مع دخول الحرب شهرها الثالث.. معارك عنيفة بين حماس والجيش الإسرائيلي وحصيلة الضحايا إلى ارتفاع
مع دخول الحرب في قطاع غزة شهرها الثالث، شنت إسرائيل، فجر اليوم، قصفاً عنيفاً شرق دير البلح، ما أدى إلى وقوع إصابات كثيرة بين المدنيين.
ودارت معارك عنيفة، أمس الخميس، بين حماس والجيش الإسرائيلي في كبرى مدن قطاع غزة، بينما دخلت الحرب الأشد دموية بين إسرائيل والحركة الفلسطينية.
وارتفعت حصيلة الضحايا في القطاع الفلسطيني المحاصر والمدمر جراء القصف الإسرائيلي لتبلغ الخميس 17177 قتيلا نحو 70% منهم من النساء والأطفال دون سنّ 18 عاما، وفق وزارة الصحة التابعة لحماس.
ووصلت دبابات وجرافات إسرائيلية إلى خان يونس، الخميس، بإسناد جوي وبحري، ودار قتال في هذه المدينة الأكبر في جنوب القطاع، كما اشتبك مقاتلو حماس مع الجيش الإسرائيلي شمالا في مدينة غزة ومنطقة جباليا المجاورة.
أما شمالا، دخلت عشرات الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية إلى البلدة القديمة في غزة. وفي خان يونس، أعلن الجيش الخميس أنه قتل عناصر من حماس وقصف عشرات الأهداف.
وفي مستشفى الأقصى بشمال غزة وصلت 115 جثة خلال 24 ساعة، حسب منظمة أطباء بلا حدود.
أما في رفح، أقام آلاف النازحين مخيمات مؤقتة، في محاولة للصمود في ظل فقر مدقع. (العربية)
ودارت معارك عنيفة، أمس الخميس، بين حماس والجيش الإسرائيلي في كبرى مدن قطاع غزة، بينما دخلت الحرب الأشد دموية بين إسرائيل والحركة الفلسطينية.
وارتفعت حصيلة الضحايا في القطاع الفلسطيني المحاصر والمدمر جراء القصف الإسرائيلي لتبلغ الخميس 17177 قتيلا نحو 70% منهم من النساء والأطفال دون سنّ 18 عاما، وفق وزارة الصحة التابعة لحماس.
ووصلت دبابات وجرافات إسرائيلية إلى خان يونس، الخميس، بإسناد جوي وبحري، ودار قتال في هذه المدينة الأكبر في جنوب القطاع، كما اشتبك مقاتلو حماس مع الجيش الإسرائيلي شمالا في مدينة غزة ومنطقة جباليا المجاورة.
أما شمالا، دخلت عشرات الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية إلى البلدة القديمة في غزة. وفي خان يونس، أعلن الجيش الخميس أنه قتل عناصر من حماس وقصف عشرات الأهداف.
وفي مستشفى الأقصى بشمال غزة وصلت 115 جثة خلال 24 ساعة، حسب منظمة أطباء بلا حدود.
أما في رفح، أقام آلاف النازحين مخيمات مؤقتة، في محاولة للصمود في ظل فقر مدقع. (العربية)