عائلته نجت من غارة اسرائيلية عام 1974.. عاد من الإمارات لتمضية العطلة الصيفية وسقط شهيدا !
تحية الى روح الشهيد سليم حسين الهادي الذي توفي فجر اليوم متأثرا بالجروح التي اصيب بها من جراء رصاصة طائشة من طائشين في مخيم عين الحلوة.
الشهيد سليم القادم من الامارات العربية المتحدة لتمضية العطلة الصيفية في ربوع الوطن سقط شهيد السلاح المتفلت في بلد عاجزة فيه الدولة عن حماية اولادها.. وسليم لن يكون آخر الضحايا.
اليوم يشيع الى مثواه الاخير وسط اجواء من الحزن، وبيانات الادانة والاستنكار لا تعيد له الحياة.
في غزة يسقط الشهداء دفاعا عن فلسطين وفي مخيم عين الحلوة يقتل أعداء فلسطين الابرياء.
عائلة كاظم الهادي الصيداوية وسكان حارة صيدا كانت قد دفعت ثمن إيمانها بالقضية الفلسطينية بنجاتها من غارة إسرائيلية استهدفت منزلها قرب مخيم عين الحلوة العام 1974.
امام الفاجعة تموت الكلمة .
رحم الله الشهيد سليم الهادي.
الشهيد سليم القادم من الامارات العربية المتحدة لتمضية العطلة الصيفية في ربوع الوطن سقط شهيد السلاح المتفلت في بلد عاجزة فيه الدولة عن حماية اولادها.. وسليم لن يكون آخر الضحايا.
اليوم يشيع الى مثواه الاخير وسط اجواء من الحزن، وبيانات الادانة والاستنكار لا تعيد له الحياة.
في غزة يسقط الشهداء دفاعا عن فلسطين وفي مخيم عين الحلوة يقتل أعداء فلسطين الابرياء.
عائلة كاظم الهادي الصيداوية وسكان حارة صيدا كانت قد دفعت ثمن إيمانها بالقضية الفلسطينية بنجاتها من غارة إسرائيلية استهدفت منزلها قرب مخيم عين الحلوة العام 1974.
امام الفاجعة تموت الكلمة .
رحم الله الشهيد سليم الهادي.