إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- شرف الدين: الاتحاد الأوروبي صوّت بكل وقاحة على إبقاء النازحين في لبنان
- حكم جديد على منفذة تفجير إسطنبول!
- من جديد... بلينكن إلى إسرائيل!
- خبير بارز يُطلق تحذيراً: زلازل مُدمّرة قوّتها كبيرة جدّاً قد تضرب إسطنبول
- الشبكة المدرسية الوطنية في الزهراني دعت الى إعتماد المواد الاختيارية في كل المحافظات
- إستحقاق الأسبوع المقبل... مادة جدلية واتّهام بـ'الخيانة'!
- جعجع: الحزب غير قادر على الدفاع عن لبنان والحل هو بانسحابه للداخل وانتشار الجيش مكانه
- د. بديع إلتقى جمعيات وهيئات مهتمة بتنمية صيدا القديمة مجددا شكره لجمعية محمد زيدان معلنا عن مبادرة لجمعية أعمالنا في تحمل كلفة أعمال الكنس والنظافة
- لموظفي القطاع العام... هذا ما سيحصل يوم الإثنين بشأن الرواتب
- تعرُّض المزارعين في سهل الماري لرشقات نارية إسرائيلية وإصابة بعض آلياتهم
ربيعُ لبنان وصَيفُهُ حارّيْن... ومخاوف من تكرار سيناريو 2006! |
المصدر : الأنباء الإلكترونية | تاريخ النشر :
29 Mar 2024 |
المصدر :
الأنباء الإلكترونية
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ أذار ٢٠٢٤
تتحرك الجبهة الجنوبية في لبنان وفق المسارات السياسية الكبرى المحيطة بما يجري في قطاع غزة من جهة، أو لناحية العلاقة المتوترة بين حكومة المتطرفين في تل أبيب والإدارة الأميركية من جهة ثانية، لتغدو هذه الجبهة أشبه بصندوق للرسائل الإسرائيلية متعددة الإتجاهات. في الوقت نفسه تحاول حكومة العدو من خلال تصعيدها الدموي الضغط باتجاه تحييد المناطق الشمالية لفلسطين المحتلة عن حربها تارة بتوجيه التهديدات للبنان وتارة بتوسيع دائرة استهدافاتها العسكرية.
هذا التصعيد واستهداف المدنيين رأت فيه مصادر أمنية منعطفاً خطيراُ يندرج في سياق السياسة التي ينتهجها العدو لإخراج الفلسطينيين من رفح وإفراغ القرى الحدودية في لبنان من سكانها، معتبرة أنه لا يزال في بداية الطريق. المصادر أشارت لـ "الأنباء" الإلكترونية إلى "دقة المرحلة التي يمر بها لبنان وخاصة القرى الحدودية، بعد أن وسعت اسرائيل دائرة اعتداءاتها لتشمل بعلبك الهرمل، ما يعني أن لبنان مقبل على ربيع وصيف حارين مع استمرار المواجهات بين اسرائيل وحزب الله".
وتخوفت المصادر من تحويل هذه المواجهات الى "حرب مكشوفة ضد بيئة حزب الله في الجنوب والضاحية الجنوبية من دون أن توفر البنى التحتية كما فعلت في حرب تموز 2006 ما يعني تدمير لبنان وتحويله الى غزة ثانية".
هذا التصعيد واستهداف المدنيين رأت فيه مصادر أمنية منعطفاً خطيراُ يندرج في سياق السياسة التي ينتهجها العدو لإخراج الفلسطينيين من رفح وإفراغ القرى الحدودية في لبنان من سكانها، معتبرة أنه لا يزال في بداية الطريق. المصادر أشارت لـ "الأنباء" الإلكترونية إلى "دقة المرحلة التي يمر بها لبنان وخاصة القرى الحدودية، بعد أن وسعت اسرائيل دائرة اعتداءاتها لتشمل بعلبك الهرمل، ما يعني أن لبنان مقبل على ربيع وصيف حارين مع استمرار المواجهات بين اسرائيل وحزب الله".
وتخوفت المصادر من تحويل هذه المواجهات الى "حرب مكشوفة ضد بيئة حزب الله في الجنوب والضاحية الجنوبية من دون أن توفر البنى التحتية كما فعلت في حرب تموز 2006 ما يعني تدمير لبنان وتحويله الى غزة ثانية".
Tweet |