إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- ماكرون لميقاتي: دعم الجيش وتجنّب تصاعد أعمال العنف بين لبنان وإسرائيل
- التشويش في لبنان.. هل الرّحلات في خطر؟
- عائلة المرحوم مصطفى الحريري ' أبو نادر' واصلت لليوم الثاني تقبل التعازي في دارة مجدليون
- بلدية هيتلا استنكرت الاعتداء على رئيسها: تدخلات سياسية تتم لتبرئة الجاني وتمييع التحقيق
- 'حراك المعلمين المتعاقدين' طالب بإعطاء مستحقات المعلمين المتعاقدين النازحين عن قراهم ومدارسهم
- العميد اللينو يقدم التعازي للسيدة بهية الحريري بوفاة زوجها الحاج مصطفى الحريري
- في لبنان.. 'تأمين صحي' لهؤلاء مع عائلاتهم!
- جرحى من 'اليونيفيل' في الجنوب.. هذا ما حصل معهم!
- جديد حادثة كنيسة كفرحبو.. من هم الذين كتبوا عبارة 'سوريا' عند مدخلها؟
- توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
أنبيلُ راعي الخير والعمل النّبيل .. |
المصدر : بقلم: الأستاذ مأمون حمود | تاريخ النشر :
26 Mar 2023 |
المصدر :
بقلم: الأستاذ مأمون حمود
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ أذار ٢٠٢٤
"أنبيلُ راعي الخير والعمل النّبيل
وطبيبَنا الصّدّيق والوجه الجميل
تبكيك صيدا والأحبّاء الألى
عرفوك قلباً لا تكلّ ولا تميل
بل مستقيماً مستنيراً رائداً
بلسمتَ فينا الجرحَ أمّلت العليل
إن ننسَ لن ننساك في صَخَبٍ تُرى
تجري تموجُ لأجلنا ولكلّ جيل
كنت الشباب بلا ارتيابٍ ساعياً
ومناضلاً بإرادةٍ .. كنتٕ الدًليل
نرثيك لا .. نرثي بلاداً ضيّعت
بوجود هذا النُّبل ضيّعت السٌبيل
أكرمتَ صيدا كيف تكرمُك الّتي
أحببتها فعلاً ولم تكُنِ البخيل
في القلب يا من عشقُهُ أحياؤها
هذي المدينةُ عشقُهُ السامي الطويل
في القلب دوماّ ضحكةً وتبسّماً
ألم تزرعِ البسمات في هذي الحقول
أوَلم تكُن ذاك الطّبيبَ مداوياً
بالطّيبة المرضى وطيّبِ ما يقول
فعليك من ربّ البريّة رحمةٌ
ودعاؤنا وسلامُنا لك يا نبيل
وسلامُنا معناه أنّك ساكنٌ
بالقرب منّا إذ نزورُك لا نزول".
وطبيبَنا الصّدّيق والوجه الجميل
تبكيك صيدا والأحبّاء الألى
عرفوك قلباً لا تكلّ ولا تميل
بل مستقيماً مستنيراً رائداً
بلسمتَ فينا الجرحَ أمّلت العليل
إن ننسَ لن ننساك في صَخَبٍ تُرى
تجري تموجُ لأجلنا ولكلّ جيل
كنت الشباب بلا ارتيابٍ ساعياً
ومناضلاً بإرادةٍ .. كنتٕ الدًليل
نرثيك لا .. نرثي بلاداً ضيّعت
بوجود هذا النُّبل ضيّعت السٌبيل
أكرمتَ صيدا كيف تكرمُك الّتي
أحببتها فعلاً ولم تكُنِ البخيل
في القلب يا من عشقُهُ أحياؤها
هذي المدينةُ عشقُهُ السامي الطويل
في القلب دوماّ ضحكةً وتبسّماً
ألم تزرعِ البسمات في هذي الحقول
أوَلم تكُن ذاك الطّبيبَ مداوياً
بالطّيبة المرضى وطيّبِ ما يقول
فعليك من ربّ البريّة رحمةٌ
ودعاؤنا وسلامُنا لك يا نبيل
وسلامُنا معناه أنّك ساكنٌ
بالقرب منّا إذ نزورُك لا نزول".
Tweet |