت وزيراً للمالية لما سددت ديون 'اليوروبوند' |
المصدر : الجديد | تاريخ النشر :
18 Feb 2020 |
المصدر :
الجديد
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ شباط ٢٠٢٤
رأى وزير المالية السابق فؤاد السنيورة أنّ على الحكومة اللبنانية أن لا تسدّد سندات اليوروبوند المستحقة في التاسع من آذار المقبل بشرط التفاوض مع الدائنين حول خطة إصلاحية يمكن أن تعيد الثقة بلبنان.
وقال السنيورة بحسب ما نقلت عنه "لوريان لوجور" خلال دردشة له مع مجموعة من الصحافيين: "لو كنت وزيرا للمالية لما كنت سددت ديون اليوروبوند المستحقة في آذار بل لقمت بذلك بطريقة منظمة على قاعدة التفاوض مع الدائنين لإعادة جدولة وهيكلة الديون، ولكن لاستعادة الثقة بلبنان يجب على الحكومة تقديم خطة إصلاحية كاملة والعمل على تطبيقها".
ورأى السنيورة أنّ "قرار عدم الدفع من دون أن يكون مترافقاً بخطة إصلاحية يُعدّ جريمة".
ودافع السنيورة عن خطوة اللجوء إلى صندوق النقد الدولي، وقال: "هناك سعي لشيطنة صندوق النقد الدولي، إلا أنّه هو الوحيد القادر على إعادة الثقة بلبنان في وقت فقد المجتمع الدولي الثقة فيه، ولا سيّما في ظل انهيار النظام المصرفي الذي كان دعامة لبنان على مدى سبعين عاما".
وقال السنيورة بحسب ما نقلت عنه "لوريان لوجور" خلال دردشة له مع مجموعة من الصحافيين: "لو كنت وزيرا للمالية لما كنت سددت ديون اليوروبوند المستحقة في آذار بل لقمت بذلك بطريقة منظمة على قاعدة التفاوض مع الدائنين لإعادة جدولة وهيكلة الديون، ولكن لاستعادة الثقة بلبنان يجب على الحكومة تقديم خطة إصلاحية كاملة والعمل على تطبيقها".
ورأى السنيورة أنّ "قرار عدم الدفع من دون أن يكون مترافقاً بخطة إصلاحية يُعدّ جريمة".
ودافع السنيورة عن خطوة اللجوء إلى صندوق النقد الدولي، وقال: "هناك سعي لشيطنة صندوق النقد الدولي، إلا أنّه هو الوحيد القادر على إعادة الثقة بلبنان في وقت فقد المجتمع الدولي الثقة فيه، ولا سيّما في ظل انهيار النظام المصرفي الذي كان دعامة لبنان على مدى سبعين عاما".
Tweet |