'تجار صيدا' يدعون الى الاضراب غدا الاثنين و'جمعية التجار' تنفي صدور اي بيان عنها
قبل ان يجف حبر البيان الصادر عن "تجار صيدا" بالدعوة إلى الاضراب العام يوم غد الاثنين 28 تشرين الأول الجاري "تجاوباً مع دعوة الانتفاضة الشعبية للإضراب في كل المناطق اللبنانية"... اصدرت "جمعية تجار صيدا وضواحيها" بيانا نفت فيه صدور اي بيان عنها يدعو الى الاضراب العام الاثنين في أسواق المدينة التجارية".
وجاء في بيان "الجمعية" التالي :
على اثر توزيع بيان منسوب ل"تجار صيدا" يدعو الى الاضراب العام الاثنين في أسواق المدينة التجارية، يهم "جمعية تجار صيدا وضواحيها" ان توضح ان اي بيان بهذا الخصوص لم يصدر عن الجمعية وان البيان الذي تم توزيعه لا يمثل تجار المدينة.
"تجار صيدا"
في المقابل جاء في بيان "تجار صيدا التالي "
إلى الإضراب العام يا تجار صيدا تلبية لدعوة الانتفاضة الشعبية
بعد أن أدّى الكساد في الأسواق إلى انهيار أوضاع التجار وإفلاس الكثير منهم، وذلك نتيجة تردي الأوضاع المعيشية لغالبية اللبنانيين، وبسبب الأزمات الاقتصادية والمالية التي تتحمل مسؤوليتها سلطة المحاصصة الطائفية والفساد.
لم يعد هناك بد من التغيير الشامل، كما لم يعد هناك بد من استمرار الانتفاضة الشعبية على امتداد الوطن حتى تحقيق كل أهدافها، وإنقاذ لبنان من خطر الانهيار الذي تدفعه إليه هذه السلطة الفاشلة والعاجزة.
نشدّد على استعادة الأموال المنهوبة، ومحاسبة الفاسدين، وانتهاج سياسات اقتصادية ومالية واجتماعية جديدة تخدم مصالح كل الناس، ومن بينهم التجار.
لذلك نؤكد على الالتزام بانتفاضة صيدا، وبتأييد الانتفاضة الشعبية في لبنان عموماَ، والمشاركة في تحركاتها.
وندعو التجار في الأسواق والأحياء إلى الاضراب العام يوم الاثنين 28 تشرين الأول الجاري تجاوباً مع دعوة الانتفاضة الشعبية للإضراب في كل المناطق اللبنانية.
وجاء في بيان "الجمعية" التالي :
على اثر توزيع بيان منسوب ل"تجار صيدا" يدعو الى الاضراب العام الاثنين في أسواق المدينة التجارية، يهم "جمعية تجار صيدا وضواحيها" ان توضح ان اي بيان بهذا الخصوص لم يصدر عن الجمعية وان البيان الذي تم توزيعه لا يمثل تجار المدينة.
"تجار صيدا"
في المقابل جاء في بيان "تجار صيدا التالي "
إلى الإضراب العام يا تجار صيدا تلبية لدعوة الانتفاضة الشعبية
بعد أن أدّى الكساد في الأسواق إلى انهيار أوضاع التجار وإفلاس الكثير منهم، وذلك نتيجة تردي الأوضاع المعيشية لغالبية اللبنانيين، وبسبب الأزمات الاقتصادية والمالية التي تتحمل مسؤوليتها سلطة المحاصصة الطائفية والفساد.
لم يعد هناك بد من التغيير الشامل، كما لم يعد هناك بد من استمرار الانتفاضة الشعبية على امتداد الوطن حتى تحقيق كل أهدافها، وإنقاذ لبنان من خطر الانهيار الذي تدفعه إليه هذه السلطة الفاشلة والعاجزة.
نشدّد على استعادة الأموال المنهوبة، ومحاسبة الفاسدين، وانتهاج سياسات اقتصادية ومالية واجتماعية جديدة تخدم مصالح كل الناس، ومن بينهم التجار.
لذلك نؤكد على الالتزام بانتفاضة صيدا، وبتأييد الانتفاضة الشعبية في لبنان عموماَ، والمشاركة في تحركاتها.
وندعو التجار في الأسواق والأحياء إلى الاضراب العام يوم الاثنين 28 تشرين الأول الجاري تجاوباً مع دعوة الانتفاضة الشعبية للإضراب في كل المناطق اللبنانية.