إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الأسمر: نرفض إلغاء تسوية أصحاب العمل
- بعد تركيا... هل لبنان معرّض لزلزال مشابه؟
- وفاة كرام سليم بعدراني، الدفن عصر يوم الجمعة في 1 كانون الأول 2023
- 'المرصد الأوروبي': المصارف في لبنان تريد غسل يديها من الانهيار ويجب تطبيق القوانين
- بداية خريفيّة لكانون... كيف سيكون طقس الـ'ويك آند'؟
- صفارات الإنذار تدوي في ثلاث مستوطنات.. هذا ما جرى على الحدود الجنوبية مع فلسطين
- بلينكن التقى الرئيس الإسرائيلي: الهدنة بغـ زة تؤتي ثمارها ونأمل أن تستمر
- بن غفير: من نفّذ هجوم القدس نشطاء من 'حماس' وأدعو الإسرائيليين إلى حمل سلاحهم
- عمليّة سلب في الرّملة البيضاء تناقلتها وسائل الإعلام، وشعبة المعلومات تُلقي القبض على منفّذيها، وعلى مروّج مخدّرات كان برفقتهم بعمليّة نوعيّة
- أموال المودعين واللولار: المطلوب تشريع 'خطة اصلاحية متكاملة'
مطلق النار على السفارة الأميركية خلال التحقيق: 'لو أردت لارتكبت مجزرة' |
المصدر : ليبانون ديبايت | تاريخ النشر :
26 Sep 2023 |

المصدر :
ليبانون ديبايت
تاريخ النشر :
الخميس ٣٠ أيلول ٢٠٢٣
في إنجاز نوعي، أوقفت شعبة المعلومات مساء أمس الاثنين عند الساعة السابعة والنصف، مطلق النار على السفارة الأميركية، ويدعى محمد مهدي حسين خليل من مواليد 14 كانون الأول 1997 لبناني الجنسية، من سكان برج البراجنة، والذي لا يملك أسبقيات أمنية أو جنائية.
وفي التفاصيل التي حصل عليها "ليبانون ديبايت"، فلا خلفيات سياسية وراء العملية، بل خلافات شخصية منذ حوالي الشهرين بين مطلق النار وحراس السفارة على خلفية عمله كسائق دراجة نارية في شركة "Toters" لتوصيل الطلبيات, وينشط في محيط السفارة.
وفي التحقيقات، أفاد مطلق النار أنه "لو أردت لارتكبت مجزرة، ولكن جل ما في الأمر أني حاولت إثبات نفسي نتيجة التصرف معي بطريقة دونية كسائق دليفري".
وكشفت عملية إطلاق النار عن هشاشة الإجراءات الأمنية المتبعة في محيط السفارة نتيجة ضخامة الخرق الأمني، واعتراف الموقوف بأنه كان بإمكانه اسقاط ضحايا لو أراد.
وفي التفاصيل التي حصل عليها "ليبانون ديبايت"، فلا خلفيات سياسية وراء العملية، بل خلافات شخصية منذ حوالي الشهرين بين مطلق النار وحراس السفارة على خلفية عمله كسائق دراجة نارية في شركة "Toters" لتوصيل الطلبيات, وينشط في محيط السفارة.
وفي التحقيقات، أفاد مطلق النار أنه "لو أردت لارتكبت مجزرة، ولكن جل ما في الأمر أني حاولت إثبات نفسي نتيجة التصرف معي بطريقة دونية كسائق دليفري".
وكشفت عملية إطلاق النار عن هشاشة الإجراءات الأمنية المتبعة في محيط السفارة نتيجة ضخامة الخرق الأمني، واعتراف الموقوف بأنه كان بإمكانه اسقاط ضحايا لو أراد.
Tweet |