إختر من الأقسام
![]() |
صيدا |
![]() |
لبنان |
![]() |
شؤون فلسطينية |
![]() |
عربي ودولي |
![]() |
مقالات وتحقيقات |
![]() |
صحة وطب |
![]() |
تكنولوجيا |
![]() |
مشاهير وفن |
![]() |
المرأة والرجل |
![]() |
منوعات |
![]() |
رياضة |
![]() |
إقتصاد وأعمال |
![]() |
ثقافة وأدب |
![]() |
صور وفيديو |
![]() |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مصادر للغد: الإمارات توقف تأشيرات دخول اللبنانيين بسبب تلقي تهديدات من الحزب
- جبران باسيل: توافقنا مع المعارضة على مرشح للرئاسة أما المشروع السياسي فلم يكتمل بعد
- على خلفية خطف مواطن سعودي.. مُداهمات للجيش في هذه المنطقة
- البطل الصيداوي 'عبد الرحمن محمد البابا' يتألق في لعبة MMA ، ضمن فعاليات Beirut Festival Sports
- الكشف عن تفاصيل عملية اختطاف المواطن السعودي في بيروت.. ومولوي: لم يرصد في الضاحية الجنوبية!
- 'هاتفهُ رُصد في مناطق عدّة'.. تفاصيل إضافية يكشفها المولوي عن 'السعودي المخطوف'
- 'تعليمات' صدرت.. ماذا أعلنت السفارة السعودية بعد خطف أحد رعاياها في لبنان؟
- عبر 'تويتر'.. هكذا علّق وهاب على قضية خطف سعوديّ في لبنان
- وزير الداخلية يؤكد خبر اختطاف مواطنٍ سعودي في لبنان.. ماذا كشف عن الأمر؟
- مواطن سعودي خُطف على طريق المطار والأجهزة الأمنية تتحرّك!
آخر المعطيات.. ماذا وراء إستقالة جنبلاط من 'الإشتراكي'؟ |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
25 May 2023 |
.png)
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
الإثنين ٢٩ أيار ٢٠٢٣
قالت مصادر مُقرّبة من الحزب "التقدّمي الإشتراكي" لـ"لبنان24" إنَّ خطوة النائب السابق وليد جنبلاط المتمثلة بالإستقالة من رئاسة الحزب، تأتي في إطار عملية التّجديد التي إختارها الأخير لدعم مسيرة نجله، رئيس كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب تيمور جنبلاط.
ونفت المصادر أن يكون قرارُ جنبلاط بالإستقالة نابعاً من خلافاتٍ داخلية، كاشفة أنّ الأمر كان متوقعاً منذ فترة وتحديداً بعد العام 2019 وأزمة "كورونا"، وبالتالي الأمر لم يكن مُفاجئاً لقواعد الحزب الأساسيّة، موضحةً في الوقت نفسه أنَّ الخطوة التغييرية التي تمّ إتخاذها هدفها الإستمرار بنهج التطوير داخل "التقدّمي" لاسيما على صعيد القيادة.
وعمّا إذا كانت هناك أسماءُ مرشحين لرئاسة الحزب خلفاً لجنبلاط، قالت المصادر: "لا وضوح حتى الآن بشأن المؤتمر التأسيسي الذي دعا إليه جنبلاط في الخامس والعشرين من حزيران، فالترتيبات بدأت وهناك صلاحية لأي شخص بالترشح للرئاسة في الحزب، وطبعاً النائب تيمور جنبلاط سيكونُ في الطليعة لتولي زمام الأمور مكان والده".
ونفت المصادر أن يكون قرارُ جنبلاط بالإستقالة نابعاً من خلافاتٍ داخلية، كاشفة أنّ الأمر كان متوقعاً منذ فترة وتحديداً بعد العام 2019 وأزمة "كورونا"، وبالتالي الأمر لم يكن مُفاجئاً لقواعد الحزب الأساسيّة، موضحةً في الوقت نفسه أنَّ الخطوة التغييرية التي تمّ إتخاذها هدفها الإستمرار بنهج التطوير داخل "التقدّمي" لاسيما على صعيد القيادة.
وعمّا إذا كانت هناك أسماءُ مرشحين لرئاسة الحزب خلفاً لجنبلاط، قالت المصادر: "لا وضوح حتى الآن بشأن المؤتمر التأسيسي الذي دعا إليه جنبلاط في الخامس والعشرين من حزيران، فالترتيبات بدأت وهناك صلاحية لأي شخص بالترشح للرئاسة في الحزب، وطبعاً النائب تيمور جنبلاط سيكونُ في الطليعة لتولي زمام الأمور مكان والده".
Tweet |