إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- على طريق ابو الاسود.. غارة اسرائيلية تستهدف سيارة (صور وفيديو)
- مراوحة أميركية - إسرائيلية بلا أفق: «الطوفان» يطيح «رؤوساً كبيرة»
- إعلام العدو: الحزب يفقدنا التفوّق الجوي
- جلسة نيابية الخميس'لتطيير' الانتخابات البلدية
- حديث عن زيارة جديدة لهوكشتاين.. اوساط معنية: سيسمع الاجابات ذاتها
- نتائج زيارة ميقاتي الى فرنسا محور متابعة.. ماكرون لنتنياهو: لن نقبل بتصعيد في لبنان
- الدبلوماسية تسابق الميدان... والعنوان دعم الجيش والـ1701
- الامتحانات في أواخر حزيران... ماذا عن الجنوب؟
- تفاؤلٌ بدعم أوروبي لعودة اللاجئين السوريين
- موسم البحر انطلق باكراً... و'لا دخوليّة' حتّى أواخر أيّار
في حادث صادم.. طفل اتصل بالشرطة لطلب المساعدة فأطلقوا النار عليه! |
المصدر : skynews | تاريخ النشر :
26 May 2023 |
المصدر :
skynews
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ أيار ٢٠٢٤
تعرضت أسرة أميركية من أصول إفريقية لواقعة مخيفة، عندما أطلق شرطي النار على طفلها الذي يبلغ من العمر 11 عاما.
وبدأت أحداث الواقعة، السبت، حين طلبت ناكالا موري من ابنها أدريان الاتصال بالشرطة في الرابعة فجرا، بعد أن زارها شريكها السابق في المنزل وشعرت بالتهديد من قبله.
وشرح محامي العائلة كارلوس مور، تفاصيل ما حدث، قائلا: "الطفل اتصل بالشرطة لتأتي لإنقاذ والدته، واتصل بجدته أيضا. وحضرت الشرطة وتصعد الموقف".
وأضاف: "وصل ضابطا شرطة وركل أحدهما الباب الأمامي قبل أن تفتحه موري، وأخبرتهما أن الرجل رحل، لكن أطفالها الثلاثة كانوا بالداخل".
وأوضح المحامي أن الرقيب غريغ كابرس، وهو أيضا من أصول إفريقية، صرخ ليسأل إن كان أي شخص بالداخل، مطالبا بخروجه رافعا يديه.
ومع تعالي الأصوات، خرج الطفل أدريان إلى غرفة المعيشة، فأطلق كابرس النار وأصابه في صدره.
وبقي الطفل 5 أيام في المستشفى لتلقي العلاج إثر تهتك في الرئة والكبد وكسر في ضلوعه، قبل أن يعود لاستكمال العلاج في منزله، الأربعاء.
ووصفت موري الواقعة بأنها "أسوأ لحظة في حياتها"، مضيفة: " أشعر أن لا أحد يهتم. هذا طفلي! إنه مبارك لأنه على قيد الحياة، لكنه لا يفهم لماذا أطلق عليه ضابط شرطة النار".
وقال مكتب التحقيقات في ميسيسيبي، حيث وقعت الأحداث، إنه يتم التحقيق فيما حدث، وإن عناصره سيتبادلون النتائج التي توصلوا إليها مع مكتب المدعي العام.
وبدأت أحداث الواقعة، السبت، حين طلبت ناكالا موري من ابنها أدريان الاتصال بالشرطة في الرابعة فجرا، بعد أن زارها شريكها السابق في المنزل وشعرت بالتهديد من قبله.
وشرح محامي العائلة كارلوس مور، تفاصيل ما حدث، قائلا: "الطفل اتصل بالشرطة لتأتي لإنقاذ والدته، واتصل بجدته أيضا. وحضرت الشرطة وتصعد الموقف".
وأضاف: "وصل ضابطا شرطة وركل أحدهما الباب الأمامي قبل أن تفتحه موري، وأخبرتهما أن الرجل رحل، لكن أطفالها الثلاثة كانوا بالداخل".
وأوضح المحامي أن الرقيب غريغ كابرس، وهو أيضا من أصول إفريقية، صرخ ليسأل إن كان أي شخص بالداخل، مطالبا بخروجه رافعا يديه.
ومع تعالي الأصوات، خرج الطفل أدريان إلى غرفة المعيشة، فأطلق كابرس النار وأصابه في صدره.
وبقي الطفل 5 أيام في المستشفى لتلقي العلاج إثر تهتك في الرئة والكبد وكسر في ضلوعه، قبل أن يعود لاستكمال العلاج في منزله، الأربعاء.
ووصفت موري الواقعة بأنها "أسوأ لحظة في حياتها"، مضيفة: " أشعر أن لا أحد يهتم. هذا طفلي! إنه مبارك لأنه على قيد الحياة، لكنه لا يفهم لماذا أطلق عليه ضابط شرطة النار".
وقال مكتب التحقيقات في ميسيسيبي، حيث وقعت الأحداث، إنه يتم التحقيق فيما حدث، وإن عناصره سيتبادلون النتائج التي توصلوا إليها مع مكتب المدعي العام.
Tweet |